«إنها حرب لم تسعَ أميركا إليها بل اضطرّت في النهاية الى خوضها» وفقا لما قاله الكاتب غسان شربل في مقاله له بجريدة "الحياة" اللندنية، مضيفا "هرب باراك أوباما طويلاً من مستنقعات الوحل والدم في الشرق الأوسط. نجحت «دولة البغدادي» بارتكاباتها وأخطارها في استدراجه مجدداً الى المنطقة فجاء بعدما اشترط عدم إقحام الجنود الأميركيين في حرب برّية جديدة."