شهدت لجنة ''القبة الفداوية''، بمنطقة ''الوايلي''، إقبال كثيف من قبل المواطنين للإدلاء بأصواتهم على مشروع الدستور. كما شهدت اللجنة تواجد أمني مكثف من قبل قوات الأمن '' الداخلية'' متمثلة في الأمن المركزي، وقوات من الجيش، لتأمين العملية الانتخابية وانتظام في العملية الانتخابية. وفيما تباينت الأراء خارج اللجنة حول رفضها لمواد الدستور، وقبولها، حيث أشار الرافضيم للدستور إلى رفضهم لبعض المواد منها، صلاحيات الرئيس. كما أكد الموافقين على مواد الدستور على أن الدستور يخدم الوطن ويطبق الشريعة وسعطي حقوق الأقليات.