أصدر الزميل خالد الشامي الصحفي بالمصري اليوم،عضو الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين بيانا أوضح فيه ان ماتناوله موقع "إخوان أون لاين"وشبكة رصد الإخبارية ومأخذت عنهما عدد من المواقع الإخبارية الأخرى بأنه إنشق عن حملة "تمرد" بإعتباره قيادي بها ومن ثم قام بفضح مؤامرة البنزين من على منصة رابعة العدوية بانه عار تماما عن الصحة وبإعتباره قيادي بها ومن ثم قام بفضح مؤامرة البنزين من على منصة رابعة العدوية بانه عار تماما عن الصحة وإستمرار للكذب والإدعاءات المضللة التى تطول الشرفاء فى محاولة من جماعة الإخوان المسلمين الإدعاء بان هناك إنشقاقات تطول الصحفيين كما إدعت مسبقا بأن هناك إنشقاقات فى صفوف الجيش وأضاف انه لم يكن يوما قيادى بحملة "تمرد"وان كان يشرف بذلك وبتوقيعه على إستمارة سحب الثقة من الرئيس المعزول وارتباطه بعلاقة صداقة بينه وبين مؤسسي الحملة بل وتبنيه مطالبها. وأكد الشامي، فى تصريحات صحفية انه أعلن محرر الخبر بخطأه الذى لم يتحرى فيه الدقة والمعايير المهنية حيث خلط بين تشابه الأسماء ،وسارع بكتابة خبر بمجرد سماعه إسم "الشامي"الصحفى بالمصري اليوم ليدعى كذبا بان هناك إنشقاقات لصالح الرئيس المعزول . وأضاف الشامي فى بيانه انه منذ ان تفتح وعيه السياسي وهو على يقين بأن جماعة الإخوان المسلمين ماهى إلا جماعة محظورة فاشية وقد ثبت ذلك بخروج ملايين الشعب الجبار الذى أسقط نظام الإخوان بعدما تبنت المؤسسة العسكرية مطالبه وقامت بتنفيذ حكمه نزولا عن رغبته بعدم إستمرار حكم الإخوان الذى أضر بمصلحة مصر والأمة العربية والإسلامية. وأوضح الشامي،انه بصدد تقديم مذكرة ل ضياء رشوان ،نقيب الصحفيين لإتخاذ الإجراءات اللازمة حيال صحفيي الموقع إزاء حملتهم الشنعاء تجاه زملاء المهنة الواحدة . وفى سياق متصل قال الشامي ،على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي"الفيس بوك"انه منذ أدركت خلايا عقله السياسة وهى تعلم بأن جماعة الإخوان كالفيروس ينبغى القضاء عليه.