لم يكن غائبا عنا بالتأكيد عندما انحزنا إلى قرار نشر الأخطاء العلمية «الموثقة» بكتاب العلوم المقرر على طلبة الصف الثالث الإعدادى، والتى بلغت 80 خطأ علميا ذكرنا معظمها فى العدد رقم 4295 بتاريخ 9 أكتوبر .2010 أن هذا الأمر لن يرضى «المنتفعين» من بيزنس الكتاب المدرسى وتوابعه، وهو أمر لم يكن يعنينا على الإطلاق من قريب أو بعيد، فهمنا الأول والأخير هو مصلحة أبنائنا، وكيفية غرس معلومات دراسية سليمة من الناحية العلمية داخل رءوسهم، تمكنهم فيما بعد من الأخذ بناصية التفكير العلمى السليم. ونحن لسنا ضد الكتاب المدرسى وإنما مع التطوير المستمر حتى يتعود الطالب على إعمال العقل وكيفية التعبير عن نفسه وعما تعلمه بعيدا عن التلقين والحفظ الذى كان سببا فى تدهور العملية التعليمية، ولقد جاء إلينا رد وزارة التربية والتعليم وإيمانا منا بحق الرد ننشره: نرجو التفضل بالإحاطة بأن هذا الموضوع كان محل اهتمام الوزارة وقد أفادنا السيد الأستاذ مدير المركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى بالآتى: * لم يرد بالمقال المصدر الذى استند إليه فى الحكم على الكتاب، وخلفية هذا المصدر العلمية وخبراته فى هذا المجال، كما أن الحرص على صالح أبناء هذا الوطن كان يتطلب مزيدا من التأنى ودراسة الأمر والرجوع إلى الخبراء وأصحاب الاختصاص للتأكد بالفعل من وجود هذه الأخطاء فى الكتاب والذى وصفه المقال ظلما بأن من شأنه تدمير عقلية أولادنا والعودة بها إلى الوراء. وهذا ادعاء من شأنه إثارة البلبلة لدى التلاميذ والمعلمين وأولياء الأمور وتدفعهم لترك الكتاب المدرسى إلى الكتاب الخارجى. يجب القول أن المقارنة التى أوردها المقال بين الكتاب المدرسى والخارجى مرفوضة تماما، حيث إن الكتاب المدرسى هو المعنى أساسا بتحقيق الأهداف التربوية المنوطة من تدريس العلوم بأبعادنا المعرفية والمهارية، والوجدانية فى حين أن الكتاب الخارجى لا يتعامل إلا مع الجانب المعرفى وهو التذكر. * يشير المقال إلى أن الكتاب يقوم على السرد، وهذا فى الحقيقة غير صحيح على الإطلاق فالكتاب يعتمد على التعلم النشط بجميع ما يتضمنه من طرق أهمها الاستقصاء والاكتشاف والتعلم التعاونى وعصف الذهن وغيرها، كما يتضمن دعوات للتلميذ للفكر والتأمل. والبحث عن المعرفة تنمية لمهارات التفكير والبحث العلمى والتعلم الذاتى، فضلا عن تأكيد دليل المعلم عليه بشكل واضح. * الكتاب المدرسى يعالج مفهوم المواطنة عن طريق المواقف والخبرات التى يمر بها المتعلم والتى تهدف إلى تنمية قيم واتجاهات وسلوكيات لها علاقة بالمواطنة مثل الحفاظ على البيئة من التلوث، ومعالجة قضايا الانفجار السكانى والصحة الوقائية وتنمية مفاهيم احترام آراء الغير من خلال أنشطة العمل الجماعى. خلاصة الأمر، فإن المقال المنشور بالمجلة عار تماما من الصحة وخال من الدقة والأمانة العلمية، حيث إنه يهاجم كتاب العلوم للصف الثالث الإعدادي بلا موضوعية، ويشيد بالكتاب الخارجي بلا مراعاة لصالح التلاميذ، وبكتاب منافس لم يحصل علي موافقة الوزارة، ويتضمن تحاملا واضحا علي الخبراء المحكمين الذين اختاروا أن يتم تدريس هذا الكتاب وهم جميعا من ذوي الخبرة والمشهود لهم بالكفاءة العالية. ونحن إذ نشكر لسيادتكم اهتمامكم بهذا الموضوع نرجو نشر هذا الرد.
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام. المحرر: مصلحة أبنائنا تلزم الوزارة إعادة النظر وإيماء إلى ردكم عما نشرناه يهمنا أن ننوه بالآتى: أولا: لم تتم الإشارة إلى أى خطأ علمى ذكرناه فى عددنا السابق وهذا اعتراف ضمنى من الوزارة بصحة هذه الأخطاء وبالتالى على مستشارى وخبراء الوزارة إعادة النظر فى هذه الأخطاء مرة أخرى من أجل مصلحة أبنائنا، فليس عيبا أن يشوب التطوير بعض الأخطاء المهنية والفنية ولكن من العيب الاستمرار فى الخطأ دون الاعتراف به. ثانيا: ما لم نتوقعه بالمرة هو أن يأتينا تعقيب يتهمنا بالإشادة بالكتاب الخارجى وبالكتاب المنافس الذى لم يحصل على موافقة الوزارة، وهذا غير صحيح على الإطلاق فالمجلة ليست لها أية مصلحة مع الكتاب الخارجى لا بالإيجاب ولا بالسلب، حيث ذكرنا بأن الكتاب حصل على نسبة إجازة للنشر كانت فى التقرير المبدئى الذى وافق عليه الخبراء 9,91% إلا أن اللجنة المشكلة من 8 أعضاء هم أساتذة كلية التربية ومستشارو مادة العلوم وأعضاء المركز القومى للامتحانات ومركز البحوث التربوية قرروا رفع نسبة الإجازة إلى 98% بعد إجراء بعض التعديلات على الكتاب واعتبروه يصلح للنشر لتخطيه مناقصة مواصفات تأليف الكتاب المدرسى فى التقييم الفنى والأكاديمى لحصوله على أكثر من 90 درجة طبقا للقرار الوزارى رقم 429 لسنة .2007 لكن تماشيا مع سياسة وزير التربية والتعليم بتطوير المحتوى ومحاربة الإهمال فإننا نساند خطة التطوير إلا أنه يشوبها بعض الأخطاء، وليس من رسالتنا إثارة البلبلة فليس لنا مصلحة من ذلك ولكن فى ردكم طلبتم كشف مصادرنا ونحن احتفظنا بأسمائهم بناء علي طلبهم بعدم ذكرها وهذا فى ميثاق الشرف الإعلامى وهم من مدرسى وخبراء ومتخصصى المادة، والمشكلة ليست فى المصادر وإنما فى مدى دقة المادة العلمية والأخطاء الفادحة التى ارتكبها مؤلفو الكتاب. علما بأننا لم نذكر جميع الأخطاء وإنما ذكرنا بعضها ومازالت لدينا الكثير من الأخطاء التى تتعدى الثمانين خطأ. ثالثا: نشرنا فى العدد رقم 4295 تحت عنوان «وصمة 50 سنة.. بيزنس الكتاب الخارجى» نشرنا بدايات الكتاب الخارجى في مصر وتطويره بعد أن كان مكملا للكتاب المدرسي الذى كان يعنى بتحقيق الأهداف التربوية بأبعادها المعرفية والمهارية والوجدانية والمهارية، حيث كان مؤلفوه ملتزمين بالثبات الكامل بعناوين الكتاب المدرسى، مع تلخيص المنهج فى نقاط محددة، حتى أصبح بمرور الوقت أفضل من الكتاب المدرسى الذى عانى من ضعف وتدهور علمى هذا ما ذكرته الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بأنه يعانى من الركاكة وضعف المحتوى. رابعا: لم نتحامل على مؤلفى الكتاب وإنما ذكرنا جميع الأخطاء بموضوعية بل حرصنا على تصحيحها من الكتاب المدرسى مستعينا بالرسوم البيانية والصور والأشكال الخاطئة. خامسا: إننا نقدس الدور المحورى والاستراتيجى الذى يلعبه التعليم فى نهوض الأمم وأمامنا أمريكا واليابان التى أحدثت ثورة تعليمية وبالتالى فنحن نساند الوزارة فى خطة التطوير ولكن ليس بتطوير يستند إلى حقائق علمية خاطئة فنحن لا نختلف فى محتوى كتاب أدبى أو تاريخى يقبل الرأى والرأى الآخر، ولكننا نتحدث عن مادة العلوم التى تعتمد على أرقام حسابية ومعملية دقيقة لا تقبل الخطأ. ملحوظات أستاذ التربية كما جاء إلينا تعقيب آخر من د.ياسر حسن أحد مدرسى المناهج وطرق تدريس العلوم يقول فيه: لى عدة ملاحظات على ما ورد فى عددكم رقم 4296 بتاريخ 9 أكتوبر 2010 من صفحة 82 إلى 85 وهى: 1- تحذير الطلبة من خطورة تجارب الكيمياء يرجع إلى وجود دروس معملية فى الكيمياء فى الفصل الدراسى الثانى والكتاب مؤلف واحد متكامل. 2- يحتوى فصلا الكتاب على أكثر من ثلاثين نشاطا، بالإضافة إلى الأنشطة الإثرائية والتطبيقات الموجودة فى نهاية كل وحدة، كما يتضمن الكتاب العديد من الأسئلة والتدريبات الذهنية التى تثير التفكير لدى المتعلمين وتشجعهم على البحث والاستقصاء. 3- الصفحة الرابعة من الوحدة الأولى السرعة 4,19 متر/ ثانية تقرب إلى 20متر/ ث تقريبا، حيث إن التقريب المذكور هو لأقرب عشرة وليس لأقرب رقم. 4- فى صفحة «4» ترك للطالب إجابة عن السؤال: إذا كان الزمن =1 ثانية فإن السرعة كم تساوى؟.. ومن خلال استخدام الأسلوب الاستقصائى ستكون الإجابة هى السرعة تساوى المسافة عدديا. 5- فى صفحة «13» وحدات القياس 3 أمتار/ثانية 2 صحيح من الناحية اللغوية. 6- قياس السرعة يعتمد على موضع المراقب الذى يعين مقدار هذه السرعة وهذه العبارة صحيحة لأن قياس السرعة يعتمد على وضع المراقب الساكن فى السرعة النسبية هى سرعة جسم متحرك بالنسبة لمراقب متحرك. 7- فى الصفحة الحادية عشرة «شكل 11» - كتابة عبارة بداية الحركة عند نقطة الأصل فى الشكل البيانى يعتبر تسهيلا على الطالب ويناسب المرحلة السنية للتلميذ الذى يدرس الحركة لأول مرة. 8- بخصوص الحركة المعجلة قد تكون تزايدية أو تناقصية - هنا لابد التفريق بين العجلة التزايدية acceleration والعجلة التناقصية deceleration فإذا كانت الحركة توصف بأنها ذات عجلة تزايدية فهذا يعنى أنها حركة معجلة. 9- من الثابت علميا أن الشيتا أسرع حيوان فى العالم قياسا للمسافات الطويلة ورأس المثال توضح أنه من أسرع الحيوانات. 10 - فى تعريف لنشأة حركة الأرض فى الصفحة «25» تم تقديم العلاقة بين حركة الأرض وحركة الرياح بشكل إجمالى حيث إنه نشاط إثرائى لا يهدف فى الأساس إلى شرح كيفية تكون الرياح، ولقد درس الطالب تكون الرياح فى السنوات الدراسية السابقة. 11- صفحة «32» يمكن للطلاب استنتاج القانون الثانى للانعكاس من وجود الخط الذى يمثل الشعاع الضوئى الساقط، والخط الذى يمثل الشعاع الضوئى المنعكس فى مستوى أفقى واحد. 12 - بالنسبة للشكل رقم «2» الخاص بالصورة المتكونة بواسطة العدسة المقعرة لا يوجد فيه أى خطأ علمى، حيث إنه لايشترط على الإطلاق أن تكون الصورة أقرب للجسم من العدسة، حيث إن الشرط الوحيد هو وجود الصورة بين البؤرة والعدسة، بينما قربها أو بعدها من الجسم يتوقف على موضع الجسم. 13- ذكر الكتاب أن العدسات اللاصقة توضع على عدسة العين، وذلك تأكيدا لدورها فى علاج عيوب الإبصار، كما أن الطلاب لم يدرسوا تركيب العين، وليس الهدف فى هذا الموضع هو شرح هذا التركيب. 14- بالنسبة للوحدة الثالثة تعريف المجرات بأنها توجد فى عناقيد من بينها مجرة درب التبانة التى تحتوى على نجم الشمس، وهذه العبارة صحيحة فى الصياغة، حيث إن النص الأصلى بالكتاب هو: «توجد المجرات فى عناقيد، من بينها مجرة درب التبانة التى تحتوى على نجم الشمس» والضمير فى كلمة «بينها» يعود على كلمة مجرات وليس كلمة عناقيد. 15 - أما بخصوص اقتباس نظرية النجم العابر من أحد المنتديات فهذا الادعاء غير صحيح على الإطلاق، فلا يوجد أى اقتباس حرفى من الموقع، فالصياغة بكتاب الوزارة مختلفة تماما عن الصياغة الموجودة فى المنتدى كما وردت بالمقال. برجاء الاستناد إلى مراجع علمية * تعقيبا على الرد الآخر: أولا: مرسل التعقيب ليس له علاقة بوزارة التربية والتعليم. ثانيا: د.ياسر حسن مدرس مناهج وطرق تدريس علوم بكلية التربية جامعة عين شمس وبالتالى فهو ليس متخصصا فى مادة العلوم وإنما مختص فقط بتدريس الطلاب أساليب تحليل محتوى المنهج وليس فى المادة العلمية التى قدمها الكتاب المدرسى. ثالثا: يتبع د.ياسر حسن مؤسسة لونج مان للنشر ويعتبر أحد مؤلفيها حيث تمتلك المؤسسة دارى الشمس وسقارة للنشر والتى فازت بمسابقة الوزارة بطبع الكتاب رغم انخفاض نسبة الإجازة والتى سبق أن نشرناها بالتفاصيل فى العدد الماضى، وبالتالى فهم من نفس مؤسسة النشر، وكان من باب أولى أن يتقدم أحد مؤلفى الكتاب الستة التابعين لدار الشمس بنشر أى رد فى حالة عدم وجود أخطاء فى المادة العلمية لكتاب العلوم الخاص بالفصل الدراسى الأول للثالثة إعدادى. رابعا: إن ردوده العلمية ضعيفة وغير دقيقة وساذجة بل ليست مسندة إلى مراجع علمية موثقة. خامسا: لم يعلق مدرس المناهج على خمسة عشر خطأ تم ذكرهم بالتحقيق، أما تعقيبنا على الأخطاء كالآتى: 1- هل من المنطقى أن يضع كتاب النصف الدراسى الثانى محتوى الفصل الدراسى الأول بما إنه مؤلف واحد. 2- كيف عرف محتوى الفصل الدراسى الثانى والوزارة لم تطبعه حتى الآن كما إننا ذكرنا فى التحقيق عدد الأنشطة الموجودة فى الفصل الدراسى الأول وهى 8 أنشطة موزعة على 4 وحدات، فى المقابل تضمن كتاب الصف الأول الإعدادى للعلوم 69 نشاطا وكذلك 56 نشاطا بكتاب الصف الثانى الإعدادى فى الفصلين الدراسيين. 3- هل تحويل السرعة من وحدة قياس إلى وحدة قياس أخرى، يمكن أن يسبقها علميا لفظ تقريبا وهل 19,4 متر/ثانية عند تقريبها تساوى 20 متر/ث أم تساوى 19 متر/ث فقط. 4- هل الترتيب المنطقى للسياق أن تكون الإجابة بأن السرعة كم تساوى، وعلى هذا نتساءل إذا كان الزمن = 2 ثانية فماذا ستكون الإجابة؟! 5- فى صفحة «13» ذكر إن وحدات القياس 3 أمتار/ثانية ليس صحيحا علميا وإنما تقال 3 متر أو كيلو لأن وحدات القياس لا تجمع. 6 - قياس السرعة يعتمد على موضع المراقب الذى يعين مقدار هذه السرعة وهذا يعنى أن السرعة النسبية هى سرعة جسم متحرك بالنسبة للمراقب وهذه العبارة ليست دقيقة علميا لأنها تعنى أن السرعة النسبية هى السرعة. 7 - هذه العبارة غير دقيقة فما الغرض من الرسم البيانى، وكيف يتم تعليم الطالب كيفية رسم علاقة بيانية فى صفحة 11 فى حين إنه فى صفحة 9 يلزم الطالب أن يقرأ الرسم البيانى الذى يوضح العلاقة البيانية «السرعة - الزمن» لحركة السيارة. 8- هذه العبارة خطأ لأن الحركة المعجلة قد تكون بعجلة تزايدية أو تناقصية وليس الحركة المعجلة هى عجلة تزايدية فقط كما ورد بالكتاب. 9- ما معنى أن الشيتا أسرع الحيوانات فى المسافات الطويلة والقصيرة، فهل هناك مقياس للسرعات الطويلة والقصيرة كما أن لفظ شيتا مكتوب باللغة الإنجليزية والمفترض قول لفظ «فهد» باعتبار أن الكتاب باللغة العربية. 10 - بداية ليس هناك نشاط إثرائى، وإنما تطبيق حياتى، ثانيا إذا افترضنا أنه نشاط إثرائى فهل ينشأ عن حركة الأرض حركة الرياح، ولقد سبق للتلاميذ معرفة فى مناهج السنوات الماضية أن الرياح تنشأ نتيجة وجود اختلاف فى ضغط الهواء الجوى. 11- كيف أتيت بنتيجة القانون الثانى للانعكاس خاصة أن السؤال الذى قبله كان يقول هل زاوية السقوط = زاوية الانعكاس؟ نعم / لا فهل تم سؤال الطالب بسؤال آخر ليستنتج منه قانون الانعكاس الثانى، فكيف يستنتج الطالب سؤالا غير مطروح للتساؤل أساسا. 12 - إن الصورة المتكونة من العدسة المقعرة لا تتوقف على موضع الجسم حيث إن خواصها تكون واحدة مهما كان موضع الجسم بالنسبة للعدسة. 13 - لم يذكر فى الكتاب أن العدسات اللاصقة تستخدم فى علاج عيوب الإبصار، وهذا خطأ منهجى كما أنه ذكر العدسات اللاصقة دون أن يذكر علاقاتها بتصحيح هذه العيوب، كما عرض الكتاب عيوب الإبصار دون أن يوضح للطالب كيفية الإبصار وهو يعلم أنه لم يسبق دراستها فى أى سنة دراسية من قبل. 14- تعريفه للمجرات لم يَكن دقيقاً لأن كلمة مجرة درب التبانة لغويا تعود إلى العناقيد أم المجرات. 15 - إن نص نظرية النجم العابر مقتبس بالنص الحرفى من أحد المنتديات وهذا ما تم ذكره وكان من المفترض الرجوع للمراجع العلمية فى نقل مثل هذه النظريات العلمية لأن المنتديات قد تنشر معلومات مغلوطة خاصة أنها تعبر عن آراء أصحابها.