صدى الانصارات فى السويس الباسله بعد بطولات اهالى بورسعيد فى العدوان الثلاثى جاء الانفتاح ..السوق الحره جعل من بور سعيد قبلة التجاره فى المسورد.اصبحت البصله راسخه عليها تعددت.تنوعت زوارها من شتى محافظات مصر الرحلات من مؤسسات..شركات.. تم تكليف حمدى بالاشراف.على المصايف..الرحلات.وفى اولى. رحلاته كانت بور سعيد بمرافقة المشتركين من موظفى.مهندسى عمال المصنع ومن بينهم نبيله وزملاء لها.ما ان وصلت السياره تجمع البعض وفقا لرغباتهم فى الشراء وقف حمدى ينبه على بعض التحذيرات لعدم اخفاء مايتم شراءه امام الجمارك فى العوده تقدمت نبيله برفقة وكيلة الاداره السيده ناهد والتى دافعت عن حمدى امام بعض الموظفين الذين تلوكوا باتهامات له ابان خدمته العسكريه وما اصابه من حالات نفسيه ومن ثم انتصرت عليهم بعد ان انصفه القضاء وكرمه رئيس مجلس الاداره حتى انتشرت انباء تكليفه بالعديد من المسؤليات الرياضيه .الانتاجيه..الترفيهيه تبدلت الصوره الى النقيض اقتربت السيده ناهد من حمدى بينما انشغلت نبيله فى فحص واختيار الملابس سألته عن نيته ومشروع زواجه اعترفت له بحب نبيله له اسرع بالرد عليها انها مخطوبه اجابته مؤكده بدون رغبتها ويمكن انهاء الخطوبه تشدد حمدى فى النفى اكد لها انه لو فكر فى الزواج كانت نبيله الوحيده المرشحه له بيد ان ظروفه تظلم من يرتبط بها انتهى اليوم عادوا كلا سعيد بما امتلكه من ادوات..ملابس لكن حزن ارتسم على وجه كلا من حمدى..نبيله..ناهد ..والبقيه تأتى