تحدث الممثل كولين فاريل عن تجربة اعادة انتاج الاعمال السينمائية السابقة لاسيما فيلم توتال ريكول الذي كان له فضل عودته لتجسيد افلام الحركة وخوض تحدي المقارنة بالنسخة الاصلية التي سبق ولعب بطولتها النجم ارنولد شوارزنجر في عام 1990 نقلا عن البي بي سي العربية. ولم يكن امام فاريل سوى مشاعر الاستمتاع المزيجة بالخوف اثناء خوض اول انتاج ضخم لافلام الحركة خلال سنوات في دور سبقه اليه ارنولد شوارزنجر. كما ضم فريق عمل فيلم توتال ريكول في نسخته هذا العام الممثل الايرلندي دوجلاس كويد الذي لعب دور شخص يعيش في المستقبل بعد حرب كيماوية دمرت معظم الارض. وتدور احداث الفيلم في اطار الشعور بالاستياء من الحياة ما يدفع البطل الى زيارة شركة (ريكول)، الاختصاصية في تحويل الاحلام الى ذكريات ترسخها داخل أدمغة الناس الراغبين في الهروب من الواقع. ويعرف اولئك الذين شاهدوا النسخة الاصلية للفيلم – ومن لم يشاهده يستطيع ان يخمن – ان لا شيء يبدو كما هو في الحقيقة. ويؤكد فاريل انه بعد العثور على نص الفيلم والاعجاب الشديد بما ابدعه المخرج لين وايزمان من “عالم جميل بحق” ، لم يجد سوى انشراح الصدر والتحمس للفكرة، لاسيما رؤية وايزمان وقدرته على تحريك الاحداث انتقالا من كوكب المريخ والعودة الى الارض. واضاف واصفا الفيلم بعمل شامل “موجه لاكبر شريحة من الجمهور مقارنة بالافلام الاصغر حجما التي قمت بها في السنوات الماضية.” مؤكدا في ذات الوقت مشاعر الخوف من خوض التجربة قائلا ” اعتراني عنصر الخوف ايضا نظرا لطول الفترة الفاصلة منذ تجسيدي اخر فيلم حركة وهذا العمل، وهو ما كان من دواعي تحمسي ايضا للفيلم.” كما لعبت كيت بيكينسيل دور لوري زوجة كويد وهو نفس الدور الذي لعبته شارون ستون في نسخة الفيلم الاصلية. ويؤكد فاريل ان الفيلم ليس مجرد انتاج عمل تكلف 125 مليون دولار من اجل مراودة الحنين الى نسخة الفيلم الاصلية، بل يعتقد ان “بعض الناس اتخذوا قرارهم قبل التقاط اولى مشاهد الفيلم. كما انه ليس انتاجا يسعى للابتعاد على القصة قدر المستطاع. بل اعتقد ان الفيلم ليس تكرارا.” يتمتع فاريل بجاذبية ايرلندية وبشاشة، لكن يبدو انه مازال يحمل وصمة جهوده السابقة خلال اعادة انتاج فيلم الرعب “فرايت نايت” (او ليلة رعب). ويوضح قائلا “تعلمت من الوهلة الاولى انه لن يغتفر خطأ ارتكب في اعادة انتاج عمل سابق. فإما ان تنتحل الافكار على نحو بالغ التقارب او ألا تستعين بشئ ويعجب الناس بذلك.” وقال فاريل لموقع بي بي سي الاخباري انه يتفهم لماذا يشعر مرتادو الفيلم بالاحباط حال مشاهدة اعادة انتاج لعمل سابق لان “الفيلم يحمل انطباعا حنينيا لذكرياتهم الماضية. وسيكون الفيلم غريبا وسيواجه ردود افعال مبالغ بها احيانا.” ويؤكد في الوقت عينه ان الشخصيات النسائية في الفيلم تنطوي على نفس القوة والذكاء والقدرة كحال الشخصيات الرئيسة التي يلعبها الذكور. ويقول المخرج لين وايزمان انه لا توجد اعمال تضارع ما ابدعه ارنولد شوارزنجر، مضيفا “عندما كنت اقرأ سيناريو الفيلم كان يتعين علي ان احدد وجها وشخصا لصوت البطل وكان كولين خير اختيار لذلك.” واستطرد مخرج الفيلم قائلا “ان الشخصية ربما تحمل بعض من مساوئ السلوك الشخصي لكولين الى جانب نواحي الضعف لديه.” تشارك في بطولة الفيلم ايضا النجمة جيسيكا بيل، التي تستعد حاليا للزواج من المطرب جوستين تيمبرليك، حيث قالت “كنا نبذل قصارى جهودنا طوال الوقت.” مضيفة انها كانت بحاجة حقا الى “بعض الراحة بعد ايام من مشقة العمل.” وتؤكد بيل ان مشاركتها كانت بمثابة فرصة نادرة لتجسيد صورة المرأة القوية القادرة على انجاز المهام، وهو ما عبرت عنه قائلة “ان الشخصيات النسائية بالفعل تتمتع بنفس القوة والذكاء والقدرة التي تتمتع بها الشخصيات الرئيسية للذكور، وهي بالفعل فرصة نادرة.” ويعلق فاريل على دور النجمة في الفيلم قائلا “انه جيد على نحو غير عادي، اليس كذلك؟” ولم يكن امام فاريل سوى مشاعر الاستمتاع المزيجة بالخوف اثناء خوض اول انتاج ضخم لافلام الحركة خلال سنوات في دور سبقه اليه ارنولد شوارزنجر. كما ضم فريق عمل فيلم توتال ريكول في نسخته هذا العام الممثل الايرلندي دوجلاس كويد الذي لعب دور شخص يعيش في المستقبل بعد حرب كيماوية دمرت معظم الارض. وتدور احداث الفيلم في اطار الشعور بالاستياء من الحياة ما يدفع البطل الى زيارة شركة (ريكول)، الاختصاصية في تحويل الاحلام الى ذكريات ترسخها داخل أدمغة الناس الراغبين في الهروب من الواقع. ويعرف اولئك الذين شاهدوا النسخة الاصلية للفيلم – ومن لم يشاهده يستطيع ان يخمن – ان لا شيء يبدو كما هو في الحقيقة. ويؤكد فاريل انه بعد العثور على نص الفيلم والاعجاب الشديد بما ابدعه المخرج لين وايزمان من “عالم جميل بحق” ، لم يجد سوى انشراح الصدر والتحمس للفكرة، لاسيما رؤية وايزمان وقدرته على تحريك الاحداث انتقالا من كوكب المريخ والعودة الى الارض. واضاف واصفا الفيلم بعمل شامل “موجه لاكبر شريحة من الجمهور مقارنة بالافلام الاصغر حجما التي قمت بها في السنوات الماضية.” مؤكدا في ذات الوقت مشاعر الخوف من خوض التجربة قائلا ” اعتراني عنصر الخوف ايضا نظرا لطول الفترة الفاصلة منذ تجسيدي اخر فيلم حركة وهذا العمل، وهو ما كان من دواعي تحمسي ايضا للفيلم.” كما لعبت كيت بيكينسيل دور لوري زوجة كويد وهو نفس الدور الذي لعبته شارون ستون في نسخة الفيلم الاصلية. ويؤكد فاريل ان الفيلم ليس مجرد انتاج عمل تكلف 125 مليون دولار من اجل مراودة الحنين الى نسخة الفيلم الاصلية، بل يعتقد ان “بعض الناس اتخذوا قرارهم قبل التقاط اولى مشاهد الفيلم. كما انه ليس انتاجا يسعى للابتعاد على القصة قدر المستطاع. بل اعتقد ان الفيلم ليس تكرارا.” يتمتع فاريل بجاذبية ايرلندية وبشاشة، لكن يبدو انه مازال يحمل وصمة جهوده السابقة خلال اعادة انتاج فيلم الرعب “فرايت نايت” (او ليلة رعب). ويوضح قائلا “تعلمت من الوهلة الاولى انه لن يغتفر خطأ ارتكب في اعادة انتاج عمل سابق. فإما ان تنتحل الافكار على نحو بالغ التقارب او ألا تستعين بشئ ويعجب الناس بذلك.” وقال فاريل لموقع بي بي سي الاخباري انه يتفهم لماذا يشعر مرتادو الفيلم بالاحباط حال مشاهدة اعادة انتاج لعمل سابق لان “الفيلم يحمل انطباعا حنينيا لذكرياتهم الماضية. وسيكون الفيلم غريبا وسيواجه ردود افعال مبالغ بها احيانا.” ويؤكد في الوقت عينه ان الشخصيات النسائية في الفيلم تنطوي على نفس القوة والذكاء والقدرة كحال الشخصيات الرئيسة التي يلعبها الذكور. ويقول المخرج لين وايزمان انه لا توجد اعمال تضارع ما ابدعه ارنولد شوارزنجر، مضيفا “عندما كنت اقرأ سيناريو الفيلم كان يتعين علي ان احدد وجها وشخصا لصوت البطل وكان كولين خير اختيار لذلك.” واستطرد مخرج الفيلم قائلا “ان الشخصية ربما تحمل بعض من مساوئ السلوك الشخصي لكولين الى جانب نواحي الضعف لديه.” تشارك في بطولة الفيلم ايضا النجمة جيسيكا بيل، التي تستعد حاليا للزواج من المطرب جوستين تيمبرليك، حيث قالت “كنا نبذل قصارى جهودنا طوال الوقت.” مضيفة انها كانت بحاجة حقا الى “بعض الراحة بعد ايام من مشقة العمل.” وتؤكد بيل ان مشاركتها كانت بمثابة فرصة نادرة لتجسيد صورة المرأة القوية القادرة على انجاز المهام، وهو ما عبرت عنه قائلة “ان الشخصيات النسائية بالفعل تتمتع بنفس القوة والذكاء والقدرة التي تتمتع بها الشخصيات الرئيسية للذكور، وهي بالفعل فرصة نادرة.” ويعلق فاريل على دور النجمة في الفيلم قائلا “انه جيد على نحو غير عادي، اليس كذلك؟”