يعكف الروائي والكاتب الكبير إبراهيم عبدالمجيد في العيد على مراجعة الرواية التي انتهى منها مؤخراً ولم يستقر على اسم لها بعد، وتعتبر الجزء الثالث لروايتيه "لا أحد ينام في الإسكندرية"، و"طيور العنبر". الرواية الجديدة كما يقول عبدالمجيد ل"محيط" تصدر في بداية العام المقبل، وترصد بدايات ظهور الوهابية في الإسكندرية في سبعينيات القرن الماضي.
وعن العيد يقول الكاتب أنه أصبح فرصة للزيارات العائلية، على العكس منه في الصغر حين كان يقتصر على الخروج مع الأصحاب، والتردد على السينمات.