أعلنت حملة "تمرد" الآثار إصرارها على إقالة وزير الآثار وتصحيح مسار الوزارة، وقال الأثري أحمد شهاب ل"محيط" أنه منذ تولى الوزير محمد إبراهيم حقيبة الآثار ازدادت التعديات على المواقع الأثرية، وانتشرت سرقات الآثار. يواصل: حصرنا بعض السرقات والآثار المفقودة بالوزارة فى عهد الوزير ووجدنا في عهد مفقودة فى بعض المتاحف وهي: 7 قطع أثرية من متحف الفن الإسلامى، قطعة مختفية من متحف رشيد تحمل رقم 209 بالسجل القديم ورقم 30 بالسجل القديم، تميمة للإلهة باستت. 1.4سم من الذهب نادرة من المتحف المصرى، جعران لتحمتس الثالث مختفى من المتحف المصرى، 5 قطع من متحف قصر المنيل "ستارة اثريه مطعمه ؛ 2 كابولى معدن ؛ 2 كأس زجاجى". ومن الآثار الإسلامية: سرقه حشوات وشبابيك جامع داود باشا أقدم جامع عثمانى بمصر، سرقة منبر الصالح طلائع، سرقة منبر منجق اليوسفى، سرقه منبر أبو حريبة. سرقة منبر الماردانى، سرقة منبر قانيباى الرماح، سرقة منبر المؤيد شيخ ثم سرقه الحشوات للطبق النجمى، سرقة باب جامع الفكهانى، سرقه باب جامع المؤيد شيخ الذى اشتراه المؤيد ب500 دينار وسرقة النص التأسيسى واسم السلطان حسن .