أثارت قضية اكتشاف جثة الشاب الإيطالى Giulio Regeni ذى ال28 عاماً على طريق مصر إسكندرية الصحراوى عارية الصدر وعليها آثار تعذيب واضحة سجالاً دبلوماسياً واسعاً بين القاهرة وروما. قد أُعلن عن اختفائه فى 25 يناير 2016 وهو فى طريقه من منزله الكائن بأحد أحياء القاهرة الثرية لمقابلة صديق مصرى واكتشفت جثته يوم 4 فبراير 2016.