أثارت قضيه الملابس المزيفه لعدد من افراد البعثه المصريه في دوره الالعاب الاوليمبيه حاله من الجدل الواسع في الصحافه العالميه التي حاولت الوصول الي الحقيقه في هذا الصدد, واكد احد مسئولي نايكي انهم خاطبوا اللجنه الاوليمبيه لمعرفه حقيقه الموضوع لكن كان ذلك دون جدوي. وكانت السباحه المصريه يمني خلف قد اكدت ان الملابس الرياضيه التي حصلت عليها مزوره حيث ان الحقائب عليها شعار نايكي واديداس بالاضافه الي الملابس. ومن جانبه اكد احد المسئولين في شركه نايكي للملابس الرياضيه في التصريحات التي ادلي بها لصحيفه تليجراف ان اللجنه الاوليمبيه المصريه قامت بشراء هذه المتعلقات من احد الاشخاص يزعم انه تابع لنايكي. وتابع المسئول ان هذا الامر في غايه الخطوره بالنسبه لهم مؤكداً انهم خاطبوا اللجنه الاوليمبيه المصريه يوم 20 يوليو الماضي من اجل معرفه حقيقه الموضوع الا انهم لم يحصلوا علي رد حتي الان. واختتم المسئول بنايكي ان ما حدث مع المنتخب المصري هو مجرد حادث مشدداً علي ان الشركه تتخذ كل الاجراءات الصارمه لحمايه ماركتها وارتباطتها لمنع وصول المنتجات المزيفه الي العملاء والرياضين.