خنقانى ريحة الباطل وكلمة شاطر لمه تنقال فى قلب الزور وأه يانى من كلمة حق وجعنى وكلمة لأ كل يوم تنزق وبتعشق الضلمه وتخاف تبان فى النور زعلان من الأمن اللى خلى مسجون بيهرب ويقدر يهد السور قرفان من كلمة عاطل اللى بسببها غرقوا شباب فى بحور زعلان من اللى بيسوف ويماطل ويسرق حلم شباب مسحور وخايف من الكداب اللى مدارى فى الأحزاب وعليه كام باب مقفول خايف من الغول اللى كان مسئول ونايم وعايم فى مال منهوب خايف من القلوب المتحجره من اللى باع أوجعنا ومن اللى أشترى من اللى نشر فيها الفساد والمسخره من عاش أمجاد بالمنظره و مين اللى قال ان الفساد كان علينا مكتوب ومين اللى بيحاسب ومين معانا ومين علينا محسوب حاسس بنبض الناس الغلابه وشايف بعينى فى كل حى ديابه ولا فيها شرطه ومشغوله النيابه وحسيت أنى بقيت مغلوب وبكتم فى صدرى أنفعالى وخايف أتكلم وأاقول كل اللى يجى على بالى لكن حاسس أن أنا مسئول أزاى أعيش مغلوب وأنضرب بالتوب والجبان لابد ورى بيبان مقفوله ومعاه أمنا الغوله وأوعوا تقولو ا أديهم فى السجن مغلوله وبصوا على أحزان جيران عايشين وسطينا بيرفعوا الصلبان وأيد سوده لجبان بتبان بقوه لفتوه ونظام أجرام وسلام مفقود والثوره يا عينى يادوب مولود و نظام بيربى كلاب بيخافوا منها أسود وهم حكومه تأمن رغيف وتحبس حكومة نظيف وبقول للجيش أحنا معاك وبنترجاج عايزين ألأمن بقوه يعود الأمن خلاص بقى مفقود أرجع يا جشنا زى زمان وبقوه وسود