انتقدت نقابة الاطباء الممارسات الفوضية والاحداث التي يقوم بها مجموعات مجهولة ضد مؤسسات الدولة ومنشأتها بدعوي التظاهر وهي في الاصل دعوات للخراب والدمار. واكدت الاطباء في بيان لها اليوم أن توفير أي غطاء سياسي لعمليات العنف الجارية هو جريمة في حق الوطن وثورة يناير 2011 ، كما أن الحوار هو السبيل الوحيد بين المختلفين سياسياً في إطار خارطة الطريق التي رسمها الشعب في استفتاء 19 مارس 2011 واستفتاء ديسمبر 2012 وأن استكمال بناء مؤسسات الدولة هى خطوات هامة لتحقيق الاستقرار وأهداف الثورة معا .