«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات اخري


حملة لشراء العقول !
أسامة خليل
BOSHRAKHALIL720@YAHOO. COM
علي غرار حملة المليون بطانية التي يتبناها الاعلامي الكبير عمرو اديب اتمني تبني حملة لشراء مليون عقل جديد بدلا من العقول الصدأة او قل ان صح
التعبير العقول الخربة التي افسدت كل ما نحلم به سواء في الرياضة او في غيرها .
اننا في حاجة الي عقول نتدفأ بها مثل حاجتنا الي البطاطين وكل الاغطية التي سمعنا بها او سنسمع عنها !
والاولي ان نطهر الرياضة المصرية بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص من كل الوان الفساد بنفس الدرجة التي نسعي من خلالها لتطهير قطاعات كثيرة في هذا البلد .
المصريون يستحقون غد افضل لايتجرعون فيه مرارة الانكسار في اي مجال ..من حقهم ان يفرحوا ويطمحوا بالانتصارات والانجازات التي تثلج صدورهم وهم ينكون يوميا بنار الاسعار ونار قلة العدالة الاجتماعية ..واخيرا نار الارهاب الذي يحاصرهم في كل مكان .
لا ادري لماذا نكرر اخطائنا ولا نتعلم منها رغم كل لجان الاستماع وتقصي الحقائق وتقارير الخبراء التي صدعت رؤوسنا مع كل اخفاق نتعرض اليه؟!
ان الحوادث تتشابه ومركب الخطأ كما هو لايتغير ابداً ..وكأننا نهوي الفشل او نذوب في غرامه !!
والاهم اننا لا نجد من يعترف بمسؤليته عن هذا الفشل ..الكل كالعادة يلقي بشماعات الاخفاق علي غيره ويلعن الظروف والدوري والثورة والذي منه ..ومن هنا يتبخر الفاعل الحقيقي ويتفرق دم الضحية بين القبائل!
بالأصول
ممدوح سليمان
لقطات وطلقات
* الهزيمة الثالثة لمنتخبنا الكروي في التصفيات الافريقية أكدت أن المنتخب فيه أكثر من حاجة غلط علي صعيد الإدارة الفنية والجهاز الطبي واللاعبين ولو
استوعب اتحاد الكرة سلبيات المرحلة الماضية فربما استطاع ان يعيد ترتيب اوراق المنتخب في المستقبل القريب وعلي المدي البعيد ومع التأكيد علي أهمية تفعيل دور الادارة الفنية للجبلاية في علاقتها بمنتخب شوقي غريب والاهتمام بانطباعات الخبراء والنقاد حول أداء المنتخب في التصفيات الافريقية الحالية وتصورهم لخارطة الطريق في المرحلة المقبلة ومرة ثانية وعاشرة نقول ليس مهما ان نضل الطريق لبعض الوقت ولكن المهم الا نستمر في اللف والدوران حول اخطائنا طوال الوقت.. وذكر فإن الذكري تنفع المؤمنين.. صدق الله العظيم.
* قولوا للكابتن شوقي غريب ان النجوم الافذاذ من اساطير الكرة المصرية اعتزلوا ومع ذلك تتوقف انتصارات وانجازات منتخبنا الوطني وهناك علي سبيل المثال حسين حجازي وعبدالكريم صقر والضظوي ومكاوي ومحمد الجندي وحنفي بسطان وحمادة أمام والمعلم شحاتة والخطيب والشاذلي.. ولا شك ان الكابتن شوقي غريب مسئول عن اعداد البديل للنجوم المعتزلين وان مصر فيها اكثر من وائل جمعة وابوتريكة في الاندية المكافحة ومراكز الشباب وفي النجوع والقري والكفور وفي الشوارع والحواري والازقه والعطوف وان المسألة تحتاج للمزيد من البحث والتحري بعيدا عن المبررات والمعاذير وعن اسطوانة اعتزال أبوتريكة وبركات وجمعة وتأثير هذا الاعتزال علي المنتخب وعلي الكرة المصرية وعلي اللعبة الشعبية الاولي في الهند والسند وبلاد تركب الافيال!!
* قرأت ان اتحاد الكرة وجه الدعوة لمجالس إدارة الزمالك والاهلي والاسماعيلي لحضور مباراه مصر والسنغال التي انتهت بهزيمة منتخبنا صفر/ واحد وسؤالنا هو: وماذا عن البقية الباقية من رؤساء اندية الدوري الممتاز ولماذا لم يتم دعوة رؤساء هذه الاندية ارساء لمبدأ المساواة بين اولاد البطه البيضاء واولاد البطة السوداء؟؟.. مجرد سؤال!!
* فريق النصر انهزم "7" مرات في "8" مباريات ولم يحقق أي فوز في الدوري واهتزت شباكه "23" مرة حتي الاسبوع الثامن واحتل المركز الاخير في الدوري برصيد نقطة واحدة.. نصر ايه اللي انت جاي تقول عليه!!
* أندية النصر ودمنهور والاسيوطي احتلت المراكز الثلاثة الاخيرة في جدول الدوري الممتاز وكل الخوف ان تصبح من اندية الاسانسير التي تصعد لتهبط وتهبط لتصعد وتأخذ السكة قياسة بين دوري الاكابر ودوري الاصاغر.. وانتبهوا ايها السادة!!
* النادي الاسماعيلي الذي يمشي علي الاشواك وينام علي المسامير اصبح مطاردا بعقوبات الفيفا ومستحقات الضرائب والتأمينات ودعاوي الحجز علي منقولات النادي واحكام التعويض الصادرة لصالح الغير.. وكان الله في العون يا دراويش!!
* خلافات اللجنة الاوليمبية مع وزارة الشباب والرياضة وصلت لدرجة اشتعال النار بين الطرفين حول اسماء المرشحين للفوز بميداليات في اوليمبياد ريودي جانيرو.. وحصلوني علي مستشفي المجانين!!
* منظمة الصحة العالمية احدي المنظمات التابعة للامم المتحدة وإذا صح ان المغرب استند لخطاب من المنظمة يؤيد موقفه الرافض لاستضافة نهائيات الامم الافريقية بسبب وباء الايبولا فمن حق المغرب ان يختصم الاتحاد الافريقي لدي الأمم المتحدة وأن يطالب برفع عقوبات الكاف واعلان سلامة موقفه في هذا الملف.. وانتظروا فصل الخطاب في موقف المغرب الشقيق بعد فاصل قصير جدا.
* مسك الختام:
بسم الله الرحمن الرحيم
خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وإما ينزغنك من الشيطان نزع فاستعذ بالله انه سميع عليم. صدق الله العظيم.
أما بعد..
صبحي عبدالسلام
[email protected]
أخيراً.. إعلام خال من التلوث!
قبل أن تقتلنا الحسرة لمسنا أخيراً بادرة أمل. ببزوغ خيط من الضوء وسط الظلام الدامس. الذي تعيشه الرياضة المصرية علي مستوي الألعاب المنتخبات
الوطنية. متمثلة في الوقفة الشجاعة لرابطة النقاد الرياضيين بقيادة الزميل والصديق محمد شبانه. ومعه كل أعضاء المكتب التنفيذي المحترمين. في التصدي لتجاوزات رئيس نادي الزمالك التي فاقت كل الحدود. والذي أختفي في ظروف ليست غامضة ويعلمها الجميع. ليكتب بيده النهاية التي يستحقها.
لقد أعطت رابطة ¢الرجالة¢ لرئيس الزمالك وغيره درساً قاسياَ مفاده أنها لن تسمح لأي مسؤول أي كان حجمة. أن يفكر في الإساءة لأي زميل مستقبلاً. وليهنأ الجيمع أخيراً بإعلام نظيف خال من التلوث السمعي والبصري.
والان وبعد أن أستشعر رئس الزمالك الحرج بدأ في طرح مبادرة الإعتذار مقابل رفع التجميد الذي فرضه مجلس إدارة نقابة الصحفيين ضده. ولكن السؤال هل تتنازل النقابة عن هذا الموقف الواضح والصريح والتأديبي أمام محاولات رئيس الزمالك؟
أخشي أن تتراجع النقابة وأن تهدأ نبرة الصوت العال التي إتبعتها رابطة النقاط في تلك الأزمة التي وجدت أيضا تجاوبا كبيرا من أصحاب القنوات الفضائية الخاصة.
الجميع ولأول مرة أتحدوا علي قلب رجل واحد في محاولة قد تنجح في تنقية اعلامنا من مصطلحات ¢ أمك وأبوك والجزمة ¢وغيرها من المصطلحات التي لوثت أذان جيل صاعد تربي علي صوت الثورة.
نحن بالفعل في حاجة الي توحيد المواقف والتصدي لأي محاولات لتشويه المجتمع المصري لاسيما أننا بالفعل نعاني من أزمات أخلاقية في الشارع وعلي شاشات التليفزيون وحتي علي صفحات بعض الجرائد. ومن ثم فإن موقف النقابة والرابطة الحاسم والحازم يستحق منا كل الدعم و الأحترام والتقدير. ولا أملك إلا أن أقول لجميع الجهات التي شاركت في رسم هذا السيناريو المحترم.. برافو
بصراحة
جمال عبدالحميد
حلول بسيطة لعودة منتخب مصر
** سقطه كبير وقع فيها مسئولو المنتخب الوطني الاول لكرة القدم بقيادة شوقي غريب عندما قاموا بحقن كل أحمد الشناوي وحازم امام لاعبا فريق
الزمالك اللذان خضعوا لفحوصات اثبتت انهم حقنوا بالكرتزون قبل مباراة السنغال التي خسرنا فيها بهدف وهو الامر الذي جعل مسئولي القلعه البيضاء اللجوء الي تقديم شكوي الي أتحاد الكرة من أجل التكفل بنسبة 25% من عقود اللاعبين الي جانب التكفل ايضا بمصروفات علاجهم والاتهامات التي وجهت الي اللاعبين وطبيب المنتخب الذي اعترف أن شوقي غريب لا يعرف بحقن اللاعبان وهو أمر من وجهة نظري يدعو للسخرية كيف يكون ذلك وهو المدير الفني للفريق ؟الامر يحتاج منا الي اجراء تحقيق شامل فيما حدث داخل المنتخب .علينا ان نتعلم من اخطائنا بعد أن كنا أسيادا لأفريقيا يعمل لنا الف حساب بدات المنتخبات الضعيفة تستهين بنا وأصبحنا مثل الاضحوكه أننا نترحم علي الايام الماضية للمنتخب الوطني الذي حقق ثلاث بطولات أمم افريقية متتالية علي الرغم من كان يقول أننا كنا أضعف من ذلك أنني اري من وجهة نظري أن علي أتحاد الكرة أن تكون لدية ادارة محترفة تخطط لمدة من4 الي 10 سنوات مقبلة علي الاقل بأن تكون هناك خطة واضحة للوصول لكاس العالم 2018 مثلا او حتي الوصول لكأس الامم القادم والا يكون التعاقد مع المدربين علي طريقة اللي اعرفه احسن من اللي معرفهوش بحيث يكون مدرب وطني او اجنبي المهم يكون عارفا لماذا اتي هل من أجل التأهل ولامن اجل المشاركة المشرفة وتتم محاسبته في النهاية مع عدم تدخل الاتحاد في عمله
لأ.. وألف لأ!!
ممدوح الشافعي
** هل تعود "ريمه" لعادتها القديمة؟! الجبلاية "مش عارفة عايزه إيه" من كرة الصالات والشاطئية والنسائية.. رغم ما صرف علي النسائية منذ أكثر من
خمسة عشر عاما ولم تحصل علي بطولة تسجل في السيرة الذاتية للعبة؟! والصالات منذ عام 96 وهي تشارك في كأس العالم وبأي جهاز فني علي أي مستوي!! ولم تحصل علي مركز مرموق سوي في بطولة العالم جواتيمالا 2000 والمركز السادس بجهود عماد سليمان المدير الفني وهشام صالح المدرب العام!! والشاطئية التي فازت ببطولة دولية في عمان ومديرها الفني بدر خليل مع إضافة بطولة العرب التي تجري علي حسب المزاج مع المدرب المحظوظ شمس حامد وباستعارة نادر رشاد المدير الفني للخماسيات!!!
المجلس الجبلاوي.. يقرر منذ شهرين بالتمام والكمال وبعد عودتنا من كأس العالم تايلاند 2012 إنهاء خدمات الجهاز الفني والإداري بالكامل وعدم الاستعانة بهم!! والاتفاق علي خواجه متميز "علي قد لحافنا وتنظيم بطولتين مفتوح وتحت 19 سنة ودعوة الاهلي والزمالك للمشاركة!! ولم يتحقق شيء سوي الاستغناء عن بعض أعضاء الجهاز وفرض خصومات علي عدد من اللاعبين وتكليف نادر رشاد بقيادة اللعبة بعد إضافة عادل محفوظ مدير المنتخب وضم أحمد عبدالرازق مدربا عاما وعمرو الملاح مدربا مساعدا ومع الدائم د.فجر اخصائي الاعداد المنتدب من مديرية الشباب والرياضة بالجيزة!! والآن وبعد قرار توجيه الشكر للأجهزة الثلاثة خماسي وشاطئ ونسائي يقوم الكابتن فاروق جعفر المدير الفني للجبلاية صاحب "الواجبات المنقوصة" حيث لا يختص بالمنتخب الأول ويشاركه الاشراف علي المنتخبات اعضاء مجلس الجبلاية!! يقوم باختيار اجهزة جديدة من حيث منتخبين لكل كرة الصالات وكذلك الكرة النسائية!! وذلك بالتنسيق مع الخالد عبداللطيف وسحر بنت الهواري!!
جعفر الذي كان هدفا للهجوم المضاد لفشل منتخبات الناشئين.. ادخلوه تحت مظلة المسذولين عن فشل المنتخب الاول أمام تونس والسنغال!! كفاءة الرجل تؤهله للإشراف الفني علي كل المنتخبات ومحاسبته بعد ذلك وبشرط إلغاء "نكته" الإشراف علي المنتخبات من قبل أعضاء الجبلاية!! هناك كثيرون باللجان ومضي عليهم اكثر من دورتين!! كفانا مجاملات وفشلا.. وكفانا فسادا فيما مضي!! وكفانا ان من يقررون مصير هذه المنتخبات.. بعيدون كل البعد عن الجوانب الفنية.. شأنهم شأن اللاعبين القدامي المحللين والفاشلين في مشوارهم التدريبي!! ارحمونا يا أهل الجبلاية.. واعطوا العيش لخبازه الذين قالوا لكم.. لا.. وألف لا!!
الضمير.. سر نجاح مركز الكلي العالمي بالمنصورة
حسن رمضان
الناس تتصارع علي الدنيا وما فيها من مصالح ومناصب ولا يعلمون ان كنوز ومناصب الدنيا لا تساوي لحظات يتمتع فيها الإنسان بنعمة الصحة التي منحها
الخالق للإنسان.. ونحن نبدد فيها ويغيب الضمير عن بعض العاملين فيها رغم انها من أعظم المهن وأرفعها فهي المفروض مهنة ملائكة الرحمة لأن الإنسان المريض استأمن الطبيب والممرض علي جسده ووضعه بين يديه وسلم بعد ذلك أمره لله عز وجل ومن ثم أصبحت الأمانة والمسئولية كبيرة علي عاتق كل إنسان يعمل في مجال رعاية المرضي ويؤدي هذه المهنة الإنسانية التي لا ندعمها ونضربها في مقتل نتيجة الإهمال والتقصير وغياب الضمير.
* وما يحدث من مسلسل الأخطاء المتكرر من بعض الأطباء وما نسمع عنه ونشاهده من حواث اهمال واستهتار بحياة البشر والوقائع كثيرة.
* وما حدث لتلميذ المطرية الذي ظل ينزف ساعتين ونقله إلي ثلاثة مستشفيات بلا امكانيات حتي فاضت روحه البريئة.
* وما ترتب علي اضراب هيئة التمريض في المستشفي الأميري الجامعي بالاسكندرية ومسئولية ما حدث وتسبب في كارثة وفاة مريضين اثناء الاضراب.
* وعندما أحال محافظ سوهاج 32 طبيبا و5 ممرضات و6 موظفين للتحقيق عندما اكتشف غيابهم بدون إذن عن العمل بمستشفي جهينة المركزي وتركوا المرضي بلا رعاية أوعلاج.
وغير ذلك الوقائع كثيرة ومتكررة وبلا حساب ولا نسمع سوي تصريحات من بعض مستشفيات مصر العامة والخاصة.
* في نفس الوقت الذي نجد فيه صرحا طبيا هو مركز الكلي بالمنصورة وهو نموذج مشرف يتميز بكوادر علمية متميزة وعالميا في تخصصه ويوجد علي أرض مصر ولكن تفوح منه رائحة العمل بضمير ويتسم بالدقة والانضباط والنظام والادارة الناجحة التي وضع أساسها العالم الذي ضحي بكنوز الدنيا من أجل النجاح والتفوق والاهتمام بالمرضي الفقراء من أبناء مصر وعلي نفس الطريق يتحقق النجاح من خلال اساتذة واطباء اكفاء يتعاملون مع كل المرض بضمير غائب عن كل مستشفياتنا وهذا وهو سر نجاح مركز الكلي النموذجي المشرف وهو موجود علي أرض محافظتي.
* لقد أراد الله ان اتعرض لأزمة صحية دخلت بسببها المركز لاجراء جراحة خطيرة استغرقت ما يقرب من عشر ساعات واكرمني الله بما لمسته من عناية واهتمام ورعاية ولكل المرضي علي السواء.
تمنيت ان يكون هذا النموذج المشرف وفي كل التخصصات في كل محافظات مصر وان يقود الضمير الغائب لمستشفياتنا بعد ذلك نقول الحمد لله الأمل موجود في الإصلاح طالما طبق كل منا في مجاله من يخدم مجتمعه أمثال الأساتذة الأطباء أحمد مصباح والحسيني الزالوعي وأحمد شوما ومحمد السعدني ومدير المركز استاذ دكتور احمد شعير واطباء وممرضات واطباء وقسم/3 وخاصة د.محمد علي ونرجو من الله ان يعطي كل إنسان بقدر عطائه وحبه لنا في أزمتنا ونكرر.. الحمد لله.
هذا الذي..!!
محمد ريان
هاني جعفر والمحليات
في جلستي مع د.هاني جعفر رئيس قطاع القنوات الاقليمية دار حوار مفتوح حول مهام هذه القنوات من الثالثة حتي القناة الثامنة.. استمع لي صديقي
هاني حول ما طرحه من سلبيات وايجابيات ناقشته حول ثرثرة كثير من المذيعات وان بعضهن يسألن الضيف سؤالا مطولا يشمل الاجابة أيضا مصر شيء مضحك وباكي.
اقتنع هاني بكلامي واكد انه يتحدث كثيرا في هذا الموضوع من خلال اجتماعه بكل القنوات.. وان هناك تطويرا علي مستوي الشكل والمضمون.
قلت له الكلام كثير ولكن المهم هو التنفيذ لأن الناس ملت الكلام والعبارات الانشائية والبرامج التقليدية والساذجة.
قلت لهاني تشاهدون القنوات الفضائية والعربية.. ان المذيعة هناك ترد الروح وتجذبك لمشاهدتها.. أما في قنواتنا فتشعر ان المذيعة حامل وتتحدث من الأمعاء الغليظة.. لابد يا صديقي من التغيير وخاصة البرامج الكلامية المزعجة التي تجلس المذيعة أو المذيع وهات يا كلام.
هاني جعفر من الشخصيات العاقلة والمتزنة رجل مهني.. ولكن أعباء المسئولية والأزمات التي يعيشها ما بين تكبله.. يحاول بكل ما يمتلك من قدرة علي ان يذيب المعوقات من أجل خروج القنوات الاقليمية في صورة متميزة.
هاني لا ينتظر تأشيرات.. بل يقاوم ويجتمع ويتحاور.. يتناقش مع الجميع.. بابه مفتوح للجميع.. هذا ما شاهدته ورغم العبء الشديد علي كاهله الا انه يعافر في هذا المناخ الذي يشكل ضبابا علي الوجه الاعلامي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.