span style=\"font-size: medium;\"span style=\"font-family: 'Times New Roman';\"ناجي حبيب أستاذ رائد في البحوث المتمحورة حول سرطان الكبد ومعالجته. ابتكر أولى التجارب السريرية باستخدام الفيروسة الغدّانية والعلاج الجيني في علاج سرطان الكبد. هو أول شخص في الغرب ينشر تجربة سريرية حول استخدام الخلايا الجذعية المستمدة من نخاع عظام إنسان راشد لعلاج المرضى الذين يعانون من فشل الكبد. p class=\"MsoNormal\" dir=\"RTL\" style=\"margin-bottom:0in;margin-bottom:.0001pt; text-align:justify;direction:rtl;unicode-bidi:embed\" span style=\"font-family: 'Times New Roman';\"span style=\"font-size: medium;\" span style=\"font-family: 'Times New Roman';\"له منشورات حول تطوّر البيولوجيا الجزيئية للأورام من الجين الورمي، الجينات الكابتة للأورام، التعديل الجيني، العلاج الجيني، العلاج بالخلايا الجذعية، الحمض النووي الريبي (RNA)، وأبتاميرات الحمض النووي الريبي (saran). p class=\"MsoNormal\" dir=\"RTL\" style=\"margin-bottom:0in;margin-bottom:.0001pt; text-align:justify;direction:rtl;unicode-bidi:embed\" span style=\"font-size: medium;\"span style=\"font-family: 'Times New Roman';\" ابتكر وشارك في تأليف الكتاب الأول حول اعتماد الموجات الشعاعية في الأجهزة المستخدمة في جراحة الكبد (Habib 4X)، فضلاً عن التنظير الداخلي (Habib EndoHPB – HPB: Hepatopancreatobiliary) والأشعة التداخلية (Habib Percutaneous HPB, Habib VesCoag, Habib VesOpen). p class=\"MsoNormal\" dir=\"RTL\" style=\"margin-bottom:0in;margin-bottom:.0001pt; text-align:justify;direction:rtl;unicode-bidi:embed\" span style=\"font-size: medium;\"span style=\"font-family: 'Times New Roman';\" حالياً هو الطبيب المعالج الرئيسي في مجموعة برنامج العلاج السريري للجراحة وعلم الأورام في الكلية الملكية للرعاية الصحية (Imperial College Healthcare NHS Trust) ورئيس قسم جراحة HPB في الكلية الملكية في لندن. وفي يونيو من العام 2007، عُيّن أيضاً نائباً لرئيس الجامعة للشؤون التجارية. p class=\"MsoNormal\" dir=\"RTL\" style=\"margin-bottom:0in;margin-bottom:.0001pt; text-align:justify;direction:rtl;unicode-bidi:embed\" span style=\"font-size: medium;\"span style=\"font-family: 'Times New Roman';\"جاء فوزه بالجائزة الذهبية من اللجنة الاستشارية للامتياز في العلاج السريري، تقديراً للمساهمات الاستثنائية التي قدمها، كما اختارته مجلة التايمز من بين أحد أفضل الجرّاحين في بريطانيا في ديسمبر من العام 2011.