أدانت الحملة الشعبية لدعم مطالب التغيير “لازم الإعتداء علي الصحفيين والنشطاء بمنطقة المقطم في سابقة ليست الاولى من نوعها. كما عبرت الحملة عن رفضها لما تعرضت له الناشطة السياسية ميرفت موسى بصفعها على وجهها ضاربا بكل اخلاق الاسلام عرض الحائط معلنا عن وصمة عار جديدة فى تاريخ الاخوان . مؤكدين ان ما حدث هو عهد جديد من الديكتاتورية وتكميم الافواه وان الشعب المصرى الان تحت حكم جماعة فاشيه تدير شئون البلاد بالقمع والارهاب.