هبة رشوان تفجر مفاجأة وسامية سويلم سر مشكلات استوديو 27 وزير الأثار شاهد اثبات علي فضيحة القلعة وغيث موقفه غامض نور الدين يثير التساؤلات وفواصل وكليبات تبحث عن اجابات (انت الأولي ) محجوز لاسباب غير معروفة ومطلوب التعرف علي نفقاته كتب هشام زكريا اقتربت الأوضاع من الانفجار داخل القناة الأولي ورغم تحذيرات المسائية في اعدادها السابقة الي ان الصورة تؤكد انه في ظل غياب الرقابة علي القيادات ومحاسبة المقصرين منهم فان عجلة ماسبيرو تعود للخلف بقوة تهددها قنةاته بالانهيار اكثر من انهياره الحالي الاسبوع الماضي كشفنا كثير مما يدور داخل القناة وكانت ردود الافعال الوحيدة الصادرة هي البحث عن مصدر المعلومات دون النظر لما ستعرضناه رغم حقيقته واعتراف العاملين هناك به وفي ظل حالة التردي والسير علي نفس النهج القديم في الشلليات تعددت الضغوط النفسية علي بعض العاملين هناك ووصلت الي حد كوارث كادت ان تقع ابرزها موقف محترم من المذيعة هبة رشوان التي استعرضنا المشكلات التي تعرضت لها خلال الفترة الماضية بسبب عدم رضائها عن رئيس تحرير برنامج ستوديو 27 والتي يري العاملون هناك انها تحظي بدعم كبير من مجدي لاشين رئيس القناة حيث فوجئت هبة رشوان بأن موضوع حلقة السبت الماضي تدور حول حوض النيل فتساءلت بشكل طبيعي كيف تكون مصر في جميع انحائها مهتمة بالملف الرئاسي الساخن واللجنة التاسيسية للدستور ويتم مناقشة ملف حوض النيل في برنامج ماسبيرو الرئيسي وعندماحاولت الاستفسار قيل لها انها اوامر الوزير فاضطرت للاعتذار عن الحلقة وطالبت بلقاء الوزير لنقل الصورة بشكل كامل له لعلمها انه لا يتدخل في سياسة البرنامج وكي يحسم الأمر لم تتوقف مشكلات البرنامج عند هذا الحد بل امتدت لأعتذارات كثير من معدي البرنامج وخرجي التقارير ومعديها بسبب سؤ ادارة البرنامج ومن بينهم سهام مندورمشرفة اعداد التقارير ودعاء الحسيني ومسعد حسن رئيس تحرير البرنامج السابق بعد خلافاته مع سامية سويلم وتزداد المشكلات حول لاشين بسبب ما يتردد عن منحه فرص كبيرة لفريق مكتبه ومن بينهم خالد نور الذي منحه اخراج حلقة يوم الخميس من البرنامج وتكلبفه بعمل كليبات لبعض الأغنيات والفواصل الخاصة بالبرنامج رغم ما يتردد عن تصنيفه الوظيفي سكرتارية ويخضع للائحة الاداريين وبالتالي لا يستحق ان يستقطع مستحقاته من اجور الأعلاميين لحين تسوية حالته الوظيفية وهو احد الأعتراضات التي كانت تظهر في عهود رؤساء القنوات السابقين لعدم الخلط بين الأداريين والاعلاميين تمتد المشكلات الي برنامج (صباحك نشاط )حيث اعترض فريق عمل البرنامج علي (علي غيث )كمشرف عام للاعداد وهو مسمي غير موجود من الأساس وطالبوا بالكشف عن اجر هذه الوظيفة خصوصا انه لا يحضر البرنامج اصلا وتزيد الشكوي حول ما يتردد بأنه حلقات البرنامج يتم توزيعها علي المقربين من مجدي لاشين وسحب حلقات من اخرين مثل اميمة عباس وسحر مصطفي 00وردد البعض ان الاستعانة ب (غيث ) تثير التساؤلات حول محاولات لاشين لاسترضائه حتي يتوقف عن شكواه ضد اخطاء تحدث في القناة رغم ان برنامج غيث الرئيسي يحقق له السقف في الوقت الذي يقال فيه ان لاشين يسعي للمساواة بين سقف الأجور فان الامور تشير الي عكس ذلك ويظهر ذلك بوضوح من خلال موقف حدث مع مني عبد الحميد معدة برنامج احسن القصص والتي تبلغ سن المعاش بعد ثلاثة شهور والتي لا يزيد اجرها الشهري عن 1400 جنيه فقد طالبت رئيس القناة برفع اجرها للسقف ولكنه رفض ويتحدث الغاضبون هناك عن لغز برنامج بعنوان (انت الأولي ) والذي كان مفترضا ظهوره علي الشاشة منذ 4 شهور قبل ان يتأجل بسبب ما يتردد عن فشل الأعداد ومجاملة ل مها حسني رئيس ادارة المرأة المشرفة علي البرنامج لم يتم وضع برنامج بديل في الفترة الصباحية من الساعة 11 الي 11و30 ويتم عرض اغلام تسجيلية بدلا منه لحين ظهوره رغم ان البرنامج يتم العمل فيه بتصوير تقارير خارجية دون ظهوره علي الشاشة وسط غيوم تحيط بمصيره ويتساءل العاملون هناك اليس هذا اهدارا للمال العام تصل قمة الاثارة داخل القناة الي ذروتها من خلال برنامج قاهرة المعز حيث كاد البرنامج ان يتعرض يوم الخميس الماضي لأزمة عنيفة بعدما حدثت مشادة بين بروديوسر البرنامج الذي اعاده مجدي للعمل ومخرجة البرنامج مع الفنيين في استوديو القلعة وكادت ان تسقط احدي كاميرات التصوير والكارثة ان ما حدث كان في حضور وزير الأثار ضيف البرنامج والذي هدد بعدم تصوير الحلقة وتقديم شكوي لوزير الأعلام قبل محاولات التهدئة والبروديوسر الذي نتحدث عنه يقال ان مجدي لاشين يقوم بتشغيله بالمخالفة للبنود.