** يا أهلا بالمعارك.. ويا بخت مين يشارك.. والأهلى بهذا النشيد طريقه فى حصد البطولات الأفريكانية سالك.. ويحقق أمالى وآمالك.. وللمرة الخامسة والعيون مفنجلة وليست بالناعسة.. والكل لبطولة السوبر التى انضمت إلى كئوس الأهلى اللامسة.. والكرة نتائج مؤكدة.. وهذه الحقيقة كرة القدم عليها مشددة.. ويا أهلى يا بطل كأس السوبر لفاترينة الجزيرة وصل.. بفضل تصميم لاعبيه وروحهم البطولية، والروح البطولية غير دعوة ولية فى ساعة عصرية.. وعندما اشتد ساعده رمانى.. فكان هدف رامى وأكده محمد بركات لتحل على بطولات الأهلى البركات.. ووسط كل هذا الهم والغم.. يدخل فرحة على قلوب المصريين.. ولا يهمه ما يتعرض له من أزمات.. وهو متماسك وسط كل ما تتعرض له مصرنا الحبيبة من انفلات.. والحسنات يذهبن السيئات.. فهذا النصر الكبير.. هو للأهلى نفس خط السير.. وحالة الأهلى يوم سموحة وما شابها من بحبوحة.. وحدوث أول هزيمة فى الدورى بقرار فورى.. ولكن يقولون فى الأمثال لكل حصان كبوة.. ولكن السوبر أكد أن الهزيمة من سموحة مجرد هفوة.. أو كانت على سهوة.. والأهلوية غنوا: والنبى لنكيد العزال ونقول اللى عمره ماتقال.. وعيسى حياتو رئيس الأفريكانى.. وآه منه وآه يانى.. وجب أن يبصم بالعشرة.. ويطبع ألف نشرة ونشرة بأن مصر أول دولة أفريكانية والتى عليها النية فى هذه الألفية.. هى أول دولة فى القارة السمراء انضمت للاتحاد الدولى الفيفا.. والذى لا يعترف بعراقة القوى الكروية المصرية.. ووجب أن يستحم بصابونة وليفا.. والأهلى معار منه أهم لاعبيه أحمد فتحى وأبوتريكة.. وكل شيخ وله طريقة.. فالأهلى كالفريكا مايحبش الشريكا.. والجميع يهتف بعد كل بطولة أهلى ياويكا يا بطل أبطال أفريكا.. وبعد الأفراح.. سماح يا أهل الهوا سماح.. فالأهلى فى طريق البطولات يسير.. ولا يلتفت لأى نباح.. ومهما قابله من صعوبات وأزمات.. وقف على قدمه أشد وأقوى.. ويقاوم فقدان الروح لأنها طريق الممات.. ويا مصريين خدوا من الأهلى هذه العبارات والعبرات.. والأهلى يمضى فى طريقه مهما كانت سخونة الانتخابات.. والأهلى دائما بسرعة مهما كانت الجروح يلم الشمل.. ويجد الحل فى العمل.. وبالعمل فقط يحقق الأمل.. ولا يعرف التفكك والانقسام.. لأنه بسرع وبحكمة يعيد كل الشىء على ما يرام.. والأهلى له رجاله.. والبطل صلاح الدين كان من ضمن جنوده عيسى.. والأهلى ليس كرة قدم فقط.. ولكنه جامعة ألعاب.. والأخلاق قبل الرياضة غالبا، ولم تكن أبدا فى حالة غياب.. لأن المؤامرات قضت على حاكمة مصر شجرة الدر ضربا بالقبقاب.. والأهلى فى حب مصر ذاب. ** يا أسمر جول.. صبا العزول.. ماتجول وتجول وتجول.. وتعالى شوف يازول.. وهذا ملخص القول.. لأن العامرى فاروق فى الرياضة هو أكبر مسئول.. ويريد قبل أن يترك منصبه.. وهو الآن ملعبه.. إلا أن يؤمّن ما بعد المنصب.. وحتى لا يقول ولا يقال له إنك مغتصب.. فطلعت فى دماغه لينهى على أوجاعه.. بأن يعود إلى إلغاء شرط السنوات الثمانى لدخول الانتخابات.. وقصرها على المناصب ويعتبرها من المكاسب، وهو لكل كلمة فى اللوائح أو القانون الجديد الحاسب، والغالب وكأن الكل على منصب الرئيس فقط المتكالب.. والغرض ومن يفترض.. يفترض.. ومن يريد أن يعترض يقول بُق ويعترض.. والبعض يعتقد وينتقد أن عودة من قضوا السنوات ثمانى فى المناصب.. ويكون محتكرو المناصب كل منهم الغالب ولاتحاداتهم الحالب.. والعامرى ولله أمرى ومطرح ما يسرى يمرى.. يكون أول المستفيدين من هذه المادة.. وهو من باب الإجادة والإعادة.. فهو ممن قضوا 8 سنوات متتالية.. وهذا مجمل القضية فى هذه الألفية.. فهو فى الأهلى بالذات يقول بالقانون وسع لى.. وسعلى.. وتعالى واندهلى.. وافتحها لمرشحى الرئاسة على الباهلى.. وإذا لم يكن لى.. فربما تكون للخطيب.. وليس فى هذا الكلام أى تسريب.. وحتى لا يكون أحد عن ناديه الغريب.. وإن غدا لناظره لقريب.. والأحسن فى الرياضة وجب أن نصوغ فى الرياضة قانون للعيب.. وبالإشارة يفهم اللبيب.. والخطيب لاشك كلاعب فنان للجميع الحبيب.. لكن القانون مافهوش زينب.. وسعد الصغير غنى للبلح والعنب.. ويقولون إن العامرى ومطرح ما يسرى يمرى.. يرى عدم وجود الكفاءات الكافية.. ولا حتى بالعافية.. فالرياضة المصرية شوية بعافية.. ولا تسمح بأن يدخل معى أحد فى قافية.. على العموم أنا من أولها كنت ضد التضييق بإقرار عدم الترشح بعد دورتين.. مع أننا فى الثالثة عشر بعد الألفين.. ولكن ما ذنب من طبق عليهم هذا النظام.. وأيامها كثر حولهم الكلام.. فالحكاية لبش والطريق فى هذه العودة ملىء بالألغام.. وعلى رأسهم رأى النقاد والإعلام.. فكل خدمة للرياضة من أى موقع يجعلك رفيع المقام.. والاختيار السىء مهما كان القانون.. يجعل الناخب وحده هو الملام.. والله وحده بالغيوب العلام.