هل تتصور أن تدفن أحد أقاربك ثم تزوره بعد ذلك فلا تجده في مقبرته؟!، هل يأتي بخاطرك أنه تم بيعه بعد دقائق من دفنه؟!. خلف جدران الموت.. لا حرمة.. لا ضمير.. لا حياء حتى مع من هم بيد الله.. والمعيار الوحيد "تدفع كام وأخلصلك الموضوع". ذراع.. عين.. جمجمة.. كبد.. قلب.. جثة كاملة مدفونه حالا..، حتى تحولت المقابر إلى سوق نخاسة قائمة على تجارة "الموتى"!. شبكة الإعلام العربية "محيط" بحثت خلف جدران الموت عن أسرار ساكني القبور والتجارة الحرام وما هي قصة بيع الجثث في مقابر مصر، وكيف يتعامل طلاب الطب مع جثث الموتى في المشارح ومستشفيات الأمراض العقلية، وما هي حقيقة بيع جماجم وعظام الموتى واستخدامها في تصنيع المواد المخدرة؟. أعد الملف عمرو عبد المنعم شارك في الاعداد محمود أيوب محمود الجلاد أماني محمد اقرأ فى الملف "خلف جدران الموت.. ملف كامل عن تجارة أعضاء المتوفين" - مخدرات ودعارة وسرقة.. موبقات فوق أسطح المقابر - طلاب الطب: مضطرون لشراء أجساد الموتى للدراسة.. و"الهياكل البلاستيكية" أحدث طرق التعليم - عبد الرحمن يحيى: الجماجم والعظام تدخل في صناعة المخدرات .. وجثث "الأمراض العقلية" أساس التدريب على التشريح - علماء دين : نبش القبور حرام إلا بشروط - رفات الموتي .. "محيط "خلف أبواب الموت