لازم يرجع، أسبوع الصمود، دعاوى6 إبريل، اضرابات وعصيان مدنى، شعارات هدم وخراب هدفها تقسيم وطن ناس جعانة وعطلانة وبتعانى، وناس بتهيص.. لكن الشعب هينتصر لإنه يملك إرادة فولاذ ورئيس ربه بيحميه وشرطة وجيش لا ينكسران وعجبى! جدول حول القائمة الموحدة سياسيون: أمنية لن تتحقق .. حزبيون: «مع الرئيس» تحالف جديد لمساندة الوطن قائمة وطنية موحدة.. إئتلاف انتخابى .. تحالف سياسى.. اندماج أحزاب أفكار تراود قيادات القوى السياسية وعند البدء فى تطبيقها تنقلب الأحلام لكوابيس وصراعات، الرئيس عبدالفتاح السيسى طالب الأحزاب فى أكثر من لقاء بضرورة التوحد للخروج بالوطن من أزماته السياسية والاقتصادية والاجتماعية. فهل من الممكن ان تنجح الفكرة بعد فشل كل التحالفات السابقة؟ حديث الرئيس مع الأحزاب وحرصه على مصلحة الوطن ومواجهة الأخطار الداخلية والخارجية ومساعدة البسطاء من أفراد الشعب أدت إلى اتفاق عدد من رؤساء الأحزاب فى مقدمتهم تيسير مطر رئيس الحزب الدستورى الاجتماعى وأحمد الفضالى رئيس تيار الاستقلال وأكمل قرطام رئيس حزب المحافظين على تدشين مبادرة جديدة للم الشمل بعنوان »مع الرئيس« لحماية مكتسبات »30« يونيه وتيسير مطر صاحب الفكرة أكد أن الهدف من المبادرة العمل على استقرار الدولة ودفع عجلة التنمية للخروج من الأزمة الاقتصادية ومواجهة دعاة العنف والتخريب وأشار رئيس الحزب الدستورى الاجتماعى لترحيب عدد كبير من الأحزاب بالفكرة واقترح مطر أن يقوم الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد برعاية المبادرة باعتباره أكبر رئيس حزب فى مصر حالياً. يرى الدكتور مجدى مرشد المتحدث الرسمى باسم حزب المؤتمر أن دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى وإعلان دعمه لقائمة وطنية موحدة للأحزاب والقوى السياسية ليس جديداً لأنه حريص على وجود برلمان قوى عليه توافق معتبراً أن دعوته فرصة لاختيار أفضل الكوادر للتمثيل فى برلمان قوى. ونفى أن يكون الهدف من الدعوة هو تدشين ظهير شعبى للرئيس السيسى فى البرلمان خاصة ان الانتخابات ستجرى فى نزاهة تامة مؤكداً أن دعم الرئيس سوف يكون معنوياً فقط للاستفادة من التأييد الشعبى للرئيس. وفسر حسام الخولى نائي رئيس حزب الوفد دعوة الرئيس بأنها رغبة منه فى مواجهة الجميع للإرهاب ومشاركة كل الأحزاب السياسية فى حل الأزمات والمشكلات التى تمر بها مصر. وأوضح أن الرئيس السيسى يريد ان تكون كتلة 30 يونيه متماسكة أمام التحديات التى تواجه مصر رغم الاختلافات الايديولوجية رغبة منه ان تمر المرحلة الحالية فى سلام وألا تستغل القوى المعادية ل 30 يونيه اختلافات الأحزاب وضعف البرلمان القادم فى الدعاية ضد مصر. واستبعد أحمد حسن أمين عام الحزب الناصرى تأسيس قائمة موحدة من الأحزاب السياسية نظراً لاختلاف أيديولوجياتهم وعدم وجود رؤى لديهم لحل أزمات الشعب المصرى واصفاً محاولات الأحزاب تشكيل تحالفات انتخابية ب »العبثية« خاصة انهم لم يتفقوا على رؤية وبرنامج واحد لهذه القائمة لكن كثيراً من الأحزاب لن تستفيد من ذلك لأنها تريد ان تتباهى فقط بجلوسها مع رئيس الجمهورية. وأشار عبدالناصر قنديل المتحدث باسم حزب التجمع إلى أن الرئيس أعلن مراراً وتكراراً رغبته فى ذلك ودعمه لفكرة أنه رئيس لكل المصريين وليس رئيساً لفصيل بعينه ولذلك يلتقي بكل القوى السياسية والوطنية التى تسعى لدعم الدولة حتى تلك التى يختلف معها لانجاح التوافق بين قوى 30 يونيه مضيفاً ان بعض الأحزاب السياسية لديها استعداد أن تضع أيديها فى أيدى جماعة الإخوان الإرهابية ولذلك أراد السيسي ان يقطع الطريق عليهم وان يلزمهم بوضع ايديهم مع قوى 30 يونيه. ثمن الدكتور مدحت نجيب رئيس حزب الأحرار دعوة الرئيس مؤكداً انها تأتى فى اطار حرصه على تماسك القوى السياسية من أجل المصلحة الوطنية العليا للبلاد فى مواجهة مؤيدى الجماعة المحظورة وبعض القوى الخارجية التي تعمل على تقسيم البلاد وتشتيت المواطنين قبل »30« يونيه وطالب رئيس حزب الأحرار كافة فئات الشعب المصرى والقوى السياسية بمراعاة الحالة الاقتصادية لمحدودى الدخل فى حالة الانقسام وانتشار الفوضى. وأشار المستشار أحمد فضالى رئيس تيار الاستقلال إلى أهمية دعوة الرئيس فى مواجهة الإرهاب والتحالف »الغربى التركى، القطرى« التي تقوده الولاياتالمتحدة ضد مصر مؤكداً انه من الممكن ان تنجح الفكرة حال إخراج الأحزاب التى تساند الإرهاب من المشهد السياسى التى تشكلها القوى الوطنية المؤيدة ل »30« يونيه والدولة المصرية قلب الأمة العربية. واعتبر ان تأييد الرئيس لقائمة وطنية موحدة يعتبر قبلة حياة للأحزاب السياسية التي يشك فيها المواطن البسيط، بعد ما ثبت له أنها لا تملك برنامجاً يحقق له طموحاته. ورفض شعبان عبد العليم الأمين العام المساعد لحزب النور تشكيل قائمة وطنية موحدة يدعمها رئيس الجمهورية مؤكداً أن جميع الأحزاب تدعم رئيس الجمهورية. آراء واتجاهات بروفايل قدرى أبوحسين سياسى بدرجة مواطن سياسي بدرجة مواطن.. تنفيذي من طراز فريد هدفه فقط خدمة الوطن وتحقيق جميع المهام المكلف بها تدرج في العديد من المواقع التنفيذية. تقدم باستقالته من منصب، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الجنوبية عندما تهكم الدكتور عبدالرحيم شحاتة محافظ القاهرة آنذاك علي أبناء الصعيد في القاهرة نتيجة دعواته المتكررة بترحيلهم انه قدري أبوحسين محافظ حلوان »الوحيد« الذي لم تنقطع علاقته بالمواطنين في أي مكان عمل به. يري أن أي مسئول تنفيذي بمثابة خادم لكل مواطن يعيش في المنطقة التي يترأسها خبرته الإدارية جعلته يحقق طفرة غير مسبوقة في كافة المواقع التي عمل بها خاصة في القاهرة وحلوان. شارك في تأسيس جبهة مصر بلدي عقب ثورة 30 يونيه للحفاظ علي ثوابت الدولة وتوعية المواطنين بالمخاطر التي يتعرض لها الوطن في ذلك الوقت بعد انتشار الأفكار الهدامة وتبوأ الجماعات التخريبية مشهد الصدارة، بالتنسيق مع عدد من التيارات والقوي السياسية بهدف توحيد الصفوف من خلال العمل الشاق وتحمل المخاطر بمشاركة شخصيات وطنية لا يختلف عليها أحد في مقدمتها الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابقة. يقول أبوحسين إن مصر بلدي كان لها دور كبير في عودة الاستقرار للدولة المصرية بحشد كل أعضائها للدعوة للموافقة علي الدستور واستكمال خارطة طريق 30 يونيه ومناشدة الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع في ذلك الوقت بالترشح لرئاسة الجمهورية نتيجة الحب الجارف والتقدير غير المحدود الذي يتمتع به لدي المصريين. يضيف أبوحسين ان مصر بلدي عبرت عن 30 يونيه وكان من الطبيعي ان يكون المنضمون اليها من أبناء هذه الثورة.. وعندما أدت الجبهة الدور الذي قامت من أجله رفض أعضائها ان تنتهي فقررت الغالبية تحويلها لحزب »مصر بلدي« لتتحول الجبهة لكيان سياسي شرعي يساند الوطن والمواطنين. ويري أبوحسين الذي ترأس الحزب الجديد »مصر بلدي« ان مصلحة المصريين في توافقهم والتفافهم حول القيادة السياسية الحالية للحفاظ علي مصرنا الغالية ومواجهة الحاقدين في الداخل والكارهين في الخارج. ويتمني رئيس حزب »مصر بلدي« ان تستجيب الأحزاب لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي بالتوحد لعبور المطبات الصعبة التي يواجهها الوطن. بعد عام من حكمه بنات حواء للسيسى: عايزين وزارة للمرأة على الرغم من المشاركة الفعالة للمرأة فى ثورة »25« يناير إلا أن دورها وصل للقمة من حيث المشاركة فى الأحداث السياسية المهمة خلال ثورة »30« يونيه بداية من المساهمة فى اسقاط جماعة الإخوان المحظورة مروراً بقيامها بدور حيوى فى الاستفتاء على الدستور الحالى وكان لها النصيب الأكبر فى دعم الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال الانتخابات الرئاسية بمحاربة دعوات المقاطعة الإخوانية لافشال خارطة طريق 7/3 بعد كل هذه المشاركات هل حققت المرأة نتائج تعادل جهودها خلال العام الأول لحكم الرئيس السيسى من جانبها أكدت د. كريمة الحفناوي علي دور المرأة وضرورة مشاركتها في البرلمان القادم وانها بالفعل منحت الفرصة بعدما كفل لها الدستور الجديد في عهد الرئيس السيسي ذلك حيث أنها حصلت علي حقوق لم تكن تتخيل الوصول اليها من بينها أنها حسمت العملية الانتخابية فيما يتعلق بانتخابات الرئاسة الأخيرة فلديها قوة تصويتية هائلة تصل الي 24 مليون صوت انتخابى، وقالت شهندة مقلد عضو المجلس القومي لحقوق الانسان والناشطة الحقوقية أن دور المرأة يأخذ في الظهور مما جعل الكثيرين في فئات مجتمعية يعيدون النظر في التعامل معها فهي لاقت تكريما من أعلي رأس في الدولة هو رئيس الجمهورية وهي الان في مكانة محترمة ويبقي علي النساء ان يثبتن انهن جديرات بهذا التكريم من جانبها أكدت البرلمانية السابقة ابتسام أبو رحاب أنه علي الأحزاب السياسية تفعيل دور المرأة بشكل أكبر فهي فرصتها الأخيرة لتثبت كفاءتها في البرلمان الجديد وأن يتلاشي موروث التمييز بين الرجل والمرأة لأنها لاتقل أهمية في مكانها عن الرجل فهي قوة بشرية وطاقة فعالة يجب أن نحسن استغلالها والاستفادة منها بتكريمها ودعمها وليس باضعاف دورها فيما اختلفت في ذلك الكاتبة الصحفية مني عبد الراضي عضو الجبهة الوطنية لنساء مصر قائلة :إن وضع المرأة لم يتغير عن ذي قبل, في اختيار الوزراء كان عدد النساء اقل بكتير مما كنا نطمح اليه حتي عند تطبيق مادة الدستور التي تنص على المساواة, تم وضع قوائم للانتخابات البرلمانية ونصفها للمراة, لكن تم التحايل علي ذلك بأن القائمة هي ثلث المجلس فقط, والثلثين للفردي, والذي يصعب علي المرأة المنافسة عليها ايضا لم يتم اختيار المرأة لتشغل منصب المحافظ مثلا. وبدوره قال المستشار محمد يحيي رئيس محكمة المنصورة أن المرأة لم تبلغ مكانة من قبل كمكانتها التي حصلت عليها خلال تلك الفترة التي تولي خلالها الرئيس السيسي مقاليد البلاد وعلينا تدعيمها وتأهيلها جيدا للحياة السياسية لتستطيع مواصلة مشوارها من النجاح الذي بدأته بالفعل في الحياة السياسية والمجتمعية فهن قادمات في البرلمان الجديد بقوة ولايجب انتقاص دورها واهميته فكل فئات المجتمع يجب لان تتضافر جهودها لتنفيذ خارطة الطريق الدكتورة عالية المهدى العميد الأسبق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية تري أن مشاركة المرأة فى الحياة السياسية فى مرحلة صعود ونأمل أن تزيد مشاركتها خلال المرحلة المقبلة ومشاركتها ليست قاصرة فقط على الانتخاب والتصويت ولكن تمتد إلى المناصب القيادية التى احتلتها بعد تولى الرئيس السيسى. أسماء فتحى العارف بالله طلعت فيسبوك سيأتى يوم سنجلس فيه مع أحفادنا نحكى لهم عن قصة شعب ثار ضد الظلم والأستبداد . وعلينا من اليوم أن نختار لأنفسنا الطريق أما أن نحكى لهم الحقائق وأما أن نسرد لهم الأكاذيب ( أما أن تنتصر ثورتنا وأما أن تسرق من بين أيدينا ) . قال عمرو موسى أن هناك تدهوراً حدث لحال المسلمين ،بتصاعد الهجوم على ظواهر تخصهم، وانتشار الشكوك بشأن فكرهم ومدى قدرتهم على مواكبة التطور العام للإنسانية، وأصبحت هناك ضرورة للرد على كل ذلك ليس فقط من منطق يفرضه الاحباط أو الغضب، وإنما من منطق تفرضه الضرورة وحسن إدارة الأمور وحماية الإسلام نفسه وخاصة فى هذه المرحلة المليئة بالأنواء وبالريح العاتية. الفريق جلال الهريدى رئيس حزب حماة الوطن: الرئيس عبدالفتاح السيسى طالب رؤساء الاحزاب بتغليب مصلحة الوطن وتهيئة المناخ لمنع العناصر الفاسدة التى تسعى بشتى الطرق غير المشروعة للوصول الى البرلمان . د/ بشرى شلش أمين عام حزب المحافظين: ندعو كل من بادروا بعمل قوائم وطنية مخلصة للمشاركة معنا فى هذا الدور الوطنى العظيم .