قال الدكتور عمرو الورداني، مدير إدارة التدريب وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن العادة السرية تفضي بصاحبها إلى إدمان الذنوب وهي شر كبير. وأوضح الورداني، خلال البث المباشر بالصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، في إجابته عن سؤال: "هل يجوز الصلاة بغرفتي التي مارست فيها العادة السرية؟"، أنه يجوز الصلاة، ولكن لابد من استحضار نية المغفرة، لأن الحسنات تذهبن السيئات.