الشعب يريد عمر عبد الرحمن عمر يا عبد الرحمن يا مزلزل عرش الطغيان . شيخنا قالها من زمان لا لحسنى والطغيان شيخنا فجر ثورة زمان شفنا أثرها فى الميدان قبل الكل وقبل الكل شيخنا شيخنا ضد الذل صبرا صبرا يا أسير . العسر واللة معاة تيسير عمرك شيخنا ما إتزليت دة انت لراية الدين عليت اللة اكبر وللة الحمد شدوا حيلكم يا أحباب الإفراج عاوز أسباب يا شباب مصر التحرير أنقذوا الشيخ الأسير عمر يا عبد الرحمن مش هنسيبك للطغيان حسبنا اللة ونعم الوكيل حسبنا اللة لشيخنا يا أهلينا إنضموا لينا نصرة شيخنا فرض علينا يا أوباما يا أوباما رجعنا شيخنا بالسلامة عمر يا عبد الرحمن بكرة ترجع زى زمان صوت يدوى بالقرآن بكل هذة الهتافات بدأت الوقفة التى نظمتها أسرة د عمر عبد الرحمن أمام السفارة الأمريكية فى يوم الخميس عقب صلاة الظهر . وقد قال نجلة د عبد اللة كلمة هذة نصها كلمة د عبد اللة إن الشيخ عمر قد ذهب إلى أمريكا بعد أن وصل بة الأمر هنا لأن يحبس فى منزلة . فلقد ذهب إلى أمريكا على أنها بلاد الحرية . ولكنة فوجئ بأن البلد الذى ذهب ليعيش فية ويعرض قضيتة من هناك . فوجئ بهم يعتقلونة ويهينونة ويتهمونة بإتهامات باطلة فظيعة . فليرجع أوباما إلى السى إن إن . فعندما سألوا الشيخ فى عام 93 عن تفجير مركز التجارة العالمى . قال إن هذا هزنى من الأعماق . وأن كل من دخل أمريكا بعهد أمان وجب علية أن يوفى بالعهد . قال تعالى أوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا . قال د عمر ما جئت أمريكا إلا لأعرض قضيتى . أتيت لأقف على أرض صلبة هنا فى أمريكا . لا على أرض هشة . ولأعيش فى أمن مستقر لا أمن مزعزع . كيف أدعوا للعنف فى بلد جئت لأعيش فية . واقول بإسم أسرة دعمر إلى الإدارة الأمريكية ان الوقفات ستتوالى أمام السفارة الأمريكية وقد تكون هناك وقفات أمام المصالح الامريكية بمصر ما لم يفرج عن الشيخ عمر وستكون الوقفة القادمة يوم الخميس الموافق 30 يونيو أمام هذة السفارة عقب صلاة الظهر ما لم يفرج عن د عمر وفى حالة بقاء الشيخ فى محبسة فستقوم الأسرة بالإعتصام امام السفارة وسنبقى هنا إلى ما شاء اللة وهذا ما سنعلن عنة تباعا ونطالب الإدارة الأمريكية بسرعة إطلاق سراحة وان يراعوا سنة ومرضة وفقد بصرة وحبسة كل هذة المدة فهل هذا معقول يا اوباما فلقد جئت يا أوباما لتفتح صفحة جديدة مع العالم الإسلامى فأين دورك يا اوباما مع عالم من علماء الأمة فنطالب بحل هذا الامر فى أقرب فرصة قبل الوقفة القادمة كلمة وفاء حنفى المحامية بالنقض وناشطة سياسية وعضوة المكتب التنفيذى للجنة الحريات بنقابة المحامين الذى قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فإخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا اللة ونعم الوكيل . كان يجب على مجلس إدارة نقابة المحامين أن يأتوا للوقوف مع أسرة د عمر . فهذا الشيخ مكث 18 سنة فى السجن دون أن يرتكب ظلما . فلقد قبض علية دون وجة حق . فكيف تقول أمريكا أنها بلد الديقراطية والحرية . إننا نناشدها بالإفراج عن هذا الشيخ نظرا لظروفة الصحية ونظرا لإنة لم يرتكب أى جرم نطالب شعب أمريكا أن يقف مع هذا الشيخ نطالب شعب أمريكا أن يقف مع د عمر . يجب أن يطالب الكونجرس بالإفراج عن الشيخ . أطالب جميع أبناء الشعب المصرى بأن يستمروا فى المطالبة بالإفراج عن الشيخ . فماذا فعل حتى يحدث فية ذلك . لقد إستحييتم العراق نساء وشيوخ وأطفال وفعلتم ما فعلتم فيها . وتدعون الديمقراطية وإنتم أبعد ما تكونوا عنها . وإننى أتمنى أن أكون محامية للشيخ عمر. ونج أنة لو حدث شئ لقبطى فى مصر يقيموا الدنيا بينما يفعلوا ما يفعلوا هؤلاء الأمريكان بالمسلمين . فلا بد أن يقفوا معنا أقباط المهجر فى هذا الطلب . إن هذا الشيخ هو رمز الإسلام ورمز لمصر . وإنى أطالب نقابة المحامين وهيئات حقوق الإنسان بالوقوف مع هذا الشيخ . و إنة هناك مسجونين مصريين فى عدة دول أوروبية دون وجة حق وظلما يجب أن ندافع عنهم كذلك وإننا لن نتحرك من هنا حتى تعطينا السفارة الأمريكية وعدا بالنظر فى قضية د عمر . الكاتب الصحفى خالد الشريف أمين التجمع الوطنى لحماية الثورة إن الإدارة الأمريكية تستهلك الوقت وتماطل فى قضية د عمر وتظن ان هذة القضية ستموت وهى مخطئة لإن قضية د عمر هى قضية شعب مصر كلة لإنها قضية حقوق الإنسان . ويجب على الإدارة الأمريكية أن تصحح هذا الخطأ الجسيم . فقد فعلت ذلك مجاملة لنظام مبارك الدكتاتور عن طريق عماد سالم جاسوس نظام مبارك . فسمعة الإدارة الأمريكية الأن على المحك و الشعب المصرى لن يسكت على حق أى مصرى يهضم خاصة بعد ثورة 25 يناير . ولتعلم الإدارة الأمريكية أن شعب مصر سيستخدم كل أسلوب سلمى للإفراج عن د عمر وأن عصام شرف والمجلس العسكرى يجب أن يتدخلوا بحزم فى قضية د عمر . وليعلم الجميع أنة ستستمر الوقفات والإعتصام . وإنى أطالب القوى السياسية خاصة الإسلامية بأن تكون قضية د عمر أول بند فى أجنداتهم السياسية لأنة رمز إسلامى إنتهكت حقوقة الشيخ عزت السلامونى من الجماعة الإسلامية إن هذا الشيخ كان ينادى بالحرية فى أشد أوقات القهر والظلم فى هذا البلد . هذا الرجل أخرج من مصر ظلما وعدوانا لأنهم كانوا يخشون من كلمة الحق التى ينطق بها لتزلزل عروش مبارك . فارتعدوا وقيدوا حريتة فى بيتة ومنعوة حتى من الصلاة فى المسجد وهو الإمام العالم . فخرج د عمر باحثا عن مكان يستطيع منة أن ينادى بالحرية لمصر وأبنائها ويفضح الطغيان والظلم . ولكنة كان كالمستجير من الرمضاء بالنار . وإذا بظلم الإدارة الأمريكية وطغيانها وتوالى الرؤساء اللأمريكان والكل يتواطء على ظلم هذا العالم . فأبقوة فى سجنة الإنفرادى رغم أن لسانهم لا يمل من الكلام عن حقوق الإنسان . فأقول لأوباما أين حقوق الإنسان المسلم أين حق عالم كبير من علماء الأمة ألا وهو د عمر أم أن حقوق الإنسان هى لعملائكم وأذنابكم فقط . وأقول لأوباما أنك عندما أتيت أطلقت الكلمات والشعارات وأعلنت أن الظلم قد إنتهى وأنك أتيت لتحسن العلاقة مع العالم الإسلامى . وأتيت إلى مصر فإحتفل بك الشعب . وبعد خطبتك فى جامعة القاهرة وعودتك إلى أمريكا وجدنا دماء المسلمين تزداد على يديك ويقتل العديد من أطفال المسلمين ويسام المسلمين أشد ألوان العذاب . ومازال جوانتنامو مفتوحا . ووعدت بتحسين صورة أمريكا فى العالم الإسلامى . فأى تحسين هذا ولقد تباهيت بأنك من أصدر أمر قتل أسامة بن لادن . فاليوم أصدق ولو مرة وأصدر أمر فية حق وعدل ولو مرة ولتتباهى بانك أفرجت عن عالم من علماء المسلمين مثلما تباهيت بانك قاتل . إن الحكومة المصرية تقول أن الإدارة الأمريكية ترفض الإفراج عن دعمر . وأوباما يقول أن الحكومة المصرية ترفض إستقابلة . أرونا موقفكم من مطالب الشعب المصرى . إنكم لا تستجيبون إلا لمطالب الطغاة فأرونا تقديركم لمطالب الشعوب وبعد ذلك تقولون لماذا يكرة المسلمون أمريكا . كيف يطلب من الضحية أن يحب جلادة . وأريد أن أقول للشعب المصرى كافة ولأبناء الحركة الإسلامية خاصة أين أنتم مما يحدث للشبخ عمر . وفى النهاية أقول لشيخنا د عمر واللة إنك ما فارقت قلوبنا لحظة واحدة وأنت فى قلوبنا دائما وغرست فينا الدعوة إلى اللة وحب الإسلام وعلمتنا ألا لا نخاف فى اللة لومة لائم كلمة الشيخ أحمد عبد العظيم اللاهونى وكان مرافقا للشيخ فى فترات طويلة دعونى أحيى تحية إعزاز وإكبار وإجلال لشهداء 25 يناير المجيدة التى سطرت صفحة جديدة من نور وأعادت مصر للشباب والحيوية والكرامة والعزة . هذة الحيوية والكرامة هى التى دعى إليها د عمر الذى صدع بالحق وعلم الناس ألا لا يخافوا من الطغاة وألا يسكتوا عن ظلم حينما كان يقول دائما قولوا الحق وإن كان مرا . ما سمع الناس وما حفظوا مثلما حفظوا عن دعمر . وكان يقول دائما قولوا للظالم أنت ظالم . فلو أمة رفضت أن تقول للظالم أنت ظالم فقد تودع منها ويوشك اللة أن يعمهم بعقاب . وقف الشيخ دائما لا يكل ولا يمل من مجابهة الظلمة والوقوف أمامهم والصدع بكلمة الحق . وإن كان الناس لا يحفظون الكثير من كلام د عمر ولكن الصغير قبل الكبير كان يحفظ عنة قولوا للظالم أنت ظالم . إننى عرفت الشيخ الكبير كبيرا فى كل شئ وكان إنسان فى كل شئ وأتشرف أننى كنت صاحب لة . كان يثق فى وكنت أحبة من كل قلبى وكان يحبنى وكان هذا أعظم شرف حصلت علية فى حياتى . كان آخر لقاء جمعنى بالشيخ عمر كان فى مكة فى ديسمبر 87 وقابلتة حول الكعبة بعد أن إتفقنا أن نتقابل عند حجر إسماعيل . فتقابلنا صباحا وصلينا الفجر ثم تحركنا إلى حيث كان يسكن الشيخ . وقد سمعت الشيخ يسجل تسجيل فى شقة شيخ سعودى إسمة عبد اللة أبو الريش وكان صوتة عذب جدا . ولقد توجهت من مكة إلى المدينة لترتيب إقامة للشيخ فى المدينةالمنورة حيث أن الظروف لم تكن مع الشيخ فى تلك الأوقات فى مصر وضد رجوعة و إنة بشجاعة الشجعان وصلابة الرجال عندما إتصلت بالشيخ أبلغة أننى وجدت مكان فى المدينة فوجئت بعودتة لمصر . فقد كان لا يخاف لا يهتز . واقول للإدارة الأمريكية أنك تنالى من عزيمة الشيخ أو من عزتة لإن عزتة من عزة الإسلام وأطالب الإدارة الأمريكية بالإفراج الفورى عن دعمر . وأقول لأوباما انك تتعامل مع شعب ابى لن يرضى بالظلم ولن يسكت عنة