الائتلاف الشعبي لكشف التمويل الاجنبي لمنظمات المجتمع المدني يفضح تجاوزات الصحفيين الحقوقيين

تحتفظ سجلات نقابة الصحفيين و ذاكرة الصحفيين بقضايا البلطجة الشهيرة لايمن فاروق الصحفى بالاهرام ومندوب وزارة الداخلية ورئيس مؤسسة صاحبة الجلاله و محاولته الاعتداء علي احد النقباء المرشحين في انتخابات النقابة و هو الاستاذ جلال عارف اثناء تنافسه مع ابراهيم نافع وقام بكسرزجاج مدخل نقابة الصحفيين .
تتذكر نقابة الصحفيين خناقات ايمن فاروق الصحفى بالاهرام ومندوب وزارة الداخلية ورئيس مؤسسة صاحبة الجلاله مع عدد من انصار المرشحين و الاعتداء عليهم لفرض سطوته علي زملائه لصالح احمد موسي الذى ترشح وقتها لمجلس النقابة و قيام ايمن فاروق بقطع النور عن مبني النقابة و جلوسه امام المبني مع ضباط الشرطة في مواجهة زملائه اثناء دخولهم و خروجهم من مبني النقابة.
قام ايمن فاروق الصحفي بالاهرام ومنوب وزارة الداخلية و رئيس جمعية صاحبة الجلالة بتحدى ارادة الشعب المصرى كله فى واقعة شهيرة قبل انهيار النظام الفاسد السابق بشهور قليلة بان ذهب الي الهيئة العامة للاستعلامات بدعوة من رئيسها و جهاز امن الدولة للاعلان امام كاميرات التليفزيون و المراسلين باسم منظمات حقوق الانسان ان انتخابات مجلس الشعب المزورة عام 2010 كانت نزيهة و شفافة و هو ما يخالف الحقيقة لان هذه الانتخابات ثار الشعب المصرى بسببها في ثورة 25 يناير و اطاح بنظام مبارك كله ،وقد نقل كلام ايمن فاروق في التليفزيون الحكومى و الصحف الحكومية نصا كاملا ، بينما اصر زميله في المؤتمر الصحفي ايمن عقيل علي امساك العصا من المنتصف و اعتبرها الحقوقيين فضيحه لهما امام الشعب المصري و علق وقتها محمود بسيوني امام كثيرين بان ايمن فاروق اسوء شخصية في مجال منظمات حقوق الانسان
قيام ايمن فاروق بتسجيل اسم زوجته الموظفة بوزارة البيئة ضمن كشوف المكافئات ببوابة الاهرام الالكترونية و حصولها علي مبلغ 2000 جنية شهريا رغم انها موظفة حكومية و ليست صحفية وتعمل في ادارة الاعلام بوزارة البيئة و ان دورها ارسال البيانات للصحف و ليس العمل صحفية ، بينما يحصل ايمن فاروق علي 4000 جنيه شهريا من عمله في البوابة و اشتكى زملائه في الاهرام من حصوله علي هذا المبلغ بالاضافة الي مرتبه من عمله بقسم الحوادث بالصحيفة بعد ان تم تسريب كشوف المكافئات بها بعد الثورة .
رفض اشرف بدر المشرف علي تحرير بوابة الاهرام قيام ايمن فاروق بتولي الاشراف علي المجتمع المدني و حقوق الانسان لوجود شكاوى عديدة ضدة و اصر اشرف بدر علي ان يتم وضع باب للشكاوي الحقوقية فقط في قسم الحوادث بالبوابة بينما يتولي بنفسه الاشراف علي المجتمع المدني و حقو ق الانسان .
قام محمود بسيوني بالتاكيد علي عدة مشاكل وقعت بينه و بين ايمن فاروق و اعتبره شخص مكروه من الصحفيين لعلاقته بالاجهزة الامنية و ان منظمات حقوق الانسان ترفض العمل مع منظمته صاحبة الجلالة رغم المحاولات التي يبذلها لجذب النظمات للعمل معه.
استغل ايمن فاروق الصحفي بالاهرام و رئيس مؤسسة صاحبة الجلالة علاقته الحميمة باحمد موسي احد مديري تحرير الاهرام في كتابة و نشر اخبار دون اقترانها باسمه و عدم توقيعه عليها عن الجمعيات الاهلية خلال الانتخابات و التي حصل علي مبالغ مالية منها قدمها له صديقه محمد ربيع و تم وقتها التحفظ علي اصول هذه الاخبار بخط يده بسبب شكاوي قدمت ضده .
قام احمد موسي احد مديري تحرير الاهرام و المشهور بعلاقته الجيدة بالاجهزة الامنية و وزير الداخلية السابق حبيب العادلي والذى نشر حوار معه علي 3 صفحات بالاهرام يتهم فيها المظاهرات وشباب الثورة بعدة صفات سيئة و يردد معلومات غير صحيحة عن تفجير كنيسة القديسين ،بتقديم كافة الدعم لايمن فاروق للعمل بدل منه مندوب لوزارة الداخلية وتفضيله عن باقي زملائه ،بعدها قام ايمن فاروق بدور هام في توصيل كلفة المعلومات و الانشطة التي يحضرها عن المنظمات الي الجهات الامنية و ابلاغ رئيسه احمد موسي بها والذي اعتاد ترويج اتهامات ضد الاخوان المسلمين و ايمن نور و القوي السياسية المعارضة للنظام و التي كانت سببا زيادة في السخط الشعبي ضده رغم تنامي دوره في الاهرام .
حاول ايمن فارق ان يحصل من السفير كارم محمود علي كشف باسماء جهات التمويل و اسماء المنظمات التي تتلقها مختوما بختم مجلس حقوق الانسان لاستخدامه في معركته ضد ماجد سرور لكن السفير كارم محمود اعترض علي طلبه و محاولته توريط المجلس في امر لا يخصه و لا يوجد لديه مثل هذه البيانات و قد فشل ايمن فاروق في اقناعه رغم انتظاره لمدة ساعتين لكي يقابله لوقوعه في مشكلة بسبب ما نشره في الاهرام و قيام رئيس مجلس الادارة ورئيس التحريربطلب اثبات صحة ما نشره .
استغل ايمن فاروق وجود احمد موسي علي راس العمل في متابعة الانتخابات بالاهرام خلال الانتخابات المزورة للشعب و الشوري و قبله اثناء تولي طارق حسن الاشراف عليها فى محاولة قيامه كمندوب لوزارة الداخلية في تغطية مراقبة الانتخابات التي تقوم بها منظمات حقوق الانسان للوقوف ضد نشر اية تجاوزات ترصدها المنظمات عن اداء الحزب الوطني و الاجهزة الامنية و قام عدد من قيادات الاهرام برفض طلبه لانه يصعب ان يشاهد قارىء الاهرام منوب الداخلية يغطى حقوق الانسان.
ذكر عدد من زملاء ايمن فاروق الصحفي بالاهرام و رئيس موسسة صاحبة الجلالة انه مصمم علي تغطية انشطة المنظمات الاهلية بدل من عماد حجاب مهما كان الثمن و انه يعتبره العقبة الكبيرة امامه للوصول الى هدف و انه سيظل حاططه في دماغه ويمارس دوره فى التحدث عنه بصورة سئية و ترويج شائعات غير صحيحة عنه لان كثرة الكلام سوف تدوشه ويوقع فى خطا يتم استغلاله وتصعيده ، حتي يتم ازاحته من امامه وقدازداد غضبه من عماد حجاب عندما علم بتدخله لدي عدة قيادات صحفية لاعادة عصام المليجي للعمل مندوبا لجريدة الاهرام بوزارة الداخلية بعد ان اقصاه ايمن فاروق للانفراد بالعمل في وزارة الداخلية رغم فارق السن والكفاءة المهنية لعصام المليجى .
قام ايمن فاروق اثناء وجوده بصالة الجمع التصويرى بالاهرام فى الخامسة مساء بعد عودته من زيارة وفد لجنة الحريات بنقابة المحامين لسجن طرة وقصر وزارة الداخلية حضورها على الصحفيين من مندوبى وزارة الداخلية يوم 30يوليو بتوجيه سباب الى عماد حجاب فى اثناء اتصال تليفونى مع محمد ربيع ومحمود بسيونى وبلاغهما له بوجود اسمه فى بيان للائتلاف الشعبى وترجيحه احتمال ان يكون عماد حجاب وراء هذه المعلومات عنه ووعد زملائه على التليفون بتقديم شكوى ضده فى نقابة الصحفيين.
يروج ايمن فاروق مندوب وزارة الداخلية بجريدة الاهرام و مدير مؤسسة صاحبة الجلالة ان عماد حجاب حصل علي تمويل لمنظمته قدره 30 الف جنيه من فريدم هاوس و رد عليه احد زملائه و انت صاحب مؤسسة ايضاً و عندك تمويل اجنبي و عماد حجاب بيشتغل تطوعيا و ليس لديه تمويل.
قام صلاح سليمان رئيس مؤسسة النقيب باحداث مشكلة ضخمة مع ايمن فاروق عندما تم الاتفاق بينهما علي المشاركة معاً في مراقبة انتخابات مجلس الشعب الاخيرة و قيامهما باطلاق المشروع مع ايمن عقيل رئيس مؤسسة ماعت علي احد البواخر النيلية و دعوة الصحفيين و كاميرات التليفزيون لحضوره وبعد انتهاء المؤتمرمباشرة وقبل مرور ساعة رفض صلاح سليمان الاستمرار فى المشروع مع ايمن فاروق لانه لم يرد على طلبه فى تحمله قيمة 10الاف خط تليفونى للمرافبين وعدم جديته فيه بعدها سافر ايمن فاروق للسعودية للحج مع وزارة الداخلية وحصل على مبلغ 30الف جنية بدل انتقال وفق تحديد معتز الحديدى للمبلغ وقام باصدار عدة تقاريرعن مراقبته للانتخابات وذهب للشهادة امام المراسلين الاجانب بانها نزيهه.
اتهم ايمن فاروق الصحفى بالاهرام وصاحب مؤسسة صاحبة الجلالة ماجد سرو بانه سرق منه 3 افكار لمشروعاته بعد اعدادها سويا ونسبها لنفسه واشاع ايمن فاروق انه سيجعل ماجد سرور يبطل حقوق انسان وسيدخله السجن واستغل ايمن فاروق علاقاته الامنية خلال النظام السابق فى الضغط الامنى والتشويه الاعلامى والقيام بتصرفات سيئة وبلطجة اعتاد عليها فى حربه ضد ماجد سرور واستغل وقوعه فى مشاكل واتهامات متبادلة مع ايمن عقيل رئيس مؤسسة ماعت فى مشروع مشترك ممول اجنبيا بينهما ،وتدخل محمود بسيونى بناء على طلب من ايمن فاروق رئيس مؤسسة صاحبة الجلاله للضغط على ماجد سرورلاعطاء ايمن فاروق جزء يعمل فيه فى مجال الاعلام لاسكات صوته ورطرته فى الكلام فرفض ماجد سرور باصرارعدم رضوخة للابتزاز.
يوجد اوراق مهمه لايمن فاروق يحتفظ بها صحفى صعيدى بالاهرام عبارة عن ملف باسمه به اوراق حساسة وصور وصلت اليه عند انهيار النظام السابق.
توجد عدة شكاوي من والد ايمن فاروق بادارة الجراج بالاهرام و تم انهاء خدمته بسببها و نجح قبلها في تعيين ايمن و شقيقته بالجريدة وذهب بعدها للجلوس مع صديق له فى محل نظارات زرقاء اليمامة بالظاهر بالقاهرة بميدان الجيش بالقاهرة.
يواجه معتز الحديدي مشكلة ضخمة امام زملائه برابطة محرري حقوق الانسان تحت التاسيس بانه السبب في كل ما يحدث لهم و لدورهم مع المنظمات المزعومة لكنه يسوق عدة مبررات و هي ضعيفة بان الوقت لم يكن مناسبا له لتزامنه مع اعداد الحكومة لملف تمويل المنظمات الاهلية و ان محمود علي رئيس الجمعية المصرية لدعم التطور الديمقراطي مازال عند وعده له في مشروع مراقبة الانتخابات التشريعية المقبلة و تعهد الجمعية اللمصرية للمشاركة المجتمعية باستمرار عمل محمود بسيوني في الترويج الاعلامي لمراقبة الانتخابات و تدريباته .
تحدي سعيد عبد الحافظ رئيس ملتقي الحوار ان يقوم محمد ربيع الصحفي بمجلة اكتوبر بتحديد 10 صحف يستطيع ان ينسق معها لاي منظمة لنشر اخبار عن مشروعاتها بعد الكشف عن سعيه للبلطجة وفرض سطوته علي المنظمات و انكشاف سر العلاقة بينه و بين معتز الحديدي وتوجيهه له منذ عملهما معا في صحيفتي الجيل و الغد ثم عمل محمد ربيع في الانباء الدولية قبل التحاقه بمجلة اكتوبر الذي عمل فيها مندوبا لوزارة الداخلية و الحزب الوطني و محافظة القاهرة ثم مجال حقوق الانسان .
يروج محمود بسيوني الصحفي بمجلة اخر ساعة ان احمد مصطفي الصحفى باليوم السابع يحرص علي مجاملة رؤساء المنظمات الاهلية و ان رئيس الجمعية المصرية لدعم التطور الديمقراطي طلب وضع احمد مصطفي في كشوف العمل مع الجمعية و هو ما اعتبره بسيوني تهديدا لعمله منسقا اعلاميا لها .
قام حسام الامير الصحفي بجريدة نهضة مصر بانشاء جمعية اهلية للطفولة و الحصول علي تمويلات مالية من المجلس القومي للطفولة عدة مرات باعتباره الابن المدلل لمشيرة خطاب .
توجد اوراق هامة عن معتز الحديدي الصحفي بالجمهورية مع هشام زكي الصحفي بالاهرام اثناء عملهما مندوبين بمحافظة حلوان قبل الغائها و وجود صراع شديد بينهما و محاولات معتز الحديدي تشويه صورة هشام زكي لاصداره مجلة شهرية عن المحافظة و التي اعتبرها معتز الحديدي تنافس الجريدة التي يصدرها عن حلوان و يبتز بها ابناءها فسعي لتشويه كل ما ينشره هشام زكي بجريدة الاهرام و كما توجد اوراق هامه لمعتز الحديدي اثناء عمله بالحزب الوطني بحلوان و النقابات المهنية و يحتفظ به محمد علي مجوب و علي لبن و محمد بكري و عبد الرحمن خير .
طلب معتز الحديدي الصحفي بالجمهورية من ايمن عقيل رئيس مركز ماعت مساعدته لانشاء جمعية اهلية لمنافسة عماد حجاب لان نجاد البرعي رئيس جمعية التنمية الديمقراطية و بهي الدين حسن مدير مركز القاهرة لحقوق الانسان علي حد قوله يساعدونه.
يحتفظ عدد من المنظمات الاهلية بما نشرته امل عوض الله الصحفية بالاهرام عن النظمات ضمن ارشيف التوثيق بها بعد فشل محاولات ايمن فاروق مندوب وزارة الداخلية و رئيس مؤسسة صاحبة الجلالة اختراق المنظمات .