أحن للجمال الخفي فى تاج زهرة فى توقد قطرة من ندى لاختيار كأس نبتة صغيرة أمَّا أحن لهالة القمر إذ تُولى وجهها نحو ليل عاشق لا يزال الصباحات ينتظر أحن إلى كلمة تطالها شفاهى لكنها بعد فى فمى فى شرانق الحرير فراشة تتئد لحظة الميلاد فى كل شىء آسرة مثل دمعة حارة لا تريد أن تبترد أو يدين كلاهما بين أكمام شوكة ترتعش أحن إليك وما تحن مثلى امرأة لضلع أخضر ومعوج هو كل مالها لتولد .. هو كل مالك لتعمر الحياة وتكتمل