شهدت قريه ميت ابو خالد مركز ميت غمر محافظه الدقهليه خلال الاسابيع الماضيه مجموعه من حوادث الاختطاف لابناء الاثرياء والتجار وهو ماتسبب في حاله من الرعب داخل القريه تمكن بعض الاهالي استعادة ابنائهم بمجهود فردي ووضع الامن في ورطه مما ادي الي تكرار حوادث الاختطاف من قبل شقي الخطر يدعي محمد السيد عبد الحميد السابق اتهامه في جريمة اختطاف والنهب وسرقه بمساعديه احمد حماد وخالد جمال السعيد قاموا بجريمه اختطاف جديده هو اختطاف الطالب اسلام احمد عبد العظيم 14 سنه.
قام مئات المواطنين بإغلاق القريتين قبل ان يقوموا بإغلاق طريق ميت غمر القاهره الزراعي واشعال النيران وقطع الطريق نهائي حتي رجوع الطالب.
واكد الشيخ عبد المنعم عبد المعطي الشاعر مدير في التربيه والتعليم وخطيب مسجد المصطفي في ميت غمر، ان الطفل اسلام كان ذاهب لامتحان الدور الثاني لغه العربيه في مدرسه ابو عايشه بجصفا، وتم اختطافه الساعه السابعه والنصف، من امام المدرسه من عربه مجهوله نص نقل بيضه، قامو شقي الخطر باستدراجه اليهم وعندما نظر لهم تم اختطافه خارج المدرسه وفر الجميع من ابناء الطلبه خوفا من منظر الاسلحه التي كانت بأيدي البلطجيه،وهي عباره عن سلاح الي ورشاش وحدوا النساء (الصوات )،عندما احسو بحاله اختطافه وبعد ذلك تمت المساومه خلال 7 ساعات من اختطافه علي مبلغ 200الف جنيه بين شقي الخطر وولي الامر ولم يتم التحرك من الداخليه ولا الجيش ولا رجال اعضاء مجلس الشعب وكأن الامر لم يكن والان لم يتم العثور علي الطفل ولا القبص علي المجرمين..