قال الدكتور أيمن نور أحد المستبعدين من خوض الانتخابات الرئاسية، أن سبب استبعاده من قبل اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة هو عدم وجوده اسمه في كشوف الناخبين ، مضيفا أن شروط الترشح تخلوا من هذا الشرط . وأكد أنه سيتقدم غدا بطعن مكون من 10 صفحات يشمل كل الأسانيد القانونية ويطالب بإعادة القيد مرة آخري .
وعن الأسماء التي تم استبعادها قال نور أن هذا الاستبعاد ليس بالإجراء الأفضل ولكن كنا نفضل أن يكون صندوق الانتخابات هو الفيصل.
وقال أن المفاجأة كانت استبعاد اللواء عمر سليمان، وكان سبب الاستبعاد هو التوكيلات والتي يجب أن تكون لها حد أدني وهو شرط منصوص عليه في الانتخابات الرئاسية ، مضيفا أنه ضد المادة 28 وضد أن يكون الطعن أمام نفس اللجنة التي قامت بالاستبعاد.