أعلن القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الإنجيلية المشيخية أنه كان يفضل ألا ينص الدستور على حقوق ديانات معينة ولاسيما وأن العالم به اكثر من 2.5 مليار نسمة لايدينون بأى ديانة سواء باليهودية أو المسيحية أو الإسلام . وقال فى ندوة عقدت بالكنيسة الإنجيلية بالإسعاف تحت عنوان «مسودة الدستور ما لها وما عليها» والتى أدارها القس رفعت فكرى رئيس مجلس الاعلام الانجيلى، نجحنا بالتعاون والتنسيق مع مؤسسة الأزهر والتيار الليبرالى فى عدم تضمين الدستور مادة تخص الزكاة والسيادة لله وغيرها من المواد المقيدة للحريات.