أستنكر المحلل و المفكر السياسي الدكتور حسن نافعة الفتاوي الدينية التي تحرض على القتل و الفتنة، حيث قال: "مطلوب قانون ينظم طريقة إصدار الفتاوى الدينية بما يجعلها خالصة لوجه الله ولحماية الدين بعيداً عن أهواء السياسة وتقلباتها". وأضاف نافعة خلال تغريده له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: "استنكار الحزب الحاكم فتاوى القتل والتحريض لا يكفى، المطلوب قانون يجرّم كل من يوظف الدين في السياسة على هذا النحو المثير للفتن".