أين مشاركة رؤساء الأحياء بمدينة دمياط بالنزول إلى أرض الواقع للتعرف على سلبية العطاءات على الطبيعة؟ والتحرك الإيجابى أصبح ضرورة ملحة.. بل وخطوة إيجابية للقضاء على المشاكل الجماهيرية.. فالسلبيات فى الشارع الدمياطى كثيرة.. لا تعد ولا تحصى.. وهذا ليس عيبا.. ففى أى مكان فى العالم توجد سلبيات.. لكن الخطأ كل الخطأ أن نرى تلك السلبيات ولا نحاول القضاء عليها.. بل لا نعترف بها.. وأحياء دمياط من الطريق.. للنظافة.. لنقص الخدمات.. إلخ.. كأنها أمر واقع.. إذن فهل نلوم محافظ دمياط.. السكرتير العام أو المساعد.. أو رئيس الوحدة المحلية لدمياط؟ .... يحيي السيد النجار