في السطور القادمة يمكنك متابعة ردود فعل المثقفين والكتاب والسياسيين والفنانين لحظة بلحظة، بدون أن تحتاج للبحث ورائهم في الفضائيات ، تعالوا نعرف كل ما كتبوه على تويتر في الساعات الماضية.. وائل غنيم: مات 38 سائح في مذبحة الأقصر سنة 1997 فأقيل وزير الداخلية، ومات 77 مصري في مذبحة بورسعيد فتم نقل مدير الأمن لديوان عام الوزارة! علاء عبد الفتاح: كمان الداخلية تبرر تقاعسها باستحالة التعامل الأمني بدون قتل ده منطق خطير أن يمر و يترسخ. محمد سعد الكتتاني: سيقوم أمين المجلس بإعداد مذكرة بخصوص قانون محاكمة الوزراء للبت في الأمر في نهاية الجلسة. عصام سلطان: ما فائدة إقالة مدير امن أو حكم مباراة إذا لم تتم مسائلة من يتخذ القرار؟! محمد عبد المنعم الصاوي: احذروا اليأس، سننتصر بإذن الله ، و لن نستسلم لأي وسيلة من وسائل عرقلة تسليم السلطة ..." و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين ". د. علاء الأسواني: تصوير مذبحة بورسعيد على أنها مجرد تقصير أمنى .. تواطؤ وتضليل . لابد من إقالة الحكومة وتشكيل حكومة من البرلمان وتسليم السلطة لرئيس منتخب. عمر طاهر: للأمانة وعلى هامش الكارثة خلينا فاكرين أن بورسعيد برضة أول بلد في مصر رفعت مطواة على مبارك بس ده ماينفيش أن اسم البلد بقى تقيل على القلب. د. محمد البرادعي: عدم البدء فوراً في إعادة هيكلة أجهزة الأمن جريمة في حق الوطن. عمرو موسى: يوم حزين أخر في تاريخ مصر.يعتصر قلوب المصريين من الألم والأسى علي الضحايا، أتقدم بخالص التعازي علي كل من فقد حياته في هذه الأحداث المؤلمة. سلفيو كوستا: أحداث ثورة يناير 2011 تتكرر بنفس الترتيب فى 2012 و لكن خارج ميدان التحرير. أحمد ماهر: موقعة الجمل فبراير 2011وموقعة بورسعيد 2012 ، غباء من النظام مما يعجل بسقوطه. عمرو دياب: إنا لله وإنا إليه راجعون،اللهم اغفر لهم وأرحمهم وأسكنهم جناتك يا أرحم الراحمين،اللهم اشفي كل مصاب أنت الشافي يا رب العالمين,اللهم احفظ مصر. دينا عبد الرحمن: اااه يا وجع القلب..أقذر من في مصر يقتل أجمل ما فيها. أكرم حسني: في اليوم اللي " المصري " كسب فيه " المصري " بيودع خيرة شبابه. شريف عامر: شعر ابيض ع الكراسي وشعر اسود في القبور. خالد النبوي: من ماتوا شهداء لأنهم ماتوا نتيجة لمحاوله مباشره للقضاء على الثورة. خالد أبو النجا: علم الأهلي و الزمالك معا في المسيرة : الهتاف : مش هيفيدك كاب وبيادة .. انتو جهنم وإحنا شهادة. عمرو سلامة: لا تلوموا أهل بورسعيد، المصريين أهل الكفاح الشعبي و مقاومة الاحتلال، لا تسموها مجزرة بورسعيد، سموها موقعة الغدر أو الإستاد أو أي اسم ثاني. أحمد سبايدر: أنا في ميدان سفنكس في المهندسين وقفه تضامنية مع أهالي شهداء أمس.