أعرب صموئيل العشاي مؤسس ورئيس الجبهه الثورية لدعم عمر سليمان رئيساً للجمهورية ومحمد عنتر رئيس الحملة الرسمية لدعم عمر سليمان رئيساً للجمهورية عن اشادتهما بموقف اللواء عمر سليمان الذى قبل بقرار اللجنة العليا للانتخابات احتراما لرجال القضاء المصري العادل النزيه، علي الرغم من أعتراض كافة المستبعديين على قرار اللجنه باستبعادهم. وطالب صموئيل العشاى مؤسس ورئيس الجبهه الثورية لدعم عمر سليمان رئيسا للجمهورية بأن يقوم رئيس اللجنة العليا للأنتخابات ووزير العدل بصفته الرئيس الاعلي لمصلحة الشهر العقاري بالنشر في وسائل الأعلام عن تفاصيل أعداد التوكيلات الحقيقية التي تم أستخراجها لعمر سليمان من واقع سجلات الشهر العقاري بكل محافظة على حدة من محافظات الجمهورية، وأنه من حق الشعب المصري معرفة هذه الحقائق. وتابع العشاى أننا كحملة لعمر سليمان نسعي للحق والحقيقية فالحق يكون لعمر سليمان ليعرف محبية حجم تأييده في الشارع المصري، والحقيقية للشعب المصري ليدرك حجم ومكانة عمر سليمان فى قلوب الجميع والذي لم يكن موقف قبوله الترشيح الا استجابه لمطالب شعبية وليست حزبية، و أنما مسئولية لاخ اكبر للثوار الحقيقيين الذين قاموا بالثورة والذى استشعروا وشاهدوا سلب ثورتهم ومطالبهم العادلة. وقال محمد عنتر رئيس الحملة الرسمية لدعم عمر سليمان رئيساً للجمهورية أن السيد سليمان وضع فى أولى اولويات برنامجه تنفيذ مطالب الشباب الذي قام بثورة 25 يناير والذى استشعر أنه سلب حقه وسرقت ثورته، وكان سليمان قد أعلن مساندته التامه والكاملة لشباب الخامس والعشرين من يناير وأنه يسعى لتحقيق أهداف ثورتهم، وانه سيضع دستورا يهدف للوصول الى " عيش وحرية وعدالة اجتماعية"، مع حل مشاكل الشباب والعمال والفلاحيين والبسطاء والفقراء والمهمشين الذين لا يهتم بهم أحد، وأشار عنتر أننا فقدنا قدرات رجل دولة عظيم كان يستطيع تحقيق مطالب بسطاء الشعب المصري العظيم. وقال عنتر كنا سوف نصتف جنبا إلي جنب لنكون فريق عمل واحد مع سليمان لتحقيق الاستقرار للشعب المصري الذى يعيش منذ عام ونصف فى حالة الفوضى والإنفلات الذى أثر على كل مناحى الحياة، وأضاف عنتر أن السيد سليمان كان سيستطيع بعلاقاته الدولية أن يعيد علاقات مصر لوضعها الصحيح بين اشقائها وأصدقاءها من الدول العربية والدولية،ويستطيع استعادة الاستثمارات التى هربت من مصر لإعادة مسارات التنمية المختلفه.