"عضَّت على العناب" والعين ناعسة فرجوت اللؤلؤ المنظوم أن يترفقا .. وسألته بالله يا معذبي هل لي برشفة من ثغر بالشهد منسابا مترقرقا فمشت كَ ريمٍ متثنيٍ واومأت كفاك يا صاح بالطرقات تصعلكا لا يلثم ذا الثغر إلا من أتاه بالحلال يطرق بابه اكرم به ضيفا متصدقا لا يروم مال ولا حسب وانما مخافة خالق وحسن تخلقا