مراسلات عديدة جاءت إلى البوسطجى من قراء المجلة «شاهيناز نور» و«ناجى عزيز» و«ماجى فرج عز الدين» و«naela fathy» و«koukki moustapha» و«gigi» واللبنانية «Jinan Khalil» و«koukki moustapha» الذين أعربوا عن تحيتهم وتقديرهم لموضوع «صائد النساء!!.. احذرى الوقوع فى شباكه» للزميلة «مريم مكرم» قائلين «هذه النوعية من الرجال فى منتهى الذكاء ويركز على نقاط الضعف عند الفريسة مستغلا وسامته ورقة كلماته وهداياه للضغط على الفريسة حتى تقع». - القارئة «نانسى مختار» علقت فى رسالتها على نفس الموضوع قائلة «هناك نوعيات من النساء اللائى يبهرهن معسول الكلام وشياكة الصائد لأنهن على استعداد نفسى، لكن غالبا ما يعشن حياة تعيسة مع أزواجهن أو يعانين الوحدة والفراغ ولا مانع من الدخول فى مغامرة عاطفية أخرى لكسر الملل وبالتالى يصبحن فريسة سهلة لصائد جديد». - أما القارئة «fidaa» فأعربت عن استغرابها «عشنا وشوفنا.. مؤتمر عالمى لتعليم الرجل فن اصطياد النساء.. هيه الحكاية ناقصة». على الموضة الباريسية التحية والتقدير لباب «صباح الخير أيها العالم» للزميلة نادية خليفة، رسائل عديدة من قراء المجلة أبدوا فيها إعجابهم بما يقدمه الباب من موضوعات، منها موضوع «بيوت الأزياء فى أسبوع الموضة بباريس» الذى علقت عليه القارئة «منى شمعة» قائلة «لفت نظرى صورة الرئيس المصرى حسنى مبارك المرسومة على غلاف المجلة فقمت بشراء هذا العدد ففوجئت به مختلفاً تماما من أول صفحة أما العدد نفسه فوجدته مليئاً بالموضوعات التى أعجبتنى خاصة فى أبواب «ستات وستات» و«صباح الخير أيها العالم».وأضافت «موضوعات الموضة حلوة وتعطينى أفكارا أستطيع تنفيذها، أما عرض الدراسات المهمة بشكل بسيط ومختصر فيفيدنى للغاية» أما القارئة «رنا» فعلقت على نفس الموضوع قائلة «أعجبنى موضوع الموضة للغاية لأن الأزياء شكلها شيك وحشمة، شكرا على هذه الاختيارات». مراسلات أخرى جاءت تعليقا على مقال «قيد حريرى» ضمن باب «شطحات نسائية» للزميلة نادية حسن، منهم القارئة «هالة حيدر» التى عبرت عن إعجابها بعنوان المقال وفكرته قائلة «قيد حريرى هو اختيار موفق للاسم لأن الحرير رغم نعومته إلا أنه من الممكن أن يقتل، نهاية المقال موفقة أيضا وأسلوبك ناعم بلا مبالغات ولا مفردات سوقية وأشكر إدارة المجلة على وجود صفحة تناقش قضايا الأم والأبناء بهذا الرقى والتبسيط». - وفى سياق متصل رأت القارئة «MARDIG TERZIBASHIAN» أن القيد الذى يربط الأم بأبنائها ليس قيدا حريرا لكنه قيد إلهى موضحة «إنه قيد إلهى ومن أسمى العلاقات على الأرض، ليس فقط للإنسان بل لجميع الكائنات الموجودة فى الدنيا» أما القارئة «شهندة القاضى» فقالت فى رسالتها إلى البوسطجى تعليقا على نفس المقال «الأم التى تحب بيتها لا تشتكى ولا تزهق لكننا نشعر بالتعب فعلا عندما يكبرون وينشغلون عنا». - القارئة التى أطلقت على نفسها «مصرية لا عربية» أعربت عن استحسانها للمقالات التى تُكتب فى باب «شطحات نسائية قائلة «موضوعاتك هى أخف وأرقى الموضوعات التى تكتب فكرا ولفظا، المقال الجديد يبدو مجرد زهق من الأبناء إلا أننا بالفعل نحتاج مساحة للتنفس من المسئولية التى ارتضينا على تحملها» أما مقال «ابنى أطول منى» للزميل «محمد حمدى» ضمن باب «يوميات رجل شرقى» فعلقت عليه القارئة «مارجريت» قائلة «لا أحد لديه الشجاعة والجرأة لكى يترك أولاده ولو لثانية أملا فى الإحساس بالحرية .. عموما كلنا نشعر بمثل ما كتبت فى مقالك لكن وجودهم يشعرنا بالأمان». عاتبنى واخنقنى باب «صباح الفل» بعد عودته فى ثوب جديد نال استحسان عدد من قراء المجلة منهم القارئ «على حسين موسى» الذى أعرب عن سعادته بعودة زاوية «بعد الطبع» التى تكتبها الزميلة شاهندة الباجورى بقوله «حمد لله على سلامة عودتها لقرائها من جديد تلك الزاوية التى تتميز بأسلوب ساخر وشيق يعبر عن هموم كثيرة فى كلمات موجزة وساخرة». - فيما تساءل القارئ «علام محمد أحمد» عن زاوية «شكاوى المصرى الفصيح» متمنيا عودتها من جديد على أن تتناول مشكلات أخرى من مشكلات حياتنا اليومية كمشكلة وسائل الموصلات أو الرشوة أو غيرها من المشكلات فى المجتمع». مقال الزميلة «نادية عابد» «أرجوك عاتبنى واخنقنى» أرسل لها القارئ «سبعاوى» برسالة قال فيها «إذا كانت الزوجة تحتاج لمن يحتويها ويوجهها فأقول لكِ أن الزوج يحتاج أيضا إلى حضن دافئ يرتمى فيه وينسى همومه وأحزانه، أى أن الزوج يحتاج إلى دنيا فى بيته يهرب إليها ومركز هذه الدنيا بالطبع هى زوجته الحنونة».