يبتلى الله كل أمة للأختبار بين الحين والحين بمجموعة من أبناءها أقرب ما يقال عليهم كما نقول بالمصرى كدابين الزفة فهؤلاء التافهين يمكن اقتيادهم بسهولة لفعل اى شىء او حتى اى فعل اجرامى بمقابل زهيد أو بكلام خادع فمثل هؤلاء يمكن خداعهم بسهولة بهذا الكلام الخادع ومن يخدعهم اذن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يأتى هنا دور المرتزقة من العملاء والجواسيس الذين خدعهم بريق المال فباعوا وطنهم وأهلهم وبل باعوا كل شىء فى سبيل هذا المال والأمثلة مع الأسف كثيرة حاليآ فى مصر ويخرج من يقول لكم ويعمم لايوجد خونة من ابناء مصر ومع الأسف هذا شىء من اثنان اما معهم او ينافقهم وهذا ما يحدث من كثير من القنوات حاليآ لثوار او الذين يقال لهم ثوار التحرير فالاعلام فى بعض القنوات لهدف ما بدأ ينافقهم بشدة بل ويشجعهم فاذا مات واحد منهم أو بمعنى ادق تابع له وهو يقتحم مؤسسة حكومية أو يقطع طريق خرج من يصرخ اقرءوا الفاتحة للشهيد وهو فى الواقع ليس بشهيد انما بمجرم كان يجب شنقه !!!!!!!!!!!!!!!! ولكن كدابين الزفة يستغلون هذا ليجدوا شىء يهاجمون به الحكومة :--- أين حق الشهيد وأسرة الشهيد وأم الشهيد وخالة الشهيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والموضة الجديدة التى خرج بها علينا سواء عملاء ابليس أو كدابين الزفة هؤلاء انهم يحملون فى كل وقت علم جديد لمصر أخضر اللون دلالة على السلام به ثلاثة نجوم دلالة على الدولة الاسلامية والمسيحية والحرة التى يجب ان تأوى العلمانيين والليبراليين والاشتراكيين وأضيف اليهم تأوى المجانين .....علم البلد شارة الى وجود وتمجيد هذه البلد لكن ان يفكر هؤلاء فى تغيير العلم تغييرآ كليآ فهذا ما أعتبره خيانة عظمى ولو كان الأمر بيدى لأصدرت قانون بمعاقبة هؤلاء بتهمة الخيانة العظمى مهما يكن الأمر ..............ولمثل هؤلاء الذين يظنون انهم بالعلم الجديد الخاص بهم يظنون انهم سيحققون ما يريدون ليقبضوا المكافأة الكبرى :--- مصر أهلها أكبر من ذلك ويحبون بلادهم وجيش بلادهم لأنه منهم أما انتم فانتم كما قلت اما عملاء أو كدابين زفة وهذا لايعفى من مهمة التآمروالشعب المصرى أصبح يفهم هذا جيدآ أيها ال................استغفر الله العظيم