غادر المئات من أعضاء ''ألتراس أهلاوي'' محيط منزلي اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الحالي، واللواء محمد إبراهيم يوسف، وزير الداخلية الأسبق، بعد التظاهر أمامهما، للمطالبة بالقصاص من مرتكبي ''مجزرة بورسعيد''. وهتف المتظاهرون ضد وزير الداخلية، مطالبين بالقصاص لزملائهم الذين لقوا مصرعهم في الحادث، فيما كثفت قوات الأمن من تواجدها في محيط المنزلين.