وزير الدفاع الصيني: سنتحرك بحزم وقوة لمنع استقلال تايوان    وسام أبوعلي: معظم عائلتي استشهدت    «الأرصاد»: طقس الأحد شديد الحرارة نهارا.. والعظمى بالقاهرة 37 درجة    «أوقاف شمال سيناء» تنظم ندوة «أسئلة مفتوحة عن مناسك الحج والعمرة» بالعريش    إضافة 3 مواد جدد.. كيف سيتم تطوير المرحلة الإعدادية؟    إنفوجراف| ننشر أسعار الذهب في مستهل تعاملات اليوم الأحد 2 يونيو    مبروك للناجحين وأوائل 3 إعدادي..رابط سريع لنتيجة الشهادة الإعدادية 2024 الترم الأول في الفيوم    32 لجنة تستقبل 5 آلاف و698 طالبا لأداء امتحانات الثانوية الأزهرية بكفر الشيخ    منصة ستيم لألعاب الكمبيوتر: حسابات ألعاب المستخدمين غير قابلة للتوريث    60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الأحد 2يونيو 2024    نشرة ال«توك شو» من «المصري اليوم»: رئيس شعبة المخابز يتحدث عن تطبيق قرار الخبز    أسعار الخضار في الموجة الحارة.. جولة بسوق العبور اليوم 2 يونيو    استقرار سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 2 يونيو 2024    سيناتور أمريكي: نتنياهو مجرم حرب ولا ينبغي دعوته أمام الكونجرس    الفنان أحمد جلال عبدالقوي يقدم استئناف على حكم حبسه بقضية المخدرات    عبير صبري: وثائقي «أم الدنيا» ممتع ومليء بالتفاصيل الساحرة    ل برج الجدي والعذراء والثور.. ماذا يخبئ شهر يونيو لمواليد الأبراج الترابية 2024    ورشة حكي «رحلة العائلة المقدسة» ومحطات الأنبياء في مصر بالمتحف القومي للحضارة.. الثلاثاء    توقيف يوتيوبر عالمي شهير نشر مقاطع مع العصابات حول العالم (فيديو)    طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن غارةً جويةً جنوب لبنان    مواعيد القطارات اليوم الأحد على خطوط السكك الحديد    عمرو السولية: معلول ينتظر تقدير الأهلي وغير قلق بشأن التجديد    الزمالك يدافع عن شيكابالا بسبب الأزمات المستمرة    الأونروا تعلق عملها في رفح وتنتقل إلى خان يونس    «خبرة كبيرة جدًا».. عمرو السولية: الأهلي يحتاج التعاقد مع هذا اللاعب    أحمد موسى: الدولة تتحمل 105 قروش في الرغيف حتى بعد الزيادة الأخيرة    براتب 50 ألف جنيه شهريا.. الإعلان عن فرص عمل للمصريين في الإمارات    مدحت شلبي يكشف 3 صفقات سوبر على أعتاب الأهلي    تشيلي تنضم إلى جنوب أفريقيا في دعواها ضد إسرائيل    عمرو أدهم يكشف آخر تطورات قضايا "بوطيب وساسي وباتشيكو".. وموقف الزمالك من إيقاف القيد    الصحة تكشف حقيقة رفع الدعم عن المستشفيات الحكومية    حميميم: القوات الجوية الروسية تقصف قاعدتين للمسلحين في سوريا    أمير الكويت يصدر أمرا بتزكية الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح وليا للعهد    إجراء جديد من محمد الشيبي بعد عقوبة اتحاد الكرة    رئيس اتحاد الكرة السابق: لجوء الشيبي للقضاء ضد الشحات لا يجوز    17 جمعية عربية تعلن انضمامها لاتحاد القبائل وتأييدها لموقف القيادة السياسية الرافض للتهجير    بعد حديث «حجازي» عن ملامح تطوير الثانوية العامة الجديدة.. المميزات والعيوب؟    من شوارع هولندا.. أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية على طريقته الخاصة (صور)    زاهي حواس يعلق على عرض جماجم مصرية أثرية للبيع في متحف إنجليزي    حريق في عقار بمصر الجديدة.. والحماية المدنية تُسيطر عليه    دراسة حديثة تحذر.. "الوشم" يعزز الإصابة بهذا النوع من السرطان    باستخدام البلسم.. طريقة سحرية لكي الملابس دون الحاجة «للمكواه»    طبيب مصري أجرى عملية بغزة: سفري للقطاع شبيه بالسفر لأداء الحج    قصواء الخلالي: التساؤلات لا تنتهى بعد وقف وزارة الإسكان «التخصيص بالدولار من الخارج»    السفير نبيل فهمى: حرب أكتوبر كانت ورقة ضغط على إسرائيل أجبرتهم على التفاوض    ضبط 4 متهمين بحوزتهم 12 كيلو حشيش وسلاحين ناريين بكفر الشيخ    موازنة النواب: الديون المحلية والأجنبية 16 تريليون جنيه    عضو أمناء الحوار الوطني: السياسة الخارجية من أهم مؤشرات نجاح الدولة المصرية    وزير الخارجية السابق ل قصواء الخلالي: أزمة قطاع غزة جزء من الصراع العربي الإسرائيلي وهي ليست الأولى وبدون حل جذري لن تكون الأخيرة    صحة الإسماعيلية: بدء تشغيل حضانات الأطفال بمستشفى التل الكبير    مجلس حكماء المسلمين: بر الوالدين من أحب الأعمال وأكثرها تقربا إلى الله    مصر تشارك في مؤتمر العمل الدولي بجنيف    تكريم الحاصل على المركز الرابع في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن بكفر الشيخ    تعرف على صفة إحرام الرجل والمرأة في الحج    «مفيهاش علمي ولا أدبي».. وزير التعليم يكشف ملامح الثانوية العامة الجديدة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 1-6-2024 في المنيا    شروط ورابط وأوراق التقديم، كل ما تريد معرفته عن مسابقة الأزهر للإيفاد الخارجي 2024    قبل الحج.. تعرف على الطريقة الصحيحة للطواف حول الكعبة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات اخري
المنتخب المريض

لا أريد أن أعطي موضوع شوقي غريب ومنتخب مصر أكثر من حجمه الطبيعي حيث أري أن شوقي غريب كنجم كرة سابق لا يختلف كثيراً عن شوقي غريب وقدرته الفنية في إدارة المباريات فالشخص واحد وان اختلفت القدرات في فترات زمنية متباعدة لأن شخصية اللاعب أثناء الملعب هي نفس الشخصية بعد انتهاء فترة المنافسات داخل الملعب فغريب ينجح تماما حينما تعطيه مسئولية لتنفيذها فقدرته علي الحركة السريعة تجعله ينجز وهي مواصفات يتميز بها المدربون التنفيذيون وهي تختلف كثيراً عن سيمات القائد الذي يرسم السياسات وهو ما يضع الكرة المصرية حاليا في التساؤل ما هي مواصفات المرحلة القادمة التي تتطلب التعاقد مع مدير فني جديد للكرة المصرية؟ وهل المرحلة تحتاج لرؤية استراتيجية جديدة؟ وهي تكوين فريق قومي جديد للكرة المصرية وهل غريب يتمتع بهذه القدرات وهو ما يعرف بالرجل الأول أم أن المرحلة تحتاج إلي نفس الأسلوب المتبع في الكرة المصرية منذ سنوات ولا تحتاج الا لمدير تنفيذي يقوم بتنفيذ ما قد تم عمله من قبل؟ وهو ما يعرف بالرجل الثاني وعلينا ان نفكر قليلا أي الرجلين شوقي غريب هو الرجل الأول الذي يعرف كيف يرسم استراتيجية جديدة للكرة المصرية أمانه الرجل الثاني الذي لديه قدرات خاصة لتنفيذ أجندة متوارثة في الاحتياطيات في الكرة المصرية وأنا هنا أفكر بموضوعية لصالح الكرة المصرية لأننا نحتاج إلي فكر جديد متطور ودارس وله ابعاد تنظيمية في القدرة علي الاختيار بدون أي توازنات.
وجهة نظري ان الكرة المصرية تحتاج إلي خبير أجنبي يهتم بوضع الاستراتيجية القادمة للكرة المصرية دون أي أفكار مسبقة للعبة التوازنات بين الأندية المصرية وهم كثيرون لأن هذه الخبرة الأجنبية اذا توفرت لدينا سيكون هدفها واضحا وهو وضع المواصفات المطلوبة لانشاء فريق قومي جديد وليس مطلوباً منه الحصول علي بطولة حالية يعاونه الرجل الثاني ولنقول انه قد تم اختياره وهو شوقي غريب وهو سيصلح تماما لتنفيذ مايقوم به الخبير الأجنبي هذه رؤيتي التي أطرحها لصالح الكرة المصرية.
بالأصول
ممدوح سليمان
لقطات و طلقات
** وصول الاهلي لمونديال الاندية "5" مرات يمنحه الحق في مقعد دائم بين الاندية المتنافسة في هذه البطولة اسوة بالدول دائمة العضوية في مجلس الأمن!!
** في استفتاء مجله تايم.. السيسي مسح اردوغان واطاح باوباما للمركز الخامس والعشرين ورفع رؤوس المصريين للسماء.. ولا عزاء للموكوس والمتعوس وكل من ظل وجهه مظلماً رغم انهم علقوا فوق رأسه ألف فانوس وفانوس!!
** اتحاد الطاولة موقوف واتحاد الجمباز مهدد بالإيقاف واتحاد الطائرة في الطريق ودوري الكرة في التوهان والرياضة المصرية كلها مهددة بالتجميد والبركة في الغراب والحداية وابو شنب بريمة ولك الله يامصر!!
** في العالم الماضي حصل الرئيس الامريكي اوباما علي المركز الاول في استفتاء مجلة تايم الامريكية قبل أن يتراجع للمركز الخامس والعشرين في استفتاء هذا العام والفارق بين المركزين يؤكد تراجع شعبية اوباما الذي نجح في خداع العامل بعض الوقت وفشل في خداعه كل الوقت!!
** شوقي غريب وحسام البدري في العقد السادس من العمر "فوق 50" سنة والكلام لمن رحب باسناد مسئولية المنتخب الأول لشوقي والاوليمبي للبدري بدعوي انهما من جيل الشباب الذي يجب منحه فرصة قيادة المنتخبات.. ورحمة الله علي الشباب وثورة الشباب وعلي العبد لله الذي يلعب في العقد " السابع" من العمر ويستعد لقيادة منتخب المدافن من مقره الجديد في مقابر الصدقة بالبساتين والمجاورين وترب الغفير!!
** مفارقة كبري أن تحظي الكرة المصرية بأكبر عدد من مدربي حراس المرمي الاكفاء وأقل عدد من الحراس المتميزين ولك أن تتصور أن شريف اكرامي الحارس الأول في مصر اهتزت شباكه "7" مرات في مباراتي غانا مع الرأفة ولم يجد من ينافسه علي حراسة مرمي مصر في مباراة العودة رغم اهتزاز شباكه في مباراة الذهاب بنصف دستة أهداف وعجبي!!
** قمة العجب أن تتضمن الأجهزة الكروية لبعض المنتخبات اسماء مجهولة لم تحقق نصيباً من النجاح علي أي مستوي وصحيح انه تم دسها ضمن الاجهزة المعاونة لكن الصحيح أيضاً أن اختيار هذه الاسماء هز ثقة الشارع في اختيارات الجبلاية وهز ثقة المجتهدين الذين لم يشملهم الاختيار في انفسهم وراجعوا قوائم الاجهزة الفنية للمنتخبات إذا اردتم الوقوف علي الحقيقة كاملة بعيدة عن الاحراج وشراء الخواطر والمجاملات!!
** أن تتدخل وزارة الرياضة في أمور من صميم صلاحياتها في الاندية والاتحادات واللجنة الاوليمبية فتلك هي المصيبة الكبري في نظر اصحاب اسطوانة التدخل الحكومي ممن لا يتوقفون كثيراً أمام التدخل الاجنبي من الاوليمبية الدولية في الشأن المصري بكل ما يرتبط به من املاءات وتحكمات تنال من هيبة الدولة وكرامة الأمة.. ولك الله يامصر!!
** رابع المستحيلات أن يتم الحديث عن أي حراك إيجابي نحو الافضل في نادي الزمالك دون الاستفادة من خبرات رموز الحكمة والاعتدال في النادي ومنهم مجدي شرف وفهمي عمر ومرسي عطا الله وطارق حسن عامر ومجدي العتال وعبدالعزيز قابيل وهشام عزمي والدكتورة ماجي الحلواني وهاني العتال.. والنصحية لوجه الله تعالي!!
** كل هذا القدر من المفاوضات والاتصالات ومع ذلك لم يحترف محمد إبراهيم وعمر جابر حتي هذه اللحظة في اوروبا رغم حاجة الزمالك للمال وحاجة المواهب الصاعده في النادي لفرصة في الفريق الأول بعد رحيل إبراهيم وجابر.. ويامثبت العقل والدين يارب!!
** بقبوله تدريب المنتخب الاوليمبي ضرب حسام البدري عدة عصافير بحجر واحد فقد عاد للوطن ونجا من الاغتيالات الليبية ووضع اقدامه علي سلم الصعود للمنتخب الأول.. برافو.
** التفسير الوحيد لتجاهل الجبلاية لمدير فني بوزن حسن شحاتة في المفاوضات السابقة علي اختيار خليفة برادلي أن اتحاد الكرة خاف من شعبية المعلم ومن بريقه الإعلامي الذي يسحب البساط من تحت اقدام البعض من عشاق الشهرة والاضواء.. وفوق كل ذي علم عليم.
** مسك الختام: بسم الله الرحمن الرحيم
"وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون.. ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون" صدق الله العظيم
بصراحة
جمال عبدالحميد
الكل يشكو الكل
* كل التوفيق لمنتخب الناشئين مواليد 98 الذي يدربه الدكتور جمال محمد علي ونخبة من نجوم مصر الكابتن محمد صلاح أبوجريشة والكابتن أكرم عبدالمجيد ويشرف عليه عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم مجدي المتناوي في دورة شمال افريقيا التي تضم كل من مصر وتونس وليبيا والمغرب والجزائر وهذا أول أحتكاك رسمي لهذا الفريق نتمني له التوفيق واحراز البطولة.. كما يرافق هذا الفريق الكابتن عصام عبدالفتاح بصفته رئيس لجنة الحكام لهذه الدورة ومعه الحكم المصري الصاعد الواعد الدولي إبراهيم نور الدين الذي يسافر لأول مرة بعد اختياره دوليا نتمني له التوفيق وكل البعثة المشاركة في البطولة.
* فرج عامر رئيس نادي سموحة يشكو وزير الرياضة طاهر أبوزيد لرئيس الوزراء واللاعب محمد فضل يشكو رئيس نادي سموحة لاتحاد الكرة والكل يشكو والكل زعلان.. أمتي نمارس الرياضة بجد ونطبق شعارها "الروح الرياضية".
* كل التوفيق لنجم الزمالك محمد إبراهيم في رحلة احترافه لنادي مالابا الأسباني ويشرفنا مثل ما شرفنا زميله محمد صلاح ومحمد النني في بازل السويسري ونرجوا له الاستمرار في الاحتراف لأنه فعلا لاعب جيد.
لأ.. وألف لأ!!
ممدوح الشافعي
1⁄41⁄4 "إيه الحكاية .. يا أهل الجبلاية؟!" مسئولية الدوري علي عاتق لجنة الأندية!! أو علي عقل وقلب الجبلاية نفسها؟! تصريحات "نارية" من الجبلاية علي لجنة الجبلاية.. الكل عايزه يطلع في الصورة بعد ان يضع نفسه في "العفريتة" المشكلة ليست يا أخ مازن في حضور مندوبي الأندية وغضبهم.. وزعلك عليهم!! الحدوتة هي عدم وجود تنظيم اداري متميز أو جهة واحدة تخطط وتنفذ وتتابع!! الجبلاية خصص لها 15% من نسبة البث.. مقابل ايه!!! هل للتقطيع في لجنة الأندية وأخذ هذه النسبة للصرف منها علي المنتخبات السنية والنسائية والخماسية والشاطئية والاعداد لبرامج معسكرات ومباريات يقودها أعضاء من أهل الجبلاية.. وكله علي حساب صاحب المحل!!
الحكاية لن تنتهي بسهولة!! إلا إذا استعان "أهل الجبلاية" بعندليب الكرة المصرية هاني أبوريدة لكي يحل لهم الألغاز.. دوري منتظم.. ملاعب مريحة.. لائحة مسابقات صارمة.. حكام لهم الحقوق والواجبات!! ياسادة "حكاية" لمسات أبوريدة مطلوبة وايجابية لكن نتساءل ماذا تفعلون؟! ومن.. انتم!! مطلوب لجنة أندية قويةوبث أقوي مع ضرورة اعلان حقوق وواجبات لجنة الأندية وكذلك لجنة البث!! ولماذا ترفضون إدارة للمنتخبات.. وهي موجودة لدي كل الاتحادات الأهلية.. نعم نجحتم في سداد فواتير الانتخاب.. نعم كسبتم الأحلام التي كانت تأتي لبعضكم في المنام!!
كل المدربين.. وشكواهم عدم مساعدة الاتحاد لهم في تدبير المباريات الودية!! لماذا لا تكون إدارة متخصصة للمنتخبات.. الوزارة بها ادارة عامة للمنتخبات.. هل لأن السبب ان الأفضل لها د. علاء عبدالعزيز صاحب مدرسة ذات كفاءة عالية؟! لقد عايشت تجربة هذه الادارة خلال مونديال الخماسيات عام 2000 وقمت بهذا الدور عام 2012 بعد وضع هذه الادارة في الدرج!! يا أهل الجبلاية "افيقوا" أيامكم قليلة.. ان لم تقولوا للفشل والمظهرية.. لا.. وألف لا؟!
كلام للي يفهموه
محمد منصور
لا اخفي عليكم انني في الآونة الاخيرة اصبحت افتقد المكان والزمان الذي اعيش فيهما ونادرا ما استطيع ان احدد انني مازلت اقطن الديار المصرية واعيش في دروبها التي نشأت وترعرت بينها والاسباب كثيرة ومتشعبة لا اعرف تحديد بدايتها سوي انها لازمت الخروج عن الواقع المستقر الذي كنا نحيا فيه وننعم بدفء من حولنا ليستقر بنا الوضع الي فوضي عارمة تلفنا من كل الاتجاهات لا نعي منها سوي خروجات من بعض المنظرين ومن نصبوا انفسهم اوصياء علي ذلك الوطن الذي لا نعيش فيه بل يعيش في قلوبنا يخرجون بآمال وتصورات وخارطات طريق نخرج منها دائما للخلف در عشرات الخطوات وانقسم الوطن بين مريدين للخير وبين مخربين وبين محبطين وبين مشتاقين للوثوب علي السلطة وبين من يملك التحكم في ازرار السكون والثورة وبين من يحكم من خلف الستار وبين كل هؤلاء غابت مصر عني واصبحت لا اذكر منها سوي المظاهرات والمواجهات الامنية والكر والفر الدائم بين طرفيها الذي اصبح عنوان البلاد العريض دون تحديد الموعد الذي يختفي منه هذاالمشهد وتعود الينا مصر التي اجتمع العالم علي سرقتها من ابنائها دون ان ترتكب ذنبا يبرر هذا الجحود لام الدنيا.. تعالوا نتفحص ونقلص الدائرة من حولنا ولتكن في الاحوال الكروية والرياضية لنعرف حجم الفشل الذي يلفنا وكم هي الارض التي نقف عليها هشة لا تخفي لنا سوي مزيدا من التخبط والانغماس في احزان لا يخرجنا منها الا الله.
قرار اعادة الدوري الذي يجمع علي ضروريته كل محب للبلد اصبح في خبر كان وتوزع دمه بين عدة اطراف لا تملك جميعها سوي رمي المسئولية علي غيرها بعد ان تتسابق علي تحديد الموعد ثم حين يجئ الوفاء بالموعد يتسابق المعنيين بالتنفيذ في التملص حتي انني في اتصال هاتفي مع القطب الثاني بالجبلاية سالته بالتحديد في دوري والا مفيش اجابني لا اعرف وانا مسافر خارج البلاد ربما يحلها الحلال!!
..حتي وبعد ان اخذ وزير الرياضة حبوب الشجاعة وقرر الاجتماع مع زميله وزير الداخلية الحاكم الفعلي للجبلاية رغم الاعتراف بنفوذ ابوريده الادارية والعقلية اجتماع لتحديد موعد انطلاق الدوري سرب وزير الداخلية قبل او اثناء الاجتماع خبرا مفاده انه لا امكانية لعودة الدوري في نهاية ديسمبر بينما خرج علينا طاهر ابو زيد بخبر وصلني علي هاتفي ان الدوري سيعود في الموعد الذي حدد من قبل 26ديسمبر..وتاكد هذا من خلال التاكيد علي اجراء قرعة الدوري في موعدها -الثلاثاء -
..فجاة طيرت الاخبار من الجبلاية بتاجيل اجراء القرعة الي اجل غير مسمي لعدم وصول الموافقات الامنية واضطر رئيس لجنة المسابقات مرزوق افندي للاستقالة لعدم احترام الاندية التي ربما حضرت حسب الموعد المحدد وعلمت بالتاجيل في -الهدف -
..خرجت علينا الداخلية بخبر تعجيزي ليثخن جراح الكرويين بطلب اقامة المباريات في الواحده ظهرا لانشغال طلبة المدارس والجامعات في المظاهرات سوري اقصد الدراسة لتقام المباريات وكانها بدون جمهور شراءا لوجع الدماغ وهي الداخلية ها تعمل ايه والا ايه؟؟
..يقال ان طاهر ابوزيد ورؤساء الاندية يقبلون هذه الايام اقدام مسئولي القوات المسلحة للموافقة علي استضافة مباريات الدوري بالجماهير دون جدوي بعد تكرار سباب رموز الجيش في السابق من المباريات رغم الاستضافة وتقديم كل العون للجماهير للاستمتاع بالكرة فقرروا وقف التعاون لحين يعود الرشد للجماهير واقصاء الغوغائيين من بين صفوفهم الذين حرقوا مبني اتحاد الكرة ومبني نادي الشرطة ودمروا مدرجات استاد برج العرب..مما يؤكد استحالة عودة الدوري في الوقت القريب خاصة وان جميع الاستادات الاخري لم تلتزم بما حددته النيابة من اشتراطات لاقامة المباريات بها وهذا يؤكد عشوائية كل من يحكم الرياضة والكرة في مصر.
..ادارة الاهلي وسط كل هذه الظروف تغرد وحدها بمعاونة خالد زين رئيس اللجنة الاولمبية اما الاستمرار في حكم الاهلي او وقف الرياضة في مصر ووزارة الرياضة ترد وايه يعني يوقفوها وسنقوم بطرد ادارة الاهلي من موقعها والانقلاب علي اللجنة الاولمبية وابعاد خالد زين نهائيا عن اللجنة ثم نقوم بتوفيق اوراقنا واصدار قانون رياضة جديد خلال عام الايقاف ونوفر اموال كثيرة تصرف علي الانشطة الرياضية نظبط بها المنشئات والاندية ثم نعود للجنة الدولية بوجوه جديده ليس من بينها خالد زين الذي شوّه الرياضة المصرية دوليا لتحقيق ماّرب خاصة له ولحسن حمدي صديقه اللدود وهما من تخصصا في القضاء علي وزراء الرياضة مؤخرا.
هذا.. الذي!
محمد ريان
لاعب ساذج
هذا اللاعب أساء لوطنه كما يسيء له الارهابيون.. ففي المغرب وقف بجوار فتاة رافعة العلامة الماسونية ذات الاربعة وهو مبتسم ببلاهة معهودة علي وجهه المستطيل هذا اللاعب أساء للوطن وللكرة المصرية بأفعاله المسيئة والتي تتكرر يوماً بعد يوم.
سيادته بهذه الإساءة يساعد علي جعل الحالة النفسية لدي عدد من اللاعبين سيئة وبها حالة من التوتر بهذا التصرف الذي يعلن عن شخصيته وما يحمله من فكر خاطئ قامت الدولة بإفساده وإزاحة هذه الغمة الإخوانية الملعونة من علي صفحة هذا الوطن طوال سنة كاملة من تخبطهم وتسلطهم.
أوقفوا هذا اللاعب واحرموه من التواجد عبر المباريات لأنه بتكوينه النفسي هذا يساعد علي وجود خلل بين من يتواجد بينهم من زملائه.. وهو متصور انه صاحب فكر ومبدأ سياسي علي طريق الإخوان "البعدا".
سعادته توهم بأنه بشهرته يستطيع ان يخدم الجماعة بوجوده في المحافل الدولية.. ولذلك أعيب علي جهاز الرياضة ان يشركوه وهم يعلمون نواياه الخبيثة رغم سذاجته العملية وأفعاله التي تدل علي فهمه ولكنه منساق خلف نوازع متصوراً أنها الافضل.
تجاهلوه.. واستبعدوه.. ولابد من تلقينه درساً في أخلاق الرياضة خاصة عندما يكون خارج الوطن في أن يحافظ علي مشاعر شعب أحيا الثورة الجديدة ولفظ المتأسلمين.. الادعياء أصحاب النوايا الزرقاء.
يا وزير الرياضة خذ القرار السريع تجاه هذا اللاعب حتي يكون عبرة لمن لا يعتبر.. وأن يتم أولا التحقيق معه في محاولة الاساءة للبلد التي أعطته الكيان في شخصه الارعن.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.