قام مجموعة من المجهولين بإشعال النيران في أحد الأتوبيسات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين، على مطلع كوبرى سراى القبة، بجانب قيام بلطجية بتوقيف الشباب ومحاولة التعدي عليهم. وكان بجانب الكوبري، جثة هامدة لصاحب أحد عربات "الكارو"، بجوار الحصان الذي كان ميتًا بجوار صاحبه. في سياق متصل استمرت أعمال الكر والفر بين شباب الإخوان المسلمين، ومعارضي الرئيس محمد مرسي، حتى وصلت إلى إشارة مرور روكسي وحتى مستشفى الجنزوري.