منذ محاولة اغتيال عمر سليمان ايام الثورة والاشارة لكون جمال مبارك ربما يكون خلف الحادث وما تم هذه الايام مع د. عبدالمنعم ابو الفتوح وما تناثر من اقوال لكون بلاك ووتر كانت لها اياد في مصر خلال احداث الثورة وما تلاها , وعند البحث على محرك جوجل باللغة العربية وجدت عدة مواقع تحدثت عن وجود عناصر من بلاك ووتر في مصر اثناء الثورة لكنها مواقع اشبه بمدونات وجدت بعض النقاط دخول عناصر من البلاك ووتر الي الضفة الغربية منذ 10 يناير 2011، لحماية دبلوماسيين امريكيين في الضفة الغربية، وعمل تدريبات امنية لقيادات الأمن بالسلطة الفلسطينية، أثناء الثورة . تم انقاذ سيدة أمريكية مسنة، ونقلها من شقتها بالقاهرة الي المطار، كما ذكر مواطن امريكي يدعي « شارك لوبستر» أن ابنه الجندي السابق بالبحرية الامريكية، والذي يعمل الآن ضمن بلاك ووتر، اخبره ان شبكة « ان بي سي» الإخبارية قد دفعت له ولزملائه مبلغا من المال لإنقاذ السيدة وحملها للمطار، حيث كانت محاصره داخل شقتها من المتظاهرين في وسط القاهرة، وتساءل لوبستر مستنكرا تدخل البلاك ووتر بقوله « ماذا تفعل السفارة الامريكيةبالقاهرة اذا «حيث استنجدت السيدة بالسفارة عشرات المرات». وعند البحث باللغة الانجليزيةوجدت مقالا مهما كتب في مايو 2011 يتحدث كالتالي (ترجمت أجزاء منه) المسؤولون السابقو ن في بلاك ووتر يشكلون خدمات تجسسية لأكبر 500 شركة عالمية متعددة الجنسيات تحت مسمى استخبارات قنديل البحر منظمتنا لن تكون مثيرة للجدل،" أصر كيث ماهوني الرئيس التنفيذي لشركة استخبارات قنديل البحر المدير التنفيذيي السابق لبلاك ووتر رسالة استخبارات قنديل البحر هو "حماية حياة البشر ومصالحهم التجارية في جميع أنحاء العالم"، كما يدعي موقع الشركة. وأعلنت مبادرة مبتكرة، صممه فريق من العسكريين السابقين ورجال المخابرات والتنفيذيين والاستراتيجيين تقدم خدمات استخباراتية خاصة لكبار المديرين التنفيذيين للشركات المتعددة الجنسيات من ضمن الوثائق التسويقية التي تروجها قنديل البحر اظهارا لقدراتها أن لديها "شخصيات داخل الدوائر الرئيسية في..العالم. بما في ذلك داخل جماعة الاخوان المسلمين في مصر ، والدوائر الدينية في ايران، والقيادات القبلية على الجانب الباكستاني من أفغانستان ويتكون قنديل البحر من المتخصصين من ذوي الخبرة في مجموعة متنوعة من المجالات المختلفة، بما في ذلك العمليات، الخدع الحربية والاستراتيجية والتخطيط، وجمع المعلومات الاستخبارية وتحليلها، واستخدام تكنولوجيا متطورة مع تزايد التوترات الجغرافية السياسية العالمية، و ارتفاع أسعار الطاقة والسلع يعقد قرارات السياسة الخارجية في العواصم حول العالم، مما حدا بالمديرين التنفيذيين للشركات الدولية للجوء الى استخبارات قنديل البحر للمساعدة في حماية وتنمية حصتها في السوق فبدون معلومات استخباراتية موثقة بشأن تحول الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، فان كبار المديرين التنفيذيين لن يتمكنوا من تشغيل شركاتهم. رابط المقال الأصلي http://waronyou.com/topics/former-blackwater-officials-form-corporate-spying-group / بدت لي هذه المعلومات جديدة لكن أعتقد انها معلومة لجهات عدة في مصر د.نهى أبوكريشة