قابلت رجلا لا يؤمن سوي بإمرأه يؤمن بها إيمان العبد بالإله يشتهيها ولا يعرف للإيمان معني سواها وعندما كفر بها ما عاد يؤمن بأي شئ سوي نفسه تكبر وتجبر وقال لها كنتي لي ربا بلا شريك فكفرت بكي وما عدت أشتهيكي رجلا علي قدر ثقافته احتقرته رجلا علي قدر فحولته لا يعني بنظري قدر ذبابه صحفي متجبر ملحد علماني كانت معرفتي به مجرد أيام لكني أتمني أن أمحوها من تاريخ أيامي غفر لي ربي ترديدي كلمات هذا الحقير علي لساني وإن كان توهم أني سآتي يوما وأقول (أشهد أن لا رجل إلا هو) أرد قائلة أشهد أن لا شريك لله خالق الكون وخالقي