كأس وغانية يقدمها السبكي لكل شاب ورجل مصري . أنها منظومة من منظومات حروب الجيل الرابع ضد مصر وشعب مصر تحت ستار الفن يذكرني هذا بنفس الأسلوب الذى تتبعه الموساد بأعطاء عميلها المال لفتح سلسلة من المطاعم للكشف عن مدى قابلية الشعب المصري للبعد الأقتصادي فهناك متخصصين بهذا فقط من أجل معرفة كل صغيرة وكبيرة عن مصر وللتقرب والأحتكاك بمراكز القوى داخل مصر هكذا يذكرني السبكي وأعوانه منمن هم وراء نشر الرذيلة بدافع مدى وصول الشعب وقابليته لهذه الأفلام وهل المخدرات كان لها تأثير فعال لتفتيت الأجيال أم لا . أفلام البانجو وفنانات الترامادول هذه توضح خطوط سير الشباب للحصول على المال وأنفاقه وراء الملذات والدعارة المقننة وبنفس الوقت زرع أولى خطوات تعليم البلطجة وتسهيل عملية التردد على السجون وإثارة البلبلة مع رجال الشرطة واعتياد هؤلاء الشباب بأن هذا وذاك سلوك طبيعي بالحياة كما لو كانت الحياة بالنسبة لهؤلاء الشباب هي كأس وغانية . السبكي يُحارب من الكثير وبرغم هذا يواصل دربه دون مبالاة لكل من ينتقده وبرغم خسارته بفيلم حلاوة روح إلا هذا لم يثنيه عن أعاده حساباته من جديد وترتيب صفوفه فقد تم تعويضه من جهات غير معلومة ولا يهمه شىء سواء عُرض الفيلم أو لم يُعرض لأنه كان مدفوع الأجر قبل العمل . أنا أتهمه بالخيانة العظمى لمصر . لإباحة الفوضى والأدمان والدعارة داخل مصر بصورة مقننه . وسأسرد لكم جزئية ضمن سياق متبع للسبكي بأنه يستغل المال لإجبار الفنانات ضعاف النفوس على الرذيلة المقنعة بدافع الأغراء الجسدي وعرض أجساد شبه عارية يكان فيها ثدي المرأة يخرج من ستره أمام الملأ فهاهم الكاسيات العاريات فهن بعاد كل البعد عن فحوى كونها ممثلة فمعظمهم منمن يحفظون ماء الوجه أثناء حكم مرسي منهن من كانت تقدم دعايات لكسب المال ومنهن من فتحت محلات ورد ومنهن من كانت تبيع الهوى بالخفاء ومنهن من اعتكفت وبعد رحيل السلفيين والإخوان انتشروا كما تنتشر النار بالحطيب بسرعة جمع المال والرجوع لِما كانت علية وتعويضها عم ما فاتها فكان هنا مربط الفرس جمع المال تحت أي مسميات أظهار الجسد دعارة مقننه أي شىء المهم البرستيج الخاص بهن .. فهنا كان دور السبكي بانطلاقة للهدف دون توقف أو تفكير فقد كانت ساعة الصفر بالنسبة له . أأمل من المخابرات المعنية بالأمن القومي للدولة التحري بدقة عن هذا المدعو السبكي وأعوانه وكل من تسول له نفسة بتدمير الأجيال كفانا بلطجية وكفانا أطفال شوارع وكفانا خراب بيوت وأناشد الجهات المعنية فيمن يتقاعص عن أداء واجبة تجاه ذلك يكون مشارك بشكل أو بأخر بطريقة مباشرة وغير مباشرة بتدمير مصر . وعن نفسي رُب ضاره نافعة فكان للإسلاميين والمتأسلمين دور بكشف الكثير من الطوابير الخامسة والسادسة التى تعمل بالخفاء لسقوط مصر وتفتيتها نأمل بالله وبالرئيس عبد الفتاح السيسي أن ترجع مصر البلد التى حباها الله بالكثير وكوننا أمة وسطية فلنحافظ على وسطيتنا تجاه كل الأمور ..... وتحيا مصر ..... تحياتي