مطلوب مننا السعى لرزقنا مطلوب الحركه فى حياتنا ربنا أمرنا بالسعى لرزقنا ولا نقعد نشكى حظنا مطلوب مننا السعى لرزقنا مطلوب الحركه فى حياتنا ربنا أمرنا بالسعى لرزقنا ولا نقعد نشكى حظنا السيده مريم بعد وضعها كان ممكن الله يوقع الرطب فى حجرها ربنا أمرها بالحركه لرزقها مطلوب مننا السعى لرزقنا مطلوب الحركه فى حياتنا ربنا أمرنا بالسعى لرزقنا ولا نقعد نشكى حظنا الطيور تغادر عشها تسعى يوماتى على رزقها ولا بتلاقى رزقها فى عشها وترجع شبعانه لعشها الطيور تغادر عشها تسعى يوماتى على رزقها ولا بتلاقى رزقها فى عشها وترجع شبعانه لعشها نسعى للرزق مهما تعبنا رزق حلال يرضى ربنا الله الكافى الرزاق الفتاح قادر يوسع لنا رزقنا بعد العسر يسر والحجر بيتفجر منه المايه الشمس تشرق بإذن ربنا وتغرب لعرش الرحمن تسجد لربنا مطلوب مننا السعى لرزقنا مطلوب الحركه فى حياتنا ربنا أمرنا بالسعى لرزقنا ولا نقعد نشكى حظنا الله القادر الرحمن الرحيم أحن من الوالده على ولدها نرمى حمولنا على الله ونسعى للرزق فى حياتنا الله الكافى الرزاق الفتاح قادر يوسع لنا رزقنا بعد العسر يسر والحجر بيتفجر منه المايه الشمس تشرق بإذن ربنا وتغرب لعرش الرحمن تسجد لربنا …. الرزق ولا يشغلنى ثراء العالم وربنا بأمرى عالم يجعلنى الله العليم العالم عذاب الدنيا والآخره سالم أسعى للرزق فى الحياه وإن ضاقت بى الحياه فى مكان مالى فيه حياه أسعى للرزق بمكان تانى فى الحياه أسعى للرزق فى الحياه وإن ضاقت بى الحياه فى مكان مالى فيه حياه أسعى للرزق بمكان تانى فى الحياه ولا أقعد وأندب حظى يوم وأنفض عنى الكسل والنوم الدنيا فانيه ما بتدوم لكن السعى للرزق شئ محتوم وأكسب لقمتى بشقايا ولا أمد إيدى لمخلوق بالدنيا ولا تتآخر بى الدنيا من شده الآسى بالدنيا بعيش حياتى حياه كريمه لما أسعى وأشتغل بذمه وعندى إراده وهمه … . .. الإيد الشقيانه الإيد الشقيانه ربنا معاها فى الحر والبرد عارفه اللى وراها تنسى التعب وتحس بالفرحة. لما تشوف حبايبها فرحانه بعمل الإيد الشقيانه تعلى بلادى وتعلى بعمل الإيد الشقيانه الدنيا أحلى وأحلى عمل يرضى الله ورسوله نعيم الدنيا والآخره بجماله بالعمل نصارع الأيام بقسوتها تهل أوقات بفرحتها الفارس الحقيقى يسعى ويجتهد فى عمله بقلب زاى الخيول العربيه الأصيله دايما تعدى الصعاب المستحيلة الإنسان الراجل الجدع عمر ما كان الشغل الحلال عيب ولا يتفنن ويتركن للبدع عيش بين الناس بالعمل ولا تعيش غريب سيف العامل ذراعه ولا يقعد للحزن يوجعه ولا غير العمل ينفعه فى وقت الشده لما الظروف توجعه .. …… شغلك تلمع فى عيون الناس بشغلك العمل الحلال يكون شغلك ولا تخدر عقلك بالأوهام ولا تكسل وتديها شكوى وآلالام لما تسعى ربنا يديك العمل نور الايام ولا تكسل بالأوهام تلمع فى عيون الناس بشغلك العمل الحلال يكون شغلك ولا تخدر عقلك بالأوهام ولا تكسل وتديها شكوى وآلالام لما تسعى ربنا يديك العمل نور الأيام ولا تكسل بالأوهام عايز عمل على كيفك ويكون تبع ظروفك وإنت فى عملك شوف عمل يناسبك وإشتغل بضمير ربنا شايفك وقله الشغل ما تنفعك أيام العمل صعبه فى أولها وضرورى منها بالعمل شمس الضحى فى عز الصيف ومع قله العمل هش ضعيف العمل نور الأيام وقله العمل عذاب وإنسان بالجرب مصاب تعيش فى مرار وعذاب وعزله مع الأوهام لازم تعتمد على نفسك علشان تسعد نفسك وناسك بالشغل الحلال ربنا يرضى عنك ويرضيك وبالعمل الحلال دعانا نبينا وإياك الشيطان يضحك عليك العمل نور الأيام وقله العمل عذاب وإنسان بالجرب مصاب تعيش فى مرار وعذاب وعزله مع الأوهام .. قاعد تتسلى قاعد تتسلى بحاجات على كيفك على أما تلاقى شغل على كيفك إتحرك الحياه تحبك وتعرفك وبعملك تحسن ظروفك وتلاقى نفسك بكيفك قاعد تتسلى بحاجات على كيفك على أما تلاقى شغل على كيفك إتحرك الحياه تحبك وتعرفك وبعملك تحسن ظروفك وتلاقى نفسك بكيفك لكن تقعد وتفضها زاى حاجه عاديه منسيه حس بوجودك فى الدنيا النور مع النهار والحشرات بتستخبى باستمرار حيران العمل طوَّق نجاه العمل حياه فى الحياه قاعد تتسلى بحاجات على كيفك على أما تلاقى شغل على كيفك إتحرك الحياه تحبك وتعرفك وبعملك تحسن ظروفك وتلاقى نفسك بكيفك .. تبقى راجل عايز تبقى راجل من ظهر راجل تبقى لازم تشتغل وتسعى فى الحياه ولا تعتمد أبدا على غيرك فى أكلك ولبسك عايز تبقى راجل من ظهر راجل ولا فى الشغل عيب البطاله هى التعذيب العيب إن الإنسان تقول عليك عاله إنزع منك الخوف إنزع عنك الكسوف إشتغل كآنك لسه صغير تبتدى الحياه من جديد إتعلم ولا فى الصنعة ولا فى المهنه عيب المهنه أن تكون عنيد عاطل وتعمل إنك كبير مصاريف الحياه كتير والإنسان يكون ندل وحقير ولو ما يعلى دخله بالحلال وبضمير عايز تبقى راجل من ظهر راجل تبقى لازم تشتغل وتسعى فى الحياه قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ﴾ [الملك: 15]. قال الرسول صلى الله عليه و سلم : ما أكل أحد طعاما قط خيرا من أن يأكل من عمل يده ، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره خير له من أن يأتي رجلا فيسأله ، أعطاه أو منعه ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا ، فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة هانم داود من كتاب الحياه