في اتهام خطير اذا ثبتت صحته قد يؤدي الي الاطاحة بالرئيس الاسرائيلي موشيه كاتساف اكدت موظفة سابقة في وزارة كان يتولاها كاتساف ان الاخير تحرش بها جنسيا. وقالت الموظفة ان كاتساف تحرش بها جنسيا قبل اكثر من عشر سنوات . من جانبه نفي كاتساف هذه الاتهامات مؤكدا في بيان انه ليس لديه ادني فكرة عن هوية الشاكية.