أكد الدكتور محمد البرادعى وكيل مؤسسى حزب الدستور على استهجانة من الحملة التى تشن على الصحافة والتى تمثلت فى حبس رئيس تحرير الدستور اسلام عفيفى ،واستنكر البرادعى على حسابة الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى التويتر على ان التحريض علي القتل باسم “الدين”واتهام الثوار بالخيانة ليست جرائم وانما “إهانة الرئيس” في الصحافة تستوجب الحبس الاحتياطي! مؤكدا على عدم وجود ثورة وكانها لم تقوم . فى 25 من يناير واضاف البرادعى على ان قوانين مبارك المكبلة لحرية الرأي تطبق بأمانة فى الوقت الحالى . ولابد من تغييرها الأن وهى مسؤلية من بيده سلطة التشريع. معربا ان ضمان الحريات ليس بالشعارات.