التطلع للمستقبل الأمريكيتين – أعلنت «كريستيز» عن افتتاح صالة فنية جديدة في المعلم المرموق "روكفلر بلازا" في نيويورك. وسيجري الافتتاح في نوفمبر 2014، وسيخصص للمعارض والمزادات الخاصة التي تدعم النمو في قناة الأعمال هذه. صمم الصالة المهندس المعماري "أنابيل سيلدورف"، وهي ملاصقة للصالات الحالية، وستضم مساحة إضافية تبلغ 11،000 قدم مربع لتتسع لخمس قاعات جديدة للمشاهدة الخاصة ومعرض إضافي مع أسقف مرتفعة تصل إلى 16 قدم. أسيا – تفتتح «كريستيز» في أكتوبر أبوابها في مبنى تاريخي قرب "البوند" في شنغهاي. وسيصادف الافتتاح الكبير في مبنى "أمبير" نشاط المزادات حيث يعقد مزاد الأعمال نتائج مبيعات نصف العام لدار كريستيز العالمية للمزادات مبيعات الأعمال الفنية حققت 2.7 مليار جنيه إسترليني (4.5 مليار دولار أمريكي) بزيادة قدرها 12 بالمئة 51 عمل فني تم بيعه بأكثر من 10 مليون دولار أمريكي تسجيل أرقام قياسية في الأشهر الستة للأعمال الفنية في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة زيادة بنسبة 70 بالمئة في النشاط عبر الإنترنت 24 بالمئة من إجمالي عدد المشترين هم عملاء جدد لدى «كريستيز» في النصف الأول خطط التوسع في الخريف تشمل افتتاح مكتب جديد في شنغهاي بشهر أكتوبر المقبل افتتاح صالات جديدة في مركز روكفلر في شهر نوفمبر توسع المزادات عبر الإنترنت مع اطلاق المزاد الثاني عبر الإنترنت فقط للأعمال الفنية الحديثة والمعاصرة الشرق أوسطية ضمن مزادات كريستيز في دبي أكتوبر المقبل كريستيز بكين تطبيق كريستيز الجديد للأيباد من مزاد كريستيز عبر الإنترنت لوحة للفنانة الإماراتية لطيفة بنت مكتوم النظرة الأخيرة، القيمة التقديرية 6000 – 8000 دولار أمريكي دبي/لندن/نيويورك/هونغ كونغ، 16 يوليو 2014: أعلنت دار المزادات العالمية «كريستيز» عن مبيعات كبيرة بلغت بقيمة 2.69 مليار جنيه أسترليني، بزيادة تصل إلى 12 بالمئة (4.47 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 22 بالمئة) للنصف الثاني من العام المنتهي في 30 يونيو 2014. ومن المتوقع أن تسهم استراتيجية «كريستيز» الناجحة في التواصل مع المزيد من المقتنين حول العالم بدعم النتائج، وذلك ما تظهره الزيادة في قيمة الأعمال الفنية المباعة في مختلف الفئات والمناطق الجغرافية ومعدلات الأسعار. وواصلت نسبة المشاركة عبر الإنترنت نموها وزاد عدد المشترين الجدد القادمين إلى السوق، حيث مثل العملاء الجدد نحو 24 بالمئة من إجمالي المشترين، وحققوا 15 بالمئة من إجمالي المبيعات في النصف الأول من عام 2014. وفي هذا الصدد، قالت ستيفن ب. ميرفي، الرئيس التنفيذي لدار كريستيز: "واصلت كريستيز ريادتها سوق المزادات العالمية وفقاً لما أظهرته نتائج النصف الأول من العام الحالي. والأهم من ذلك، أننا نحقق غايتنا في خدمة المزيد من العملاء حول العالم على نحو يفوق شركات الأعمال الفنية الأخرى وعلى جميع المستويات. وأثبتت استراتيجيتنا في إشراك هذا العدد المتزايد من الجمهور نجاحها في جذب العديد من المشترين الجدد إلى كريستيز من خلال مزاداتنا الدولية والمزادات الخاصة والقنوات الرقمية. ولذا، لا تزال كريستيز تقود أعلى المستويات في سوق الأعمال الفنية، ولا سيما في مجال الأعمال الفنية لحقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة، كما أنها تقدم خدماتها إلى مجموعة واسعة من المقتنين عبر فئاتها ومزاداتها المقدمة لمختلف العملاء". وستواصل كريستيز استراتيجيتها الرامية إلى توسعة المزادات التي تنظمها عبر الإنترنت، وذلك من خلال تنظيم مزادها الثاني عبر الإنترنت (للفنون العربية والإيرانية والتركية الحديثة والمعاصرة) في دبي والذي يتزامن مع سلسلة مزاداتها التقليدية في 22 – 23 أكتوبر القادم ضمن نفس الفئة. وقد قدمت دار كريستيز النسخة الأولى من هذا المزاد خلال نفس الفترة من العام الماضي، وقد جذب حينها عدداً كبيراً من المشترين الجدد إلى كريستيز من المنطقة والعالم. قنوات مزادات الأعمال الفنية ارتفعت مبيعات المزادات بنسبة 13 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الفائت حيث بلغت 2.2 مليار جنيه أسترليني (3.6 مليار دولار أمريكي، بنسبة 23 بالمئة). وحققت مبيعات «كريستيز» من الأعمال الفنية أعلى المستويات على نحو يفوق أي شركة منافسة أخرى، حيث بلغت الأعمال المباعة 52 عمل بسعر يزيد عن 10 مليون دولار أمريكي لكل عمل خلال النصف الأول من عام 2014، و479 قطعة بما يزيد عن 1 مليون دولار أمريكي. ونمت مبيعات المزادات الخاصة بنسبة 7 بالمئة لتصل إجمالياً إلى 498.9 مليون جنيه أسترليني (828.2 مليون دولار أمريكي، بنسبة تصل إلى 16 بالمئة) وواصلت معارض «كريستيز» الجديدة ترحيبها بالمقتين والعامة، عبر معارض مهمة وشهيرة خلال النصف الأول من العام تشمل معارضنا الرائدة لأعمال "بولك/ريختر- ريختر/بولك" و"ترن مي أون" (الفن الحركي الأوروبي والأمريكي اللاتيني 1948 - 1979). ولا تزال المبيعات عبر الإنترنت تستقطب مشترين جدد، حيث بلغت مبيعاتها 8.7 مليون جنيه أسترليني، لتمثل زيادة بنسبة 71 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الفائت (14.4 مليون دولار أمريكي، نحو 87 بالمئة). وتجدر الإشارة إلى أن 27 بالمئة من المشترين عبر المنصة الإلكترونية كانوا جدد، وقدم الزوار من 170 بلد حول العالم. وبلغ السعر الأعلى في المبيعات الإلكترونية 905,000 دولار أمريكي (533,950 جنيه أسترليني) للوحة ريتشارد سيرا "باموك"، التي عرضت خلال أسبوع مزادات نيويورك في شهر مايو للأعمال الفنية في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة، بالإضافة إلى المزاد الإلكتروني. وتلقت اللوحة عروضاً من 8 مقتنين لتحقق بذلك أعلى سعر للمبيعات الإلكترونية حتى تاريخه. وحقق خاتم ماسي ل"فان كليف أند آربلز" السعر الأعلى للقطع المباعة عبر خدمة Christie's LIVETM، حيث بلغ سعره 2,792,863 دولار أمريكي في مزاد المجوهرات الرائعة في جنيف خلال شهر مايو. فئات الاقتناء سجلت الأعمال الفنية في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة رقماً قياسياً خلال الأشهر الستة حيث بلغت مبيعاتها 799.9 مليون جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار أمريكي) بزيادة قدرها 20 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العالم الفائت (30 بالمئة بالدولار الأمريكي). وحقق المزاد المسائي في شهر مايو في نيويورك 744.9 مليون دولار أمريكي، ليكون بذلك المزاد الأعلى على الإطلاق في تاريخ سوق الأعمال الفنية. في حين حقق قسم الأعمال الفنية الحديثة والانطباعية، التي تشمل الأعمال الفنية البريطانية الحديثة، مبيعات بقيمة 565.9 مليون جنيه أسترليني، بزيادة تصل إلى 37 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الفائت حيث بلغت الأرقام (939.3 مليون دولار أمريكي، بنسبة 49 بالمئة). كما حققت فئات الأعمال الفاخرة مبيعات جيدة في مزادات المجوهرات والساعات والمشروبات، إذ بلغ مجموع مبيعاتها 274.4 مليون جنيه أسترليني، بنسبة تصل إلى 11 بالمئة (455.5 مليون دولار أمريكي، بنسبة تصل إلى 20 بالمئة)، لتواصل بذلك ريادتها لسوق المزادات للسنة ال20 على التوالي في مجال المجوهرات. وشهدت مبيعات الأعمال الفنية الأسيوية انخفاضاً بنسبة 22 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الفائت، حيث بلغ إجمالي مبيعاتها 222.7 مليون جنيه أسترليني (369.6 مليون دولار أمريكي، بانخفاض قدره 15 بالمئة). وحققت فئات أخرى من المقتنيات نمواً في النصف الأول من عام 2014، مثل التحف الفنية القديمة، بما في ذلك اللوحات الأوروبية التي تعود إلى فترة القرن التاسع عشر والأعمال الفنية الروسية، حيث بلغ إجمالي مبيعاتها 104.8 مليون جنيه أسترليني، بزيادة قدرها 7 بالمئة (173.9 مليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 16 بالمئة) وفنون الأمريكيتين (الأعمال الفنية الأمريكية، الأثاث والأشغال والأعمال الفنية الأمريكية اللاتينية)، حيث حققت مبيعات بقيمة 61.1 مليون جنيه أسترليني، بزيادة قدرها 7 بالمئة (101.5 مليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 16 بالمئة). المناطق الجغرافية سجلت المناطق ذات النشاط الكبير في الأمريكيتين نتائج قوية، حيث بلغت مبيعات نيويورك نحو 1.1 مليار جنيه أسترليني بزيادة قدرها 20 بالمئة (1.76 مليون دولار أمريكي، بزيادة تصل إلى 31 بالمئة). وبلغ إجمالي المبيعات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وروسيا والهند 872 مليون جنيه أسترليني، بزيادة قدرها 12 بالمئة (1.45 مليار دولار أمريكي، بزيادة تصل إلى 22 بالمئة). في حين شهدت مبيعات أسيا انخفاضاً عن الفترة نفسها لتصل إلى 254.7 مليون جنيه أسترليني، متراجعة بنسبة 8 بالمئة (422.8 مليون دولار أمريكي). وشهدت مبيعات العملاء في أسيا نمواً بنسبة 28 بالمئة من إجمالي النشاط، و20 بالمئة بالنسبة للعملاء الجدد لدى «كريستيز» في أسيا. وبلغ عدد المشترين من الصين الكبرى نحو 24 بالمئة من إجمالي المبيعات، مسجلة بذلك زيادة انفاق فعلي بنسبة 46 بالمئة في النصف الأول من عام 2014. التطورات الرئيسية للنصف الأول من عام 2014 مواصلة التوسع والاستثمار في صالات العرض– شهدت الأشهر الستة الأولى من عام 2014 افتتاح صالتين جديدتين في الصين وهما: قاعة جيمس كريستيز في «ألكسندرا هاوس» في هونغ كونغ والمساحة الفنية الأولى لدار كريستيز في البر الرئيسي للصين: النادي الإمبراطوري في بكين. وتعتبر دار «كريستيز» في هونغ كونغوبكين اليوم مركزاً لصالات العرض الدائمة – بعد نيويورك، ولندن، وباريس، وأمستردام – فيما يخص المعارض المنسقة على نحو فريد، والمحاضرات، والبرامج الفنية، والمزادات الخاصة. إطلاق نموذج جديد للتجزئة مع متجر الساعات الإلكتروني – أطلقت «كريستيز» نموذجها الأول الجديد لتجارة التجزئة في الأشهر الستة الأولى عبر متجر الساعات، الذي بلغت فيه نسبة العملاء الجدد حتى تاريخه (33 بالمئة)، وبلغ متوسط سعر الساعات 10,218 دولار أمريكي، في حين بلغ السعر الأعلى 58,000 دولار أمريكي. وضم المتجر أيضاً محتوى حصري شمل "القبة" (أخبار الساعات، لقاءات، وتحليل المتخصصين)، "التفكيك" (الذي يقدم نظرة فاحصة لنماذج محددة)، و"الأعمال المصورة: في الطلب" (الذي يضم متخصصين من «كريستيز» للتعريف بالمجموعة). ويعتبر متجر الساعات المزاد الأكثر مشاهدة، من أي مزاد آخر حقيقي أو عبر الإنترنت حتى هذا التاريخ في عام 2014. ويواصل سوق الساعات نموه، حيث حققت المبيعات الإجمالية زيادة بنسبة 10 بالمئة عن هذه الفئة للنصف الأول من عام 2014. زيادة الاستثمارات الرقمية مع إطلاق تطبيق «كريستيز» - قدمت إعادة إطلاق تطبيق الشركة عبر الأيباد والأيفون للمستخدمين في يناير تجربة أكثر غنى عبر مشاهدة المقتنيات الكبرى من خلال التطبيق الجديد والمستخدمون القادمون من 149 بلد حول العالم. وشهد النصف الأول من عام 2014 2.3 مليون زيارة لموقع christies.com من الأجهزة النقالة، حيث بلغت نحو 20 بالمئة من إجمالي حركة المرور عبر الموقع. الفنية الأسيوية والغربية في القرن العشرين والمعاصرة ومزاد الأعمال الفاخرة من المجوهرات والساعات والمشروبات. يلي هذه المزادات موسم مزادات هونغ كونغ في نوفمبر، حيث سيتم إدخال مزاد جديد إلى القائمة وهو مزاد "الأعمال الحبرية المعاصرة". منطقة أوروبا والشرق الأوسط وروسيا والهند - تواصل قاعات مزادات «كريستيز» في جنوب كنسينغتون استقطاب مقتنين جدد بنسبة 29 بالمئة من عدد المشترين خلال النصف الأول من عام 2014 والذين قدموا لإجراء عملية الشراء الأولى لهم في قاعة المزادات، سواء عبر الإنترنت أو شخصياً. وسينطلق الموقع في الموسم الجديد مع مزاد "فوق العادة" السنوي الثاني الذي سيعقد بتاريخ 3 سبتمبر 2014 والذي سيضم مرة أخرى مجموعة منتقاة من القطع الرائعة التي تحتفي بكل ما هو غير تقليدي. وبالتزامن مع معرض "فريز أرت" ستعقد «كريستيز» مزادات مسائية للأعمال الفنية في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة والمزاد الإيطالي في شارع كينغ بتاريخ 16 أكتوبر، يليه مزاد نهاري بتاريخ 17 أكتوبر. وحققت قاعة «كريستيز» في جنيف نصف أول قوي حيث شهدت أعلى مجموع على الإطلاق في مزاد المجوهرات وسيتم تقديم مزاد جديد في نوفمبر وهو: "باتيك فيليب 175"، ومزاد مسائي مخصص بتاريخ 9 نوفمبر للاحتفال بالذكرى ال175 ل"باتيك فيليب"، حيث سيتم تقديم خمسين ساعة تمثل تاريخ الشركة، يلي ذلك قسم مخصص لساعات "باتيك فيليب" في المزاد النهاري بتاريخ 10 نوفمبر.