?? كر وفر.. وإيه السر، ومن بالحقيقة يقر..ولله الأمر..ووشك ولا القمر..وبعد الصبر ما طال..جاء الحكم ليرطب قلوب أسر الشهداء والألتراس الأهلاوى..قبل الحكم على إيه كان ناوى.. وبعد الحكم أعلن الأفراح،وهو ماشى فى ستاد مختار التتش وبدون غش السواح.. وقرار المحكمة بتحويل أوراق 21 إلى المفتى..أنهى فى القاهرة على المكلمة.. وأصبحت فى تصرفات الألتراس متحكمة.. وبعض منهم ذهب للاحتفال بالتحرير.. وبعد الطواف انصرفوا وهذا خط السير.. وهذا مجمل التقرير.. وهذه الأفراح والليالى الملاح.. أشعل مشاعر البورسعيدية، ليس بسبب هذا الحكم فى القضية.. ولكنهم اعتبروا هذه الأفراح نوع من التشفى.. وهذا الأمر الذى جعل الأمر فى ثوان يغلى.. حتى لو كان لقلوب الطرف الآخر يشفى.. ووقعت المأساة بوقوع القتلى والمصابين.. ودميت العيون ليس لتعرض 21 لحكم بالإعدام.. ولكن لوقوع أكثر من 34 قتيلا فى الهجوم على السجن.. ولا أحد وضع فى اعتباره مغبة الهجوم على السجن، ولتصرفه يوزن.. والمسائل اشتعلت.. واتحاد الجبلاية والهوا هواية وأبنى له قصر عالى..ونشيده المحبب وأنا مالى مصمم على إقامة الدورى بقرار فورى.. يوم 2 فبراير.. ومازال الدم فى العروق الفائر.. وواحد فرحان وواحد جرحه الغائر.. يعنى أنا هايص، وأخويا لايص.. والقضية مازال أمامها صدور الأحكام وفى 3مارس يكون هناك الكثير من الكلام.. فى الحكم على باقى المتهمين.. وبعدها نستطيع أن نقول الكرة المصرية رايحة على فين.. وعلينا أن نخرج بسلام الله من هذا الكمين.. ووضع اللوائح يا فالح.. والتى تكون حائط الصد.. لتكرر مثل هذه الحوادث.. والكل فى حب وروح رياضية يتنفس ويتنافس. ?? فى الزمالك مدير فنى اسمه فييرا.. لا أحد فى ميت عقبة يعرف خط سيره أو مصيره.. وإبراهيم يوسف طلب الاستغناء عنه فى تقريره.. لأنه سافر ولا أحد له غافر لأنه على حب الزمالك ليس بالساهر، ومبدأه: أسافر على كيفى.. كيفى لما يجينى كيفى.. سواء فى أثناء النشاط أو حتى فيما لغته الحكومة المسمى بالتوقيت الصيفى..وأصبح وجوده كالورم الليفى.. خاصة أن له عين فى الجنة وعين فى النار.. وهذا ليس من باب الأسرار.. فهو مازال ينتظر تحقيق حلمه بالتدريب فى الإمارات ليحف فى شوال من الدولارات.. وسلامات.. ووجب بعد وصوله للقيام بواجباته قبل بطولة الأفريكان.. أيها الملاوع السهيان. وكذا بداية الدورى الذى صدر بقرار فورى.. والذى صدر بقرار فورى.. والذى لا يستجيب للعب يعتبر النورى.. فهو فى واد.. وفريق الزمالك فى ودا.. وحتى ونطرى على قلبنا بمحمود سعد لأنه فى هذا الوقت كسلطانية الزبادى.. هاضم وينهى على المكالم. كما أنه لرفعة الزمالك الحالم، وليس بالمسالم.. كما أنه الأكثر خبرة وكلاعب سابق له فى كرة القدم نبرة.. ففييرا وحركاته جعلت إبراهيم كعضو لجنة الكرة ينفد صبره.. ولجنة الكرة تطالب اللاعبين مراعاة الأزمة المالية.. والاعتراف بأن اللقمة الهنية تكفى المية.. وتهتف إخلاصًا للزمالك سلمية.. سلمية.. وقالوا: قلدوا لاعبى الأهلى الذين قدروا الحالة.. والله الغنى عن اللئيم وسؤاله.. وهذا ملخص مقاله.. والزمالك يريد التضحية من الجميع.. حتى يستريح باله.. ?? والدورى الذى ينطلق يوم 2 فبراير.. كالعين التى عليها الحارس.. وأى ناد مشارك وجب أن يكون الفارس.. والحمد لله فاتت على خير أيام البرد القارص.. والمهم أن لاعبى المنتخب يكون كل منهم للاحتكاك والاشتراك الممارس.. وحكاية النقطة.. نكتة.. فليست هى الهدف.. والهدف ألا يقطع اللاعب بسبب عدم الممارسة مع مهارته الخلف.. ففى الاحتكاك سبع فوائد.. واللياقات البدنية والفنية والمهارية والفردية هى العائد.. وأى كلام فى غير ذلك يكون الزائد.. وجلب الإيرادات ومزيد من الجنيهات من البث.. هى الفائدة المطلوبة وبس.. وإذا جاءت القطة تخطف هذا الكلام.. نقول لها هش:.. بس.. بس.