أعلنت الفنانة رانيا يوسف لسمر يسري في برنامج "سمر والرجال ولكن" عن خبر زواجها الذي تم منذ شهرين؛ ليكون ذلك الزواج هو الثالث لرانيا. وما قالته رانيا عن زوجها الحالي أنه مهندس شاب وقف بجانبها أثناء الظروف التي مرت بها مؤخرا بسبب طليقها الثاني، ورفضت الافصاح عن أسم زوجها، وأفصحت عن سبب تكتمها لخبر زواجها عن الصحافة وهو حتى لا يلتفتوا لحياتها الشخصية ويتركوا أعمالها الفنية في رمضان، وهما مسلسلي "موجة حارة" و"نيران صديقة". ونفت رانيا استياءها من مسلسل "موجة حارة" بسبب حذف مشاهد لها، أو اختلاف على تتر الأسماء. وأكدت أن تلك الأقوال مجرد إشاعة. كما نفت أنها قالت أن بناتها سعداء بمشاهدها الساخنة, وأوضحت أنها قالت أنهما جاءا معها العرض الخاص لفيلم "واحد صحيح"؛ لأنهما سبق وذهبا معها لموقع التصوير وشاهدا كيفية تصوير تلك المشاهد على الحقيقة، وما بها من خدع لا ترتبط بما يشاهده المشاهد على الشاشة, وقالت رانيا أنها تحاول أن توفق بين عملها وبناتها, فهي تقضي مع بناتها ستة أشهر وتعمل ستة أشهر، وإذا أراد والدهم محمد مختار اصطحابهما ليعيشا معه ستوافق على سبيل التجربة، ولم تعترض رنيا على أن تشارك بعمل من إنتاج محمد مختار وبطولة نادية الجندي. مشيرة إلى أن مدة الأثنى عشر سنة زواج من مختار جعلت بينها وبين نادية الجندي صداقة. ونفت أن ما قامت به من إجراءات ضد طليقها الثاني ووضعه بالسجن كان انتقام، بل أكدت على أنه حق ودفاع عن سمعتها وسمعة بناتها؛ لأنه بعدما أخذ أموالها واكتشافها أنه كذب عليها وتم الطلاق أراد العودة إليها، وحين رفضت وضع لها أسلحة ومخدرات بالسيارة والتحقيقات كشفت أن السيارة تم فتحها بمفتاح آخر غير مفتحها. وتحدثت رانيا عن خلافاتها في فيلم "تراللي"، وهو تغير طاقم العمل دون إخبارها، فبدلا من المخرج محمد حمدي جاء المخرج حسني صالح، وبدلا من حسن الرداد جاء أحمد عزمي، والفتاة اللبنانية التي كان لها أربع مشاهد بالفيلم صارت هي البطلة. وعلقت رانيا عن ما قالته اللبنانية والتي رفضت ذكر اسمها بأن رانيا بعمر والدتها، أن تلك الممثلة تريد أن تشتهر على حسابها وعلى حساب مجهودها ومشوارها الذي استمر عشرين سنة.