الأفعي ... الافعى الاخوانيه بعد خطاب القائد السيسي اصابها الذعر وبدء جلدها ينكمش ان ورقة امريكا والصهاينه التى ستقون بها وبوق دعاية الاخوان من خلال تركيا الاخوانيه وتونس وضغوط امريكا على قيادتنا فى مهب طوفان الشعب المصرى بعد ساعات وبعدها تجهيز المسرح لتنفيذ اوامر الشعب المصرى باعادة البلاد الى طبيعتها التى نعرفها من آلاف السنوات لا عنف ولا دماء فنحن شعب يلفظ بطبيعته الدم والعنف ومن الاخبار التى تناثرت يوم الاربعاء الماضى بأن الجماعه تعد لحرق بعض المؤسسات وتفجير بعض محطات الكهرباء فى آن واحد يوم الجمعه هذا المخطط انقلب على رأسهم بخطط امنيه وكذا بغطاء شعبى فاظن الجماعه الليله وغدا لن تفعل شئ ستكون متجمده فى اماكنها عدا بعض الخرافات الاعلاميه من على منصة رابعه واظن انها ستؤجل ضرباتها الارهابيه حتى تزول عاصفة تحجيم الاجرام والقتل والسؤال متى تنفذ الجماعه المجرمه مخططها اظن ان من يوم السبت ستبدء الجماعه فى المحاوله بعمل اى شئ فالوقت الان اصبح ضدها احاول ان افكر مكانهم لارى ماذا يخبئون لنا لهذا اتوقع التفاف امنى ضد الجماعه المجرمه وانهائها قريبا جدا وكف ايادى القتل عن الشعب المصرى فى هدير الشعب ضد الارهاب والقتل ان امريكا تعرف جيدا ان اغلب اوراقها تساقطت تحت اقدام الشعب المصرى وجيشنا بالخروج العظيم يوم 30 يونيه وفقط ما تحاول ان تفعله هو اصطناع واقع دموى تستطيع من خلاله النفاذ باوراق جديده علينا واظن ان مساحة افعالهم تضيق واظن ان الاستراتيجيه الاقرب لامريكا لتعملها معنا هى استراتيجية الخمسينات والستينات بأن تضع الكوابح امام تقدمنا وحتى هذه الوراق باتت اكثر ضعفا من الماضى الان تغير شئ فى مصر وهو مواجة الشعب وليس انظمه تعلم مدى خطورة هذا العدو او ذاك الافعى الصغيره الاخوانيه تحاول ان تستدى الافعى الصهيوامريكيه ولكن كلاهما فى مأزق رياح طوفان الشعب المصرى