* عثمان شاه هو جد عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانية وكان قد تم دفنه فى حلب شمالى سوريا والتاريخ يؤكد وحسب اتفاق قديم بين تركيا وفرنسا عام 1921، خضوع ضريح سليمان شاه للسيادة التركية، إذ يعتبر المزار الأرض الوحيد ذات السيادة التركية خارج حدود الدولة. ويسهر على حمايته 40 جنديا يتم تغييرهم بانتظام وهل هناك قيمة تاريخية أكبر من هذا أن يكون للأتراك مزاراً تركيا وذات سيادة وبهذة الفخفخة الأمنية لحراسة المدفن إن وجود رفاة سليمان شاه فى حلب بسوريا فى تقديرى كان إضافة جيدة وعظيمة للتاريخ التركى ولكن يبدوا أن حالة التوتر للقيادة التركية قد جعلت حالة العبط هو السائد فى رعونة التصرفات التركية وناهيك عن هذا التصرف الأحمق الغبى والعبيط فأنا لم أتطرق للأسلوب الغير حضارى واقتحام أراضى الغير وهو عدوان له عقوباته الدولية لكنى هنا أحب أن أشير الى الحمقى ممن يصفون أنفسهم بالثائرن فى سوريا على الرئيس بشار الأسد أشير لهم وأسألهم وحتى ذات نفس السؤال أسأله أيضاً للقيادة التركية ، هل كنتم تسطيعون القيام بهذا العمل أيام الرئيس الأسد وحتى الأيام التى سبقت مايسمى بالربيع العربى على الدولة السورية ؟ لا والله ماكانت أبدا تستطيع تركيا القيام بهذا العمل على الإطلاق وما كان ممكناً أبدا أن تفكر مجرد التفكير ولكن الآن وبعد الظروف التى تمر بها سوريا فى الوقت الحالى استطاعت تركيا القيام بهذا الإجراء العبثى الى كل من خرج على الدولة ولا أقول الرئيس بشار فالخروج كان على الدولة وليس على رئيس الدولة كفا إهانةً لموطنكم ودولتكم والتفوا حول دولتكم ورئيسكم قبل فوات الأوان وضياع ماتبقى من الأهل والموطن * هنقول تانى وتالت قطر دولة محتلة بلا سيادة ولا تملك قرارها * هذيان هذيان هذيان، فضائيات ارهابية كلها هذيان اولها جزيرة وآخرها مقمصين * كنت أعتقد أن السياسة لها عالمها الخاص واكتشفت إنها عالم العوالِم * يتحدثان يتصاحبان يتصادقان وتُطرح كل الشجون والأشجان والهمس والهمسات وتذوب القلوب بالآهات والأنين والأناتِ وكأن الحب عالقاً بعيداً عن الأجواءِ * يجتهد المُحبين فى أن يقولوا أحلا كلمات الحب بقدر الإجتهاد فى التعبير عن آلام وعذابات الحب * ليس مهماً أن تكون محط أنظار العالم ولكن الأهم ماذا تقدم للعالم