شهدت قرية "ميت خميس" التابعة لمركز المنصورة اشتباكات بين الاهالى وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي الذين تجمهروا عقب صلاة التراويح لتنظيم مسيرة تاييدا للرئيس المعزول الامر الذى لقى سخط الاهالى. وبدات الواقعة بعدما تجمهر العشرات من الإخوان بمدخل القرية عقب صلاة التراويح وقيامهم برفع لافتات تحمل إهانة للرئيس المؤقت "عدلي منصور"، والفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والنائب الأول للرئيس، الامر الذى تسبب فى غصب الأهالى، حيث قاموا بمطاردتهم لإعلان تاضمنهم التام مع القوات المسلحة وعلى راسها الفريق السيسى.