صراعات ومشاكل واعتراضات وتربيطات غير سوية ووزارة متفرجة واولمبية مزاجية علي كيف كيفك ..يبقي منتظرين الناتج أية فشل زريع ومشاكل وصراعات في أغلب الاتحادات والأندية ...كيف يا سادة أن يكون الخصم هوة الحكم في انن واحد .. هل دة الشفافية هل الاستقواء بالمنصب والكرسي يعطي احقية للتلاعب فى الإجراءات والقوانين المحددة للعملية للإنتخابات على مرئى ومسمع مسئولى اللجنة الأفاضل..فهل يجوز عدم إعطاء أرقام المرشحين الا والقاضى يقوم بإجراء العملية الانتخابية وعند الاعتراض يسجل اعتراضك فقط ويلغى فى كشف الأسماء خانة اسم الشهرة لمعرفة القائم على الاتحاد ان بعض المرشحين المنافسين لهم اسم شهرة مميز بة فى المجال الرياضى الذى ادخلة من أوسع أبوابه .. .هل شراء الأصوات مازال مستمرا ونحن نحارب لمقاومة الفساد المتشعب فى الرياضة ..من يحاسب من ياسادة ياكرام فمن السلطة الآن هل لوزارة الشباب والرياضة او اللجنة الأولمبية ام مجالس إدارات الاتحادات والأندية الساكنة للكراسى الزائفة.. فالموت للإنتخابات التى خان الصاحب صحبة وهروب المبادئ والآداب والاحترام والحب المنقضى مع ظهور انتخابات الاتحادات والأندية للنور بعد سنين ليست بالقصيرة تمنينا ظهور قانون الرياضة للنور وتعظيم دور الجمعيات العمومية ولكن عند ظهورة لهونا فى ستة شهور بانتهاء انتخابات الأندية والاتحادات فى ان واحد حتى لا يتسنى لنا التفكير فى ماهوة قائم بخلخلة النظامى الانتخابى بأن نعتلى كراسى مجلس إدارات الاندية أولا ثم الإرشاد السليم لاعتلاء كراسى مجلس إدارات الاتحادات بصورة دستورية سليمة ولكن جعلونى ندعى من كل قلوبنا (الموت للإنتخابات)