ً .. يضاهي عمر شبابي أحببتك حباً .. يأبى لضعفه السجود لن ينفعني إن قدمتُ لك ألف سؤال و لن تسكِت إيقاع وجعي ملايين الردود ربما سأبكي غيابك العمر وجعاً ربما أنوح ك ثكلى فقدت مولود لكِني لن أمنحَ ضعفي للهوى لن أخدش .. بياض كبريائي بأقلامك السود أحِبك نعم .. و لا أبالي إن تفجر شوقي و أصر أن يجود عن حبك أن يكتب و يحترق و إن بقيتَ .. على كتف ذاكرتي مَسنود راهنت عليك برجال الكون راهنت أن شغفك عليهم سيسود أقبلت إليك أعانق أوردتك لمحتك .. خنجراً بقتلي موعود